كيف تجنبي طفلك من الخوف ليلاً

يخشى كثيرٌ من الأطفال من الدخول إلى الغرف والأماكن المظلمة، وغالباً ما يُصرون على تشغيل الإضاءة، كما أن عديداً منهم يخافون من صوت الرعد، أو الأصوات الغريبة بالإجمال.
وتعتبر هذه المخاوف وغيرها تنعدم عندما يكبر الطفل، كما يستطيع الآباء مساعدة أطفالهم على التغلُّب على هذه المخاوف والتخلُّص منها، وفق(سيدتي).
إليكِ طرقاً عدة لمساعدة طفلك على تجنب الخوف، وهي:
1. تجنب إخافته بالعقاب إن لم يقم بأمر ما، بل حاول إقناعه بضرورة فعل ما يُطلب منه، مع تحذيره من عواقب إهماله، واعلم أن هناك كثيراً من الأطفال يقعون في الخطأ دون أن يعلموا أن هذا الأمر لا يجوز.
2. تجنب منع طفلك من الحركة لمجرد أن ذلك يزعجك، فهذا الأمر يجعله خاضعاً وجباناً وكثير الخوف والتردد.
3. تحدث معه عن الأمور التي يخاف منها، مثلاً إن كان يخاف من الحقن علِّمه أنها تحتوي على دواء يشفي الإنسان لذا لا داعي للخوف منها، وأنه بدونها قد يستمر مرضه وقتاً أطول، ما سيجعله يفكر بالنفع العائد من ورائها ونسيان ألمها.
وتعتبر هذه المخاوف وغيرها تنعدم عندما يكبر الطفل، كما يستطيع الآباء مساعدة أطفالهم على التغلُّب على هذه المخاوف والتخلُّص منها، وفق(سيدتي).
إليكِ طرقاً عدة لمساعدة طفلك على تجنب الخوف، وهي:
1. تجنب إخافته بالعقاب إن لم يقم بأمر ما، بل حاول إقناعه بضرورة فعل ما يُطلب منه، مع تحذيره من عواقب إهماله، واعلم أن هناك كثيراً من الأطفال يقعون في الخطأ دون أن يعلموا أن هذا الأمر لا يجوز.
2. تجنب منع طفلك من الحركة لمجرد أن ذلك يزعجك، فهذا الأمر يجعله خاضعاً وجباناً وكثير الخوف والتردد.
3. تحدث معه عن الأمور التي يخاف منها، مثلاً إن كان يخاف من الحقن علِّمه أنها تحتوي على دواء يشفي الإنسان لذا لا داعي للخوف منها، وأنه بدونها قد يستمر مرضه وقتاً أطول، ما سيجعله يفكر بالنفع العائد من ورائها ونسيان ألمها.
التعليقات