الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية تحيي الفنانين الرافضين توظيف فنهم لتلميع جرائم الاستيطان الاستعماري

رام الله - دنيا الوطن
حيّت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) كافة الفنانين والفنانات المنسحبين/ات، الذين رفضوا توظيف فنّهم في سبيل تلميع جرائم نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصريّ الإسرائيليّ، ودعت بقيّة المشاركين للسير على خطى زملائهم والانسحاب من برنامج "موسيقى" الذي فيه توريط الشعب العربي والفلسطيني للتطبيع.
وقد شارك عشرات السودانيين في وقفة احتجاجية بالعاصمة الخرطوم، أكدوا فيها أن تطبيع العلاقات مع إسرائيل خيانة، ونظم الوقفة تجمع "سودانيون ضد التطبيع" غير حكومي، وذلك أمام مقر مجلس الوزراء في الخرطوم، ورفع المحتجون خلال الوقفة لافتات كتب عليها عبارات من قبيل "القدس لنا.. لا تطبيع ولا مساومة، والتطبيع خيانة".
فيما أعلنت سلسلة متاجر إسبانية عن مقاطعة بيع التمور الإسرائيلية، وإزالتها من 37 متجراً، وذلك بعد ضغط حركة المقاطعة في فالنيسا.
كما سوقت الإمارات، نبيذ المستوطنات الإسرائيلية، واعتبرت ذلك هو تحد لحركة المقاطعة.
ومن جهته، أعلن الباحث الإسرائيلي، ﻣﺮﺩﺧﺎﻱ ﻛﻴﺪﺍﺭ، "ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻷﻧﻬﻢ ﻓﺎﺷﻠﻮﻥ".
ومن ناحيته، ألغى قاض فيدرالي دعوى قضائية، بعد أن سعت مجموعات إسلامية من منع ولاية ماريلاند، فرض حظرها على التعاقد مع الشركات التي تقاطع دولة الاحتلال.
وعلى صعيد متصل، حث الديمقراطيون بايدن على مواصلة الحماية من معاداة السامية في الحرم الجامعي، خصوصاً بعد إعلانه عن احترام حرية الرأي والتعبير في مجال المقاطعة.
وفي ذات السياق، استنكرت جماعات إندونيسية التطبيع مع إسرائيل، واعتبرته لتبرير جرائم الاحتلال، ودعمه في انتهاك قرارات الشرعية الدولية.
كما عرفت حكومة الطلاب بجامعة بتلر معاداة السامية، رغم كل الصعوبات والتحديات التي واجهتها، وذلك لتدعم المقاطعة وتضفي عليها الشرعية القانونية، دون التطرق إلى معاداة السامية.
حيّت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) كافة الفنانين والفنانات المنسحبين/ات، الذين رفضوا توظيف فنّهم في سبيل تلميع جرائم نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصريّ الإسرائيليّ، ودعت بقيّة المشاركين للسير على خطى زملائهم والانسحاب من برنامج "موسيقى" الذي فيه توريط الشعب العربي والفلسطيني للتطبيع.
وقد شارك عشرات السودانيين في وقفة احتجاجية بالعاصمة الخرطوم، أكدوا فيها أن تطبيع العلاقات مع إسرائيل خيانة، ونظم الوقفة تجمع "سودانيون ضد التطبيع" غير حكومي، وذلك أمام مقر مجلس الوزراء في الخرطوم، ورفع المحتجون خلال الوقفة لافتات كتب عليها عبارات من قبيل "القدس لنا.. لا تطبيع ولا مساومة، والتطبيع خيانة".
فيما أعلنت سلسلة متاجر إسبانية عن مقاطعة بيع التمور الإسرائيلية، وإزالتها من 37 متجراً، وذلك بعد ضغط حركة المقاطعة في فالنيسا.
كما سوقت الإمارات، نبيذ المستوطنات الإسرائيلية، واعتبرت ذلك هو تحد لحركة المقاطعة.
ومن جهته، أعلن الباحث الإسرائيلي، ﻣﺮﺩﺧﺎﻱ ﻛﻴﺪﺍﺭ، "ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻷﻧﻬﻢ ﻓﺎﺷﻠﻮﻥ".
ومن ناحيته، ألغى قاض فيدرالي دعوى قضائية، بعد أن سعت مجموعات إسلامية من منع ولاية ماريلاند، فرض حظرها على التعاقد مع الشركات التي تقاطع دولة الاحتلال.
وعلى صعيد متصل، حث الديمقراطيون بايدن على مواصلة الحماية من معاداة السامية في الحرم الجامعي، خصوصاً بعد إعلانه عن احترام حرية الرأي والتعبير في مجال المقاطعة.
وفي ذات السياق، استنكرت جماعات إندونيسية التطبيع مع إسرائيل، واعتبرته لتبرير جرائم الاحتلال، ودعمه في انتهاك قرارات الشرعية الدولية.
كما عرفت حكومة الطلاب بجامعة بتلر معاداة السامية، رغم كل الصعوبات والتحديات التي واجهتها، وذلك لتدعم المقاطعة وتضفي عليها الشرعية القانونية، دون التطرق إلى معاداة السامية.
التعليقات