ريتشارد برانسون ينضم إلى الدكتور أنتوني فاوتشي والدكتور سانجاي جوبتا

رام الله - دنيا الوطن
أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" ( المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: EVBG)، وهي الشركة الرائدة عالمياً في مجال إدارة الأحداث الحرجة ("سي إي إم")، عن المزيد من المتحدثين الرئيسيين ومتحدثين آخرين ممن يشغلون وظائف الرؤساء والمدراء التنفيذيين على مستوى الإدارة العليا في مجال الأعمال والرعاية الصحية والحكومة، وذلك في إطار القمة القيادية الافتراضية لخريف 2020 تحت عنوان "’كوفيد-19 آر 2 آر‘: الطريق إلى التعافي" التي ستعقد في 14 و15 أكتوبر 2020، والتي تتناول مسار المضيّ قدماً وسط جائحة "كوفيد-19". وينضم السير ريتشارد برانسون مؤسس مجموعة "فيرجن" إلى الدكتور أنتوني فاوتشي، المستشار الرئاسي ومدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية ("إن آي إيه آي دي") في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة ("إن آي إتش") والدكتور سانجاي جوبتا، جراح الأعصاب الشهير وكبير المراسلين الطبيين لشبكة "سي إن إن" كمتحدثين رئيسيين. وسيتم الإعلان لاحقاً عن متحدثين إضافيين، من بينهم زعيم عالمي.

للتسجيل في هذا الحدث القيادي، يرجى زيارة صفحة "إيفربريدج" المخصصة للتسجيل في الحدث.

وسيضم حدث "إيفربريدج" الذي يستمر ليوميْن متحدثين من المستوى التنفيذي من العديد من المؤسسات الرائدة في العالم ومن بينها "أكسنتور" و"أفيفا" و"كابيتال وان" ومؤسسة "سي دي سي" و"فورتينت" ومستشفى "هيوستن ميثوديست" و"هيومانا" و"إنفسكو" و"سيمنز" والمركز الوطني للتحصين وأمراض الجهاز التنفسي ("إن سي آي آر دي")، ومكتب اللجنة الوطنية للشرطة في آيسلندا و"سيمنز" وغيرها. وسيقدم المتحدثون الدروس المستفادة حول كيفية قيام الأعمال التجارية ومؤسسات الرعاية الصحية والمؤسسات الحكومية بإعادة الأشخاص إلى أماكن العمل والمدارس ومراكز الرعاية الصحية والأماكن العامة، وتقديم المشورة الاختصاصية لاستعادة العمليات المدرّة للدخل ومساعدة المشاركين على رسم خريطة طريق مفيدة للمضي قدماً.

وقال ديفيد ميريديث، الرئيس التنفيذي لشركة "إيفربريدج" في هذا السياق: "بعد الاستجابة الهائلة التي لقيتها قمة "إيفربريدج" الأخيرة التي حملت عنوان: ’كوفيد-19، الطريق إلى التعافي‘ في شهر مايو، ستزود ندوة خريف 2020 المسؤولين والمدراء التنفيذيين وغيرهم من القادة الدوليين بأحدث المستجدات حول استجابة العالم لجائحة ’كوفيد-19‘ وتقدّم نصائح عملية للتخفيف من تأثير الوباء بالتزامن مع إعادة فتح مكاتبنا ومدارسنا واقتصاداتنا". وأضاف: "نواصل جذب متحدثين جدداً معروفين ومؤثرين إلى حدث ’إيفربريدج‘ البارز والذي يهدف إلى مساعدة المؤسسات على الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية المتعلقة بالوباء فيما تخوض الشركات والمؤسسات الحكومية ومؤسسات الرعاية الصحية مسار التعافي من فيروس كورونا".

وسيشمل اليوم الأول من الحدث في 14 أكتوبر، كلمة رئيسية يلقيها الدكتور سانجاي جوبتا، بينما سيتضمن اليوم الثاني، 15 أكتوبر، كلمات رئيسية من السير ريتشارد برانسون والدكتور أنتوني فاوتشي.

وبصفته مؤسس مجموعة "فيرجن"، سيشارك السير ريتشارد برانسون خبراته ومعارفه الرئيسية حول إدارة الجائحة عبر العديد من القطاعات الرأسية والمناطق الجغرافية. وتعد "فيرجن" مجموعة استثمارية عالمية رائدة وواحدة من العلامات التجارية الأكثر شهرة واحتراماً في العالم. واستمرت مجموعة "فيرجن"، التي أسسها السير ريتشارد برانسون  في عام 1970، في تنمية الأعمال التجارية الناجحة في قطاعات من بينها الهاتف الجوال والسفر والنقل والخدمات المالية والترفيه والصحة والعافية.

وتحدى السير ريتشارد نفسه بخوض العديد من المغامرات التي حطمت الأرقام القياسية، بما في ذلك أسرع رحلة عبر المحيط الأطلسي على الإطلاق، وسلسلة من الرحلات في منطاد الهواء الساخن وركوب الأمواج بالطائرة الورقية "كايت سيرفنج" عبر القناة. وقد وصف "فيرجين جالاكتيك"، وهي أول خطوط تجارية في العالم للسفر إلى الفضاء، بأنها "أعظم مغامرة على الإطلاق".

