الأسير عبد الله صبح يشرع بإضراب مفتوح عن الطعام
رام الله - دنيا الوطن
شرع الأسير عبد الله حسن صبح (19 عاماً) من بلدة برقين غرب جنين، اليوم الخميس، بإضراب مفتوح عن الطعام.
وقال مدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور، إن الأسير صبح شرع بإضراب مفتوح عن الطعام من أجل نقله من سجن "عوفر" بعد الإعلان عن إصابة عدد من الأسرى بفيروس "كورونا".
وأشار سمور إلى أن الأسير صبح معتقل منذ 12 من تموز الماضي، وما يزال موقوفا.
وتجدر الإشارة إلى أن أربعة أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال، يخوضون إضرابهم المفتوح عن الطعام رفضا لاعتقالهم التعسفي والإداري.
ويواصل الأسرى ماهر الأخرس، ومحمد وهدان، وموسى زهران، وعبد الرحمن شعيبات إضرابهم المفتوح عن الطعام.
والإضراب المفتوح عن الطعام أو ما يعرف بـ "معركة الأمعاء الخاوية"، هي امتناع المعتقل عن تناول كافة أصناف وأشكال المواد الغذائية الموجودة في متناول الأسرى باستثناء الماء وقليل من الملح.
ولقد جرت أول تجربة فلسطينية لخوض الإضراب عن الطعام في السجون الإسرائيلية، في سجن نابلس في أوائل عام 1968، حيث خاض المعتقلون إضراباً عن الطعام استمر لمدة ثلاثة أيام؛ احتجاجاً على سياسة الضرب والإذلال التي كانوا يتعرضون لها على يد الجنود الإسرائيليين، وللمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية والإنسانية، ثم توالت بعد ذلك الإضرابات عن الطعام.
وينقل الأسير منذ لحظة إعلان الإضراب إلى الزنازين، ويعزل بشكل كامل، ويجرد من كل شيء، وتبدأ بعدها حالة من التعب الجسدي والنفسي وسط هذا العزل التام.
شرع الأسير عبد الله حسن صبح (19 عاماً) من بلدة برقين غرب جنين، اليوم الخميس، بإضراب مفتوح عن الطعام.
وقال مدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور، إن الأسير صبح شرع بإضراب مفتوح عن الطعام من أجل نقله من سجن "عوفر" بعد الإعلان عن إصابة عدد من الأسرى بفيروس "كورونا".
وأشار سمور إلى أن الأسير صبح معتقل منذ 12 من تموز الماضي، وما يزال موقوفا.
وتجدر الإشارة إلى أن أربعة أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال، يخوضون إضرابهم المفتوح عن الطعام رفضا لاعتقالهم التعسفي والإداري.
ويواصل الأسرى ماهر الأخرس، ومحمد وهدان، وموسى زهران، وعبد الرحمن شعيبات إضرابهم المفتوح عن الطعام.
والإضراب المفتوح عن الطعام أو ما يعرف بـ "معركة الأمعاء الخاوية"، هي امتناع المعتقل عن تناول كافة أصناف وأشكال المواد الغذائية الموجودة في متناول الأسرى باستثناء الماء وقليل من الملح.
ولقد جرت أول تجربة فلسطينية لخوض الإضراب عن الطعام في السجون الإسرائيلية، في سجن نابلس في أوائل عام 1968، حيث خاض المعتقلون إضراباً عن الطعام استمر لمدة ثلاثة أيام؛ احتجاجاً على سياسة الضرب والإذلال التي كانوا يتعرضون لها على يد الجنود الإسرائيليين، وللمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية والإنسانية، ثم توالت بعد ذلك الإضرابات عن الطعام.
وينقل الأسير منذ لحظة إعلان الإضراب إلى الزنازين، ويعزل بشكل كامل، ويجرد من كل شيء، وتبدأ بعدها حالة من التعب الجسدي والنفسي وسط هذا العزل التام.
التعليقات