أبو قايدة: عشائر وقبائل المحافظات الجنوبية تلتف حول القيادة الشرعية الفلسطينية

رام الله - دنيا الوطن
أعلن شيخ قبيلة الرميلات المستشار /محمد أبوقايدة دعم وتأييد شيوخ ومخاتير ووجهاء عشائر وقبائل المحافظات الجنوبية والتفافهم حول قيادتنا الشرعية ممثلة في السيد الرئيس محمود عباس"أبومازن" بوابة الشعب الفلسطيني ورمز الشرعية النضالية المنتخب.
أعلن شيخ قبيلة الرميلات المستشار /محمد أبوقايدة دعم وتأييد شيوخ ومخاتير ووجهاء عشائر وقبائل المحافظات الجنوبية والتفافهم حول قيادتنا الشرعية ممثلة في السيد الرئيس محمود عباس"أبومازن" بوابة الشعب الفلسطيني ورمز الشرعية النضالية المنتخب.
وأكد على أن الشعب الفلسطيني وحده صاحب القرار في اختيار قيادته ورئيسه في انتخابات حرة نزيهة وواهم من يظن غير ذلك.
واستنكر أبو قايدة بكل شدة تصريحات فريدمان وأضاف بأنها لن تزيدنا إلا تمسكاً برئيسنا المنتخب الأمين المؤتمن على قضيتنا ومقدساتنا السيد الرئيس محمود عباس والتفافنا حول قيادته الشرعية حتى قيام دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ومن جانب آخر أكد أبوقايدة أن اتفاق التطبيع العار ضربة في خاصرة القضية الفلسطينية وخيانة عظمى لفلسطين وشعبها وترابها الطاهر وأقصاها وقدسها ومقدساتها وأرواح الشهداء ودم الجرحى وحرية الأسرى ويمثل محاولة يائسة وفاشلة للتحالف الصهيوأميركي لكسر صلابة الموقف السياسي الفلسطيني المستند على قوة إرادة شعبنا وقيادته وعدالة القضية الفلسطينية ومواثيق وقرارات الشرعية الدولية.
وأضاف قائلاً: إن عشائرنا وقبائلنا في المحافظات الجنوبية وفي كافة أرجاء الوطن تترقب وتتطلع لإنجاز وتحقيق اتفاق وطني شامل قادر على تجسيد الوحدة الوطنية وإنهاء حالة الإنقسام ويكون مدخلا للانتخابات العامة لتمتين وتحصين جبهتنا الداخلية لمواجهة كل المؤامرات والمخططات التي تحاك ضد قضيتنا العادلة وحقوقنا المشروعة.
واستنكر أبو قايدة بكل شدة تصريحات فريدمان وأضاف بأنها لن تزيدنا إلا تمسكاً برئيسنا المنتخب الأمين المؤتمن على قضيتنا ومقدساتنا السيد الرئيس محمود عباس والتفافنا حول قيادته الشرعية حتى قيام دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ومن جانب آخر أكد أبوقايدة أن اتفاق التطبيع العار ضربة في خاصرة القضية الفلسطينية وخيانة عظمى لفلسطين وشعبها وترابها الطاهر وأقصاها وقدسها ومقدساتها وأرواح الشهداء ودم الجرحى وحرية الأسرى ويمثل محاولة يائسة وفاشلة للتحالف الصهيوأميركي لكسر صلابة الموقف السياسي الفلسطيني المستند على قوة إرادة شعبنا وقيادته وعدالة القضية الفلسطينية ومواثيق وقرارات الشرعية الدولية.
وأضاف قائلاً: إن عشائرنا وقبائلنا في المحافظات الجنوبية وفي كافة أرجاء الوطن تترقب وتتطلع لإنجاز وتحقيق اتفاق وطني شامل قادر على تجسيد الوحدة الوطنية وإنهاء حالة الإنقسام ويكون مدخلا للانتخابات العامة لتمتين وتحصين جبهتنا الداخلية لمواجهة كل المؤامرات والمخططات التي تحاك ضد قضيتنا العادلة وحقوقنا المشروعة.
وفي نهاية حديثه شدد على أهمية التحام شعبنا الفلسطيني بكافة أطيافه وألوانه بقيادته السياسية الشرعية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس وأن الشعب والقيادة وجهان لعملة واحدة اسمها الصمود في وجه كل المخططات التي تهدف إلى تصفية قضيتنا ومشروعنا الوطني الفلسطيني والمساس بالنظام السياسي الفلسطيني.