قيادي بـ"الشعبية" يحذر: الانتخابات قد تكرس شكلاً جديداً من المحاصصة يعيد إنتاج الصراعات
رام الله - دنيا الوطن
وكان عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، جميل مزهر، أكد في تصريحات سابقة، على أنّ "الحوار الشامل هو الطريق لإنهاء الانقسام، لكنّ الثنائية والمحاصصة بين حركتي فتح وحماس، لا يمكن أن تؤدي إلى إنهاء الوضع المأساوي، الذي نعيشه، مشيراً إلى أن الشراكة الوطنية الفلسطينية، تتمثّل في إدارة الوضع الفلسطيني، وفي النضال ومواجهة العدو الصهيوني".
وتابع مزهر: "سجلنا اعتراضنا على الثنائية، التي تمت بين حركتي فتح وحماس، وأن يأتوا للفصائل بعد جلساتهم هو أمر مرفوض، ولن نقبل أن نكون مجرد شاهد زور، وبات لزاماً على حركتي فتح وحماس، أن يعتذروا لشعبنا عن سنوات طويلة من الانقسام".
حذر عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، غازي الصوراني، من إمكانية أن تكرس الانتخابات، شكلاً جديداً من المحاصصة، قد يعيد إنتاج الصراعات.
وشدد في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، على ضرورة إنهاء الانقسام، وتشكيل حكومة مؤقتة، تشرف على الانتخابات الفلسطينية، و"إلا ستكرس الانتخابات شكلاً جديداً من المحاصصة الثنائية بين فتح وحماس، قد تعيد إنتاج الصراعات من جديد".
وشدد في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، على ضرورة إنهاء الانقسام، وتشكيل حكومة مؤقتة، تشرف على الانتخابات الفلسطينية، و"إلا ستكرس الانتخابات شكلاً جديداً من المحاصصة الثنائية بين فتح وحماس، قد تعيد إنتاج الصراعات من جديد".
وكان عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، جميل مزهر، أكد في تصريحات سابقة، على أنّ "الحوار الشامل هو الطريق لإنهاء الانقسام، لكنّ الثنائية والمحاصصة بين حركتي فتح وحماس، لا يمكن أن تؤدي إلى إنهاء الوضع المأساوي، الذي نعيشه، مشيراً إلى أن الشراكة الوطنية الفلسطينية، تتمثّل في إدارة الوضع الفلسطيني، وفي النضال ومواجهة العدو الصهيوني".
وتابع مزهر: "سجلنا اعتراضنا على الثنائية، التي تمت بين حركتي فتح وحماس، وأن يأتوا للفصائل بعد جلساتهم هو أمر مرفوض، ولن نقبل أن نكون مجرد شاهد زور، وبات لزاماً على حركتي فتح وحماس، أن يعتذروا لشعبنا عن سنوات طويلة من الانقسام".
التعليقات