مستوطنون يقتلعون أشجار زيتون بسلفيت وآخرون يقتحمون جنين
رام الله - دنيا الوطن
اقتلع مستوطنون من مستوطنة "بروخين" المقامة على أراضي مواطني بلدتي بروقين وكفر الديك غرب سلفيت، عددا من أشجار الزيتون تعود ملكيتها للمواطن زاهر طه من كفر الديك.
وأكدت مصادر محلية، إن مستوطني مستوطنة "بروخين" اقتلعوا 15 شجرة زيتون تتراوح أعمارها ما بين 4_ 6 سنوات، في المنطقة الشمالية من البلدة، مضيفا أنهم قطعوا أسلاك الكهرباء في الغرفة الزراعية.
وأضافت المصادر، أن الأرض التي تقدر مساحتها بـ 5 دونمات محاذية لمستوطنة بروخين، وتبعد عنها 400م، مزروعة بأشجار الزيتون المعمرة، إضافة الى استصلاحها وزراعة 20 شجرة قبل سنتين.
يشار إلى أن هذا الاعتداء ليس الأول، حيث تم الاعتداء على الارض والممتلكات عام 2011، فقام الاحتلال بهدم بئر لجمع المياه عمره مئات السنوات، وغرفة زراعية أعيد بناءهما، فيما قامت قوات الاحتلال بتوقيف العمل بالطريق المؤدية للأرض، وتهديد صاحب الجرافة بمصادرتها في حال العودة للعمل مرة أخرى
وفي سياق متصل، أدى عشرات المستوطنين، فجر اليوم الأربعاء، طقوسا تلمودية بالقرب من قرية سيلة الظهر جنوب جنين.
وأفادت مصادر محلية أن عشرات المستوطنين اقتحموا أرضا قرب بلدة سيلة الظهر وبحماية جيش الاحتلال، ومارسوا أعمال العربدة وأدوا طقوسا تلمودية بداخلها.
وجدير بالذكر أن المستوطنين يتواجدون في تلك المنطقة بشكل شبه يومي، وكانت قوات الاحتلال أخلت مستوطنة "حومش" المقامة على أراضي بلدتي برقة وسيلة الظهر عام 2005م، فيما تدعو جماعات استيطانية للعودة للمنطقة من جديد.
ويشار إلى قطعان المستوطنين يواصلون اعتداءاتهم بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية وذلك بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
اقتلع مستوطنون من مستوطنة "بروخين" المقامة على أراضي مواطني بلدتي بروقين وكفر الديك غرب سلفيت، عددا من أشجار الزيتون تعود ملكيتها للمواطن زاهر طه من كفر الديك.
وأكدت مصادر محلية، إن مستوطني مستوطنة "بروخين" اقتلعوا 15 شجرة زيتون تتراوح أعمارها ما بين 4_ 6 سنوات، في المنطقة الشمالية من البلدة، مضيفا أنهم قطعوا أسلاك الكهرباء في الغرفة الزراعية.
وأضافت المصادر، أن الأرض التي تقدر مساحتها بـ 5 دونمات محاذية لمستوطنة بروخين، وتبعد عنها 400م، مزروعة بأشجار الزيتون المعمرة، إضافة الى استصلاحها وزراعة 20 شجرة قبل سنتين.
يشار إلى أن هذا الاعتداء ليس الأول، حيث تم الاعتداء على الارض والممتلكات عام 2011، فقام الاحتلال بهدم بئر لجمع المياه عمره مئات السنوات، وغرفة زراعية أعيد بناءهما، فيما قامت قوات الاحتلال بتوقيف العمل بالطريق المؤدية للأرض، وتهديد صاحب الجرافة بمصادرتها في حال العودة للعمل مرة أخرى
وفي سياق متصل، أدى عشرات المستوطنين، فجر اليوم الأربعاء، طقوسا تلمودية بالقرب من قرية سيلة الظهر جنوب جنين.
وأفادت مصادر محلية أن عشرات المستوطنين اقتحموا أرضا قرب بلدة سيلة الظهر وبحماية جيش الاحتلال، ومارسوا أعمال العربدة وأدوا طقوسا تلمودية بداخلها.
وجدير بالذكر أن المستوطنين يتواجدون في تلك المنطقة بشكل شبه يومي، وكانت قوات الاحتلال أخلت مستوطنة "حومش" المقامة على أراضي بلدتي برقة وسيلة الظهر عام 2005م، فيما تدعو جماعات استيطانية للعودة للمنطقة من جديد.
ويشار إلى قطعان المستوطنين يواصلون اعتداءاتهم بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية وذلك بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.