فصائل منظمة التحرير بسوريا ترحب بلقاء الامناء العامين للفصائل

رام الله - دنيا الوطن
رحبت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في سورية، باللقاء الشامل الذي سيجمع القوى والفصائل الفلسطينية المتواجدة في الوطن والشتات.
رحبت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في سورية، باللقاء الشامل الذي سيجمع القوى والفصائل الفلسطينية المتواجدة في الوطن والشتات.
واعتبرت أن هذا اللقاء الذي سيعقد مساء اليوم الخميس 3/9/2020، خطوة نوعية على طريق مواجهة الإستحقاقات السياسية القائمة، تلك التي تتربص بالقضية الوطنية للشعب العربي الفلسطيني، خاصة انه يترافق مع خطوة دولة الإمارات العربية المدانة في التطبيع مع كيان الاحتلال، هذه الخطوة التي تشكل خرق للنسيج والاجماع العربي حول الموقف الثابت إلى جانب القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في بيان لها، والتالي نصه:
اننا في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في سورية نحيي الموقف الوطني السليم للرئيس محمود عباس بدعوته لهذا الاجتماع الوحدوي بحضوره وحضور الامناء العامين للقوى الفلسطينية كافة، ومن هنا فإننا نشدد على ضرورة ان يستتبع هذا اللقاء الهام بلقاءات أخرى تدفع باتحاه انهاء الإنقسام الداخلي، وبالتالي التأكيد على وحدة القرار الفلسطيني، ووحدة المؤسسات الوطنية، والمرجعيات النابعة من منظمة التحرير الفلسطينية.
يا شعبنا الحر
اننا ونحن اليوم ننقل صوتكم، نطالب جميع الحاضرين في هذا الاجتماع الشامل بالارتقاء لمستوى طموحاتكم التي تتجلى في اهداف الثورة الفلسطينية السامية، وبالتالي التخلص من كل ما هو ذاتي وضيق لاجل الوطني الواسع، فاليوم لا يوجد هناك مجال لاي حسابات فئوية لان قضيتنا الكفاحية العادلة تمر في منحنى خطر بعد طعنات العمق العربي وتخاذل المجتمع الدولي، وبهذا فإن طريق النجاة الوحيد يتلخص في وحدتنا تلك التي نبدأ منها معركة المقاومة والتحدي للوصول الى دولتنا الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس
اننا في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في سورية نحيي الموقف الوطني السليم للرئيس محمود عباس بدعوته لهذا الاجتماع الوحدوي بحضوره وحضور الامناء العامين للقوى الفلسطينية كافة، ومن هنا فإننا نشدد على ضرورة ان يستتبع هذا اللقاء الهام بلقاءات أخرى تدفع باتحاه انهاء الإنقسام الداخلي، وبالتالي التأكيد على وحدة القرار الفلسطيني، ووحدة المؤسسات الوطنية، والمرجعيات النابعة من منظمة التحرير الفلسطينية.
يا شعبنا الحر
اننا ونحن اليوم ننقل صوتكم، نطالب جميع الحاضرين في هذا الاجتماع الشامل بالارتقاء لمستوى طموحاتكم التي تتجلى في اهداف الثورة الفلسطينية السامية، وبالتالي التخلص من كل ما هو ذاتي وضيق لاجل الوطني الواسع، فاليوم لا يوجد هناك مجال لاي حسابات فئوية لان قضيتنا الكفاحية العادلة تمر في منحنى خطر بعد طعنات العمق العربي وتخاذل المجتمع الدولي، وبهذا فإن طريق النجاة الوحيد يتلخص في وحدتنا تلك التي نبدأ منها معركة المقاومة والتحدي للوصول الى دولتنا الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس
التعليقات