المريخ يحوي أنابيب بركانية تتسع لمدن كاملة

لا يزال كوكب المريخ، يشكل لغزا كبيرا يحير العلماء بسبب طبيعته الجغرافية والمناخية والتي تؤكد أغلب الدراسات إمكانية استغلالها لإنشاء مكان جديد للإنسان خارج كوكب الأرض.
ووفق ما نقل موقع (سبوتنيك) فقد أظهر بحث جديد أن المريخ مليء بأنابيب حمم ضخمة وهائلة الحجم مع أسقف عالية مثل مبنى "إمباير ستيت"، وأنابيب عملاقة الارتفاع تجعل برج خليفة، (أطول برج في العالم)، "يبدو بداخلها كالقزم"، ومناور وفتحات لهذه الكهوف والأنابيب بحجم ملاعب كرة القدم.
وفي الآونة الأخيرة، تشهد الأوساط العلمية جدلا واسعا حول إمكانية هذه الكهوف من حماية الكثير من الكائنات على سطح المريخ، ومنها البشر مستقبلا، من مخاطر الإشعاعات الكونية والشمسية، ما يرجح فرضيات وجود كائنات في الطبقات السفلية من الكوكب الأحمر تعيش في هذه الكهوف.
وتعتبر أنابيب الحمم نفقا تحت سطح الأرض، يتكون نتيجة تدفق كثيف للصخور المنصهرة أثناء الإنفجارات البركانية، حيث يمكن رصدها في كوكب الأرض في أمان البراكين.
وتشكل أخاديد طويلة من بقايا الحمم البركانية، يتخللها فتحات "مناور" بسبب انهيار الأجزاء الضعيفة منها، حيت تكشف هذه المناور عن أنابيب عذراء لم يدخها أي كائن بعد خمد البركان.
ووفق ما نقل موقع (سبوتنيك) فقد أظهر بحث جديد أن المريخ مليء بأنابيب حمم ضخمة وهائلة الحجم مع أسقف عالية مثل مبنى "إمباير ستيت"، وأنابيب عملاقة الارتفاع تجعل برج خليفة، (أطول برج في العالم)، "يبدو بداخلها كالقزم"، ومناور وفتحات لهذه الكهوف والأنابيب بحجم ملاعب كرة القدم.
وفي الآونة الأخيرة، تشهد الأوساط العلمية جدلا واسعا حول إمكانية هذه الكهوف من حماية الكثير من الكائنات على سطح المريخ، ومنها البشر مستقبلا، من مخاطر الإشعاعات الكونية والشمسية، ما يرجح فرضيات وجود كائنات في الطبقات السفلية من الكوكب الأحمر تعيش في هذه الكهوف.
وتعتبر أنابيب الحمم نفقا تحت سطح الأرض، يتكون نتيجة تدفق كثيف للصخور المنصهرة أثناء الإنفجارات البركانية، حيث يمكن رصدها في كوكب الأرض في أمان البراكين.
وتشكل أخاديد طويلة من بقايا الحمم البركانية، يتخللها فتحات "مناور" بسبب انهيار الأجزاء الضعيفة منها، حيت تكشف هذه المناور عن أنابيب عذراء لم يدخها أي كائن بعد خمد البركان.
التعليقات