إحالة قضية محمد الشرنوبي وخطيبته السابقة سارة الطباخ إلى الخبراء

إحالة قضية محمد الشرنوبي وخطيبته السابقة سارة الطباخ إلى الخبراء
سارة الطباخ و الشرنوبي
قررت المحكمة الإقتصادية في جلستها التي انعقدت الثلاثاء 15 سبتمير الحالي، إحالة قضية محمد الشرنوبي والمنتجة سارة الطباخ الى خبير لدراسة المستندات المقدمة من الطرفين وإرسال تقريره إلى هيئة المحكمة.

 

وبحسب (اي تي) بالعربي، كان محمد الشرنوبي قد رفع القضية أمام المحكمة يطالب بفسخ عقده الحصري مع سارة الطباخ، ولم تتخذ المحكمة قرارها النهائي حتى الآن ولكن اقترب حسم الموقف في أشهر نزاع قضائي وإعلامي منذ عام بين الثنائي.

 

القصة الكاملة لخلاف محمد الشرنوبي وخطيبته السابقة سارة الطباخ

انتشرت في العام الماضي، أخبار عن فسخ خطوبة محمد الشرنوبي، والمنتجة سارة الطباخ، بعد خلاف حدث بينهما بسبب منع حفلته الأخيرة في دار الأوبرا والتحكم بظهوره الإعلامي.

لكن القصة بدأت عندما قامت "سارة الطباخ" خطيبة المطرب والممثل محمد الشرنوبي ومنتجة ألبومه الوحيد، بنشر فيديو يجمعهما أثناء تقدم "الشرنوبي" لخطبتها، وانهالت التعليقات المهنئة لهما من زملائهما الفنانين، لكن الغريب في الأمر أنهما لم يتفاعلا مع كل تلك التعليقات.


وما زاد الأمر غموضاً وتعقيداً عندما قام الاثنين بإلغاء المتابعة لحساباتهما الشخصية على إنستغرام.

وعلمت "سيدتي" أن السبب الحقيقي لنشر "سارة الطباخ" فيديو الخطوبة بعد مرور أشهر،ومن دون علم محمد الشرنوبي، هو أنه لا يريد أن يكمل العلاقة الشخصية معها، وأنه يفضل أن تظل علاقتهما في إطار العمل فقط، ما دفعها إلى نشر الفيديو في هذا التوقيت، فقادت حملة للإفصاح عن خطبتها من خلال بعض الصحف وشن حملة كبيرة على "الشرنوبي" والهجوم عليه.


من جانب آخر مازال "الشرنوبي" محتفظاً بصمته ويقضي إجازته في الساحل الشمالي مع أصدقائه متجاهلاً ما يدور حوله، وغياب سارة عن كل صورة يلتقطها أثناء قضاء تلك الإجازة. 

حيث اتهمه البعض بالارتباط بها على الرغم من أنها تزيده عمراً بنحو 10 سنوات، وذلك لأنها مالكة شركة الإنتاج المسؤولة عن أعماله الفنية.

يذكر أن محمد الشرنوبي وسارة الطباخ جمعتهما قصة حب منذ نحو 3 سنوات، وأن هذه العلاقة كانت واضحة للجميع مع صورهما المشتركة التي عكست العلاقة الرومانسية بينهما.


التعليقات