برغوث: الخامس عشر من نوفمبر يوم ميلاد آخر عمالقة هذا الزمان
رام الله - دنيا الوطن
قال الاعلامي احمد برغوث مدير موقع دولة فلسطين الاليكتروني أن يوم الخامس عشر من نوفمبر من عام 1935 هو يوم تاريخي مميز للشعب الفلسطيني وللقضية الفلسطينية ، وللقدس ومقدساتها .. ففي هذا اليوم وُلد آخر عمالقة هذا الزمان وقادته العظام ، وُلد الرئيس محمود عباس ، الحارس الأمين ، والقائد المحكنك الصلب الذي لا يلين .
وأضاف برغوث ، أن شعب فلسطين في كافة أماكن تواجده يقدر لهذا الزعيم الفذ ، إخلاصه وتفانيه في خدمة القضية الفلسطينية ، والحفاظ على ثوابتها ، وجده واجتهاده في حماية استقال القرار الوطني الفلسطيني ، وهم يرون محاولات قوى عظمى كالرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب الذي كرس فترة رئاسته ( 4 سنوات ) للنيل من الحقوق الوطنية المشروعة ، والتي أقرتها الشرعية الدولية ، وقرارات الأمم المتحدة ، بيد أن الزعيم العظيم محمود عباس وقف في وجهه كالأسد الهصور ، والجبل الشامخ ليفشل كافة مخططاته ومؤامراته ، ويحافظ على عدالة القضية الفلسطينية بثوابتها وحقوقها .
ولفت برغوث ، أن يوم ميلاد الرئيس القائد محمود عباس ، جاء هبة من الخالق لحماية فلسطين وقضيتها ومقدساتها من مؤامرات استهدفت وجودها ، وغطرسة احتلال مدعومة من ترامب لا تتوقف عن انتهاكات .
وأشار برغوث ، قد يبدو هذا الحديث - لمن عليه عينيه غشاوة - مبالغا فيه ، ولكنه في الحقيقة واضح لكل ذي عينيين ، ورأى وشاهد فيهما ما تعرضت وما زالت تتعرض له القضية الفلسطينية من مؤامرات ومخططات ، ورأى وشاهد كذلك كيفية الرد والتصدي والثبات الصلب والحنكة السياسية من قبل الزعيم الرئيس القائد محمود عباس أبو مازن .
وأكد برغوث ، أنه حتى خصوم الرئيس السياسيين ومعارضوه يعرفون جيدا أنه الأقدر على حمل الأمانة بكل اقتدار ، وأنه المدرسة الحقيقية في الوطنية والاخلاص للوطن والشعب .
وختم برغوث تصريحه بقوله : كل عام وفخامتكم بألف خير سيدي الرئيس في يوم ميلادكم ، وفي كل يوم ، وندعو الله أن يحفظ عليكم نعمة الصحة ويمتعكم بالعافية ، وأن يطيل في عمركم حتى تتحقق على يديكم ما كرستم حياتكم من أجله ، إقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، وكل عام وأنتم بألف خير.
قال الاعلامي احمد برغوث مدير موقع دولة فلسطين الاليكتروني أن يوم الخامس عشر من نوفمبر من عام 1935 هو يوم تاريخي مميز للشعب الفلسطيني وللقضية الفلسطينية ، وللقدس ومقدساتها .. ففي هذا اليوم وُلد آخر عمالقة هذا الزمان وقادته العظام ، وُلد الرئيس محمود عباس ، الحارس الأمين ، والقائد المحكنك الصلب الذي لا يلين .
وأضاف برغوث ، أن شعب فلسطين في كافة أماكن تواجده يقدر لهذا الزعيم الفذ ، إخلاصه وتفانيه في خدمة القضية الفلسطينية ، والحفاظ على ثوابتها ، وجده واجتهاده في حماية استقال القرار الوطني الفلسطيني ، وهم يرون محاولات قوى عظمى كالرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب الذي كرس فترة رئاسته ( 4 سنوات ) للنيل من الحقوق الوطنية المشروعة ، والتي أقرتها الشرعية الدولية ، وقرارات الأمم المتحدة ، بيد أن الزعيم العظيم محمود عباس وقف في وجهه كالأسد الهصور ، والجبل الشامخ ليفشل كافة مخططاته ومؤامراته ، ويحافظ على عدالة القضية الفلسطينية بثوابتها وحقوقها .
ولفت برغوث ، أن يوم ميلاد الرئيس القائد محمود عباس ، جاء هبة من الخالق لحماية فلسطين وقضيتها ومقدساتها من مؤامرات استهدفت وجودها ، وغطرسة احتلال مدعومة من ترامب لا تتوقف عن انتهاكات .
وأشار برغوث ، قد يبدو هذا الحديث - لمن عليه عينيه غشاوة - مبالغا فيه ، ولكنه في الحقيقة واضح لكل ذي عينيين ، ورأى وشاهد فيهما ما تعرضت وما زالت تتعرض له القضية الفلسطينية من مؤامرات ومخططات ، ورأى وشاهد كذلك كيفية الرد والتصدي والثبات الصلب والحنكة السياسية من قبل الزعيم الرئيس القائد محمود عباس أبو مازن .
وأكد برغوث ، أنه حتى خصوم الرئيس السياسيين ومعارضوه يعرفون جيدا أنه الأقدر على حمل الأمانة بكل اقتدار ، وأنه المدرسة الحقيقية في الوطنية والاخلاص للوطن والشعب .
وختم برغوث تصريحه بقوله : كل عام وفخامتكم بألف خير سيدي الرئيس في يوم ميلادكم ، وفي كل يوم ، وندعو الله أن يحفظ عليكم نعمة الصحة ويمتعكم بالعافية ، وأن يطيل في عمركم حتى تتحقق على يديكم ما كرستم حياتكم من أجله ، إقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، وكل عام وأنتم بألف خير.