للاطلاع على القائمة الحالية للمتحدثين والتسجيل في الحدث، يرجى زيارة هذا الرابط. وسيتم الإعلان عن المزيد من المتحدثين في وقت لاحق. ومن بين المتحدثين الممثلين للمستوى التنفيذي في مؤسسات واردة في قائمة "فورتشن 500" ومؤسسات دولية كلٌّ من كن كزي، مؤسس "فورتينت" ورئيس مجلس إدارتها ورئيسها التنفيذي، وآرلين بيدريك من "أكسنتور" وجون برنارد من "أفيفا"، وويليام بايكر من "كابيتال وان" وستيفان بازينزا من "هيومانا" وبريت جونسون من "إنفسكو" وماركو ميل من "سيمنز"، وآخرون.

ومن بين المتحدثين الذين يمثلون قطاعي الرعاية الصحية والحكومة روبرتا ليفي شوارتز، الحائزة على الدكتوراه وعلى زمالة الكلية الأمريكية للمدراء التنفيذيين في الرعاية الصحية، والرئيسة التنفيذية ونائب الرئيس التنفيذي وكبيرة مسؤولي الابتكار في مستشفى "هيوستن ميثوديست"، والدكتورة جودي مونرو، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة "سي دي سي"، والدكتورة  نانسي ميسونير، مديرة المركز الوطني للتحصين وأمراض الجهاز التنفسي ("إن سي آي آر دي")، وفيتسير رينيسون، كبير المشرفين على مكتب اللجنة الوطنية للشرطة في آيسلندا، ومايكل هالوز، المدير الوطني السابق لبرنامج الإنذار في حالات الطوارئ في أستراليا والمدير العام لشركة "زيفونار".

وستركز الندوة على السياسات والإجراءات التي يمكن للمنظمات اتخاذها أثناء الجائحة للحفاظ على سلامة الناس، وتنفيذ تتبّع الاحتكاك، وإعادة الأشخاص إلى أماكن العمل وحرم الجامعات والأماكن العامة، وحماية سلاسل التوريد، واستعادة العمليات، ومساعدة المؤسسات على إدارة سمعتها واتصالاتها لتعزيز سلامة المستهلك وثقته، كل ذلك بالتزامن مع تولّي مسؤولية الإدارة أثناء عدد من الأحداث الحرجة في حال حدوثها، مثل الأعاصير وحرائق الغابات وتوقف الإنتاج وانقطاع تكنولوجيا المعلومات والهجمات الإلكترونية.

وتستخدم أكثر من 5,300 مؤسسة عالمية منصة إدارة الأعمال المتكاملة من "إيفربريدج" لتقييم التهديدات ومراقبة رفاه القوى العاملة لديها ونقل التحذيرات بسرعة وحماية سلاسل التوريد. ومع ظهور الوباء، أطلقت "إيفربريدج" على وجه السرعة حلول برمجيات "كوفيد-19 شيلد ريتورن تو وورك" لتسهيل العودة إلى العمل و"كونتاكت ترايسنج" لتتبع الاحتكاك، يليها طرح مركز "إيفربريدج" للتحكم، الذي يعدّ أول منصة برمجية جاهزة لإدارة معلومات الأمان المادي في القطاع وهدفها مساعدة المؤسسات في العودة إلى العمل مع الامتثال لسياسات التباعد الاجتماعي ومعدات الحماية الشخصية. ومنذ ظهور الوباء، استخدم عملاء "إيفربريدج" برامجها لإرسال أكثر من 780 مليون تعميم متعلق بفيروس كورونا مع معلومات وإرشادات حيوية لحماية السكان والموظفين والمرضى والطلاب.

وتخدم "إيفربريدج" أكثر من 3,700 وكالة من المستجيبين الأوائل و 1,500 كيان متخصص في الرعاية الصحية، بما في ذلك أفضل شركات الأدوية والأجهزة الطبية والطبية الحيوية وشركات التصنيع، بالإضافة إلى أكبر أنظمة الرعاية الصحية (التي تشرف على أكثر من 25 بالمائة من جميع أسرّة المستشفيات في الولايات المتحدة)، ومؤسسات الرعاية المدارة، والصيدليات وشبكات التنبيه الصحي على مستوى الولاية، بما في ذلك مراكز السيطرة على الأمراض والمعاهد الوطنية للصحة.

هذا وتصل منصة "إيفربريدج" إلى أكثر من 600 مليون شخص، وتدعم حالياً عمليات نشر نظام الإنذار العام على مستوى البلاد في جميع المناطق الرئيسية في العالم. وتدعم "إيفربريدج" أنظمة الإنذار على مستوى السكان في 11 دولة في أنحاء أوروبا وآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا الجنوبية، بما في ذلك أستراليا وآيسلندا وهولندا ونيوزيلندا والنرويج وبيرو وسنغافورة والسويد. كما تدعم قدرات "إيفربريدج" لتنبيه السكان أيضاً ولايات كاليفورنيا، وماساتشوستس وفيرمونت ونيويورك وكونيتيكت وفلوريدا، بالإضافة إلى البلديات والمقاطعات والمدن داخل 49 من أصل الولايات المتحدة الـ50، وداخل جميع مقاطعات كندا، وفي جميع أنحاء أوروبا وآسيا، بما في ذلك عمليات النشر داخل عدة ولايات مكتظة بالسكان في الهند.

التعليقات