المركز الفلسطيني يعقد ورشة عمل حول دمج المؤسسات النسوية بخطط الاستجابة
رام الله - دنيا الوطن
نظم المركز الفلسطيني للاتصال و السياسات التنموية بالشراكة مع مؤسسة إرادة- الحاضنة الأولى لسيدات الأعمال في فلسطين- ورشة عمل بعنوان " ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الواقع و الطموح " و ذلك من خلال مشروع " ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي المنفذ من قبل PalThink و REFORM و الممول من الحكومة السويسرية.
جاءت هذه الورشة من خلال مبادرة " دمج المؤسسات النسوية القاعدية في محافظة الخليل في خطط الاستجابة للوحدة الوطنية المجتمعية و السلم الأهلي " و قد تم تنفيذ النشاط بالتعاون مع الدائرة النسوية في بلدية خاراس و قد ركزت ورشة العمل على تعريف المشاركات بالائتلاف و أهدافه و تطلعاته المستقبلية, و ترسيخ مفاهيم السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية على مستوى القاعدة و الوطني العام, و الفرص المتاحة في الظروف الحالية أمام الائتلاف لتعزيز السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الضفة الغربية و قطاع غزة, و دور المؤسسات النسوية و تطلعاتها المستقبلية نحو الائتلاف.
توصلت المشاركات الى إطلاق السياسات التي تعزز دور الائتلاف على النحو التالي:
1- تعزيز دور المؤسسات النسوية القاعدية على مستوى القيادة داخل ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي و الوحدة الوطنية, و بناء هذا الدور على أسس من الشراكات التي تعزز الفرص أمام المؤسسات النسوية القاعدية في رسم السياسات و صنع القرارات المتعلقة بمستقبل الائتلاف.
2- تلتزم المؤسسات النسوية القاعدية المشاركة في تعزيز الوحدة المجتمعية من خلال تبادل العلاقات الإنسانية و الوطنية على مستوى القاعدة اولا و من ثم على المستوى الوطني العام.
3- تتطلع المؤسسات النسوية من الائتلاف الى ايلاء أهمية قصوى لدور المؤسسات القاعدية في العمل المجتمعي العام الذي يخدم السلم الأهلي و المصالحة المجتمعية على أسس متكافئة مع المؤسسات الأهلية الفلسطينية.
4- المؤسسات النسوية القاعدية تدعم الائتلاف و تطالبه بدور اكبر على المستوى الوطني لتحريك قضايا السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الأهل في الضفة الغربية و قطاع غزة.
5- تطالب المؤسسات النسوية القاعدية الائتلاف بالعمل اولا على أسس مجتمعية و أكثر بعد عن القضايا السياسية لحمايته من الهيمنة على دوره الإنساني و المجتمعي.
6- المؤسسات النسوية القاعدية تثمن دور الائتلاف في طرق أبواب السلم الأهلي المغلقة منذ زمن و تعتبر مشاركتها انجازا لدورها الإنساني و الوطني.
نظم المركز الفلسطيني للاتصال و السياسات التنموية بالشراكة مع مؤسسة إرادة- الحاضنة الأولى لسيدات الأعمال في فلسطين- ورشة عمل بعنوان " ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الواقع و الطموح " و ذلك من خلال مشروع " ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي المنفذ من قبل PalThink و REFORM و الممول من الحكومة السويسرية.
جاءت هذه الورشة من خلال مبادرة " دمج المؤسسات النسوية القاعدية في محافظة الخليل في خطط الاستجابة للوحدة الوطنية المجتمعية و السلم الأهلي " و قد تم تنفيذ النشاط بالتعاون مع الدائرة النسوية في بلدية خاراس و قد ركزت ورشة العمل على تعريف المشاركات بالائتلاف و أهدافه و تطلعاته المستقبلية, و ترسيخ مفاهيم السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية على مستوى القاعدة و الوطني العام, و الفرص المتاحة في الظروف الحالية أمام الائتلاف لتعزيز السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الضفة الغربية و قطاع غزة, و دور المؤسسات النسوية و تطلعاتها المستقبلية نحو الائتلاف.
توصلت المشاركات الى إطلاق السياسات التي تعزز دور الائتلاف على النحو التالي:
1- تعزيز دور المؤسسات النسوية القاعدية على مستوى القيادة داخل ائتلاف المؤسسات الأهلية للسلم الأهلي و الوحدة الوطنية, و بناء هذا الدور على أسس من الشراكات التي تعزز الفرص أمام المؤسسات النسوية القاعدية في رسم السياسات و صنع القرارات المتعلقة بمستقبل الائتلاف.
2- تلتزم المؤسسات النسوية القاعدية المشاركة في تعزيز الوحدة المجتمعية من خلال تبادل العلاقات الإنسانية و الوطنية على مستوى القاعدة اولا و من ثم على المستوى الوطني العام.
3- تتطلع المؤسسات النسوية من الائتلاف الى ايلاء أهمية قصوى لدور المؤسسات القاعدية في العمل المجتمعي العام الذي يخدم السلم الأهلي و المصالحة المجتمعية على أسس متكافئة مع المؤسسات الأهلية الفلسطينية.
4- المؤسسات النسوية القاعدية تدعم الائتلاف و تطالبه بدور اكبر على المستوى الوطني لتحريك قضايا السلم الأهلي و الوحدة المجتمعية بين الأهل في الضفة الغربية و قطاع غزة.
5- تطالب المؤسسات النسوية القاعدية الائتلاف بالعمل اولا على أسس مجتمعية و أكثر بعد عن القضايا السياسية لحمايته من الهيمنة على دوره الإنساني و المجتمعي.
6- المؤسسات النسوية القاعدية تثمن دور الائتلاف في طرق أبواب السلم الأهلي المغلقة منذ زمن و تعتبر مشاركتها انجازا لدورها الإنساني و الوطني.