مواجهات مع الاحتلال على المدخل الشمالي لقلقيلية

رام الله - دنيا الوطن
اندلعت بعد عصر اليوم الاثنين، مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال المتواجدة على المدخل الشمالي لمدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.
وأفاد شهود عيان بأن العشرات من الشبان وصلوا منطقة الحاجز الشمالي على مدخل المدينة وشرعوا بإلقاء الحجارة صوب جنود الاحتلال.
وأطلقت قوات الاحتلال المتواجدة القنابل الصوتية والغازية والرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب الشبان، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق عولجت ميدانيا.
وتشهد مدينة قلقيلية بشكل شبه يومي مواجهات مماثلة على الحاجز الجنوبي للمدينة التي تحاصرها الحواجز وجدار الفصل العنصري الذي يفصلها عن الأراضي المحتلة عام 48.
ويذكر أن الاحتلال يستهدف مدينة قلقيلية لأنها تعتبر أقرب مدينة في الضفة الغربية على الساحل الفلسطيني؛ وتعتبرها القيادة الإسرائيلية كالخنجر في خاصرة الاحتلال.
ولجأ الاحتلال إلى إنشاء طوق استيطاني حول مدينة قلقيلية صادرت من أجله مساحات واسعة من الأراضي؛ وشقت الشوارع الاستيطانية التي تصل هذه المستوطنات بالداخل المحتل، على حساب الأراضي الزراعية، بغية قطع الطريق أمام أي توسع أفقي لها مستقبلًا.
وصادرت حكومة الاحتلال منذ احتلال المدينة، ما يقارب (30 ألف دونم)، وهي أفضل الأراضي السهلية والخصبة، وأكمل الاحتلال على أراضي المواطنين الجبلية من الجنوب والشمال والشرق بشق الطرق الالتفافية بهدف سرقة الأرض وإقامة المستوطنات وتوسيعها.
اندلعت بعد عصر اليوم الاثنين، مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال المتواجدة على المدخل الشمالي لمدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.
وأفاد شهود عيان بأن العشرات من الشبان وصلوا منطقة الحاجز الشمالي على مدخل المدينة وشرعوا بإلقاء الحجارة صوب جنود الاحتلال.
وأطلقت قوات الاحتلال المتواجدة القنابل الصوتية والغازية والرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب الشبان، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق عولجت ميدانيا.
وتشهد مدينة قلقيلية بشكل شبه يومي مواجهات مماثلة على الحاجز الجنوبي للمدينة التي تحاصرها الحواجز وجدار الفصل العنصري الذي يفصلها عن الأراضي المحتلة عام 48.
ويذكر أن الاحتلال يستهدف مدينة قلقيلية لأنها تعتبر أقرب مدينة في الضفة الغربية على الساحل الفلسطيني؛ وتعتبرها القيادة الإسرائيلية كالخنجر في خاصرة الاحتلال.
ولجأ الاحتلال إلى إنشاء طوق استيطاني حول مدينة قلقيلية صادرت من أجله مساحات واسعة من الأراضي؛ وشقت الشوارع الاستيطانية التي تصل هذه المستوطنات بالداخل المحتل، على حساب الأراضي الزراعية، بغية قطع الطريق أمام أي توسع أفقي لها مستقبلًا.
وصادرت حكومة الاحتلال منذ احتلال المدينة، ما يقارب (30 ألف دونم)، وهي أفضل الأراضي السهلية والخصبة، وأكمل الاحتلال على أراضي المواطنين الجبلية من الجنوب والشمال والشرق بشق الطرق الالتفافية بهدف سرقة الأرض وإقامة المستوطنات وتوسيعها.
التعليقات