اللجنة السياسية الفلسطينية بأوروبا تنهي اجتماعها السنوي
رام الله - دنيا الوطن
اختتمت اللجنة السياسية الفلسطينية في أوروبا اجتماعها السنوي العام الذي انعقد على مدار 3 أيام، بإقرار خطة عمل عام 2021 وبرنامجها التنفيذي، وانتخاب هيئة قيادية جديدة تتولى إنجاز ما تم إقراره.
وقد ناقش الاجتماع التقارير السنوية الخاصة بعام 2020 (السياسي - الإعلامي، والاجتماعي - الإنساني، والمالي، والتنظيمي - الإداري)، واضعا يده على مكامن الخلل وسبل تجاوزها، ومواطن القوة وسبل تعزيزها، حيث توقف عند التحديات التي واجهت عمل اللجنة في ظل جائحة (كورونا)، مستعرضا ما قدمته من دعم طبي ووقائي لأبناء شعبنا في هذا الإطار.
وشددت اللجنة السياسية في ختام اجتماعها على جملة من القضايا أبرزها الآتي:
1. الوحدة الوطنية الشعبية الفلسطينية متحققة على الدوام، ولا يلغيها أي انقسام سياسي، وإن كان يؤذيها ويضر بتجلياتها العملية النضالية، وعلى هذا الأساس على القوى التي تنتهج الانقسام سياسةً أن تثوب إلى رشدها الوطني في سبيل الدفاع عن آخر ما تبقى من مشروعنا التحرري الذي يتعرض لحملة تصفية جديدة ليس آخرها صفقة القرن.
2. تعزيز الحضور الإعلامي للجنة ليواكب نشاطها الميداني في كل الأصعدة، والتأسيس لإطلاق موقع إلكتروني خاص بها.
3. تعزيز المساعدات المالية والعينية المقدمة إلى أبناء شعبنا الفلسطيني، وتوفير الرعاية الصحية والعلاجية والتعليمية للمحتاجين داخل الوطن السليب وفي مخيمات الصمود.
4. اللجنة السياسية الفلسطينية في أوروبا جزء من المشروع الوطني التحرري الفلسطيني وأداة من أدواته لتحقيق آمال وطموحات شعبنا، وهي معنية بصون المبادئ والثوابت الوطنية وحماية مرتكزاتها وما يفرضه ذلك من جهود وتضحيات.
اختتمت اللجنة السياسية الفلسطينية في أوروبا اجتماعها السنوي العام الذي انعقد على مدار 3 أيام، بإقرار خطة عمل عام 2021 وبرنامجها التنفيذي، وانتخاب هيئة قيادية جديدة تتولى إنجاز ما تم إقراره.
وقد ناقش الاجتماع التقارير السنوية الخاصة بعام 2020 (السياسي - الإعلامي، والاجتماعي - الإنساني، والمالي، والتنظيمي - الإداري)، واضعا يده على مكامن الخلل وسبل تجاوزها، ومواطن القوة وسبل تعزيزها، حيث توقف عند التحديات التي واجهت عمل اللجنة في ظل جائحة (كورونا)، مستعرضا ما قدمته من دعم طبي ووقائي لأبناء شعبنا في هذا الإطار.
وشددت اللجنة السياسية في ختام اجتماعها على جملة من القضايا أبرزها الآتي:
1. الوحدة الوطنية الشعبية الفلسطينية متحققة على الدوام، ولا يلغيها أي انقسام سياسي، وإن كان يؤذيها ويضر بتجلياتها العملية النضالية، وعلى هذا الأساس على القوى التي تنتهج الانقسام سياسةً أن تثوب إلى رشدها الوطني في سبيل الدفاع عن آخر ما تبقى من مشروعنا التحرري الذي يتعرض لحملة تصفية جديدة ليس آخرها صفقة القرن.
2. تعزيز الحضور الإعلامي للجنة ليواكب نشاطها الميداني في كل الأصعدة، والتأسيس لإطلاق موقع إلكتروني خاص بها.
3. تعزيز المساعدات المالية والعينية المقدمة إلى أبناء شعبنا الفلسطيني، وتوفير الرعاية الصحية والعلاجية والتعليمية للمحتاجين داخل الوطن السليب وفي مخيمات الصمود.
4. اللجنة السياسية الفلسطينية في أوروبا جزء من المشروع الوطني التحرري الفلسطيني وأداة من أدواته لتحقيق آمال وطموحات شعبنا، وهي معنية بصون المبادئ والثوابت الوطنية وحماية مرتكزاتها وما يفرضه ذلك من جهود وتضحيات.
التعليقات