الجهاد الإسلامي: وعي الشعب اللبناني وقواه الحيّة سيشكل بوابة أمل لتجاوز محنته

رام الله - دنيا الوطن
أعربت حركة (الجهاد الإسلامي) في فلسطين، عن بالغ مواساتها وتضامنها مع الشعب اللبناني الشقيق، في المصاب الجلل، الذي أَلَمَّ به، وببلده العزيز، الصامد في وجه الحصار والتضييق، والصامد في مواجهة التحديات، التي طالما استهدفت لبنان الحر والمقاوم.
وقالت الحركة في بيان وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه: "إننا نشاطر ذوي الشهداء عزاءهم وأحزانهم على فقد أحبتهم وأبنائهم من ضحايا هذا الانفجار وهذه الفجيعة، التي آلمتنا جميعاً، فالمصاب واحد والجرح واحد".
وتابعت: إن بيروت بما تمثل في الوجدان الفلسطيني بشكل خاص والعربي بشكل عام، ستبقى عصيّة أمام كل التحديات، وإننا على ثقة أن وعي الشعب اللبناني وقواه الحيّة، سيشكل بوابة أمل لتجاوز هذه المحنة الصعبة، والتعافي من آثارها الأليمة، حتى تظل بيروت رمزاً قومياً ووطنياً ومنارة للتحدي والصمود والحرية.
وشددت (الجهاد) على أن الشعب الفلسطيني، الذي هب بكل مؤسساته وهيئاته للتضامن مع لبنان ومساندته، يضع كل إمكاناته في خدمة الشعب اللبناني الشقيق.
أعربت حركة (الجهاد الإسلامي) في فلسطين، عن بالغ مواساتها وتضامنها مع الشعب اللبناني الشقيق، في المصاب الجلل، الذي أَلَمَّ به، وببلده العزيز، الصامد في وجه الحصار والتضييق، والصامد في مواجهة التحديات، التي طالما استهدفت لبنان الحر والمقاوم.
وقالت الحركة في بيان وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه: "إننا نشاطر ذوي الشهداء عزاءهم وأحزانهم على فقد أحبتهم وأبنائهم من ضحايا هذا الانفجار وهذه الفجيعة، التي آلمتنا جميعاً، فالمصاب واحد والجرح واحد".
وتابعت: إن بيروت بما تمثل في الوجدان الفلسطيني بشكل خاص والعربي بشكل عام، ستبقى عصيّة أمام كل التحديات، وإننا على ثقة أن وعي الشعب اللبناني وقواه الحيّة، سيشكل بوابة أمل لتجاوز هذه المحنة الصعبة، والتعافي من آثارها الأليمة، حتى تظل بيروت رمزاً قومياً ووطنياً ومنارة للتحدي والصمود والحرية.
وشددت (الجهاد) على أن الشعب الفلسطيني، الذي هب بكل مؤسساته وهيئاته للتضامن مع لبنان ومساندته، يضع كل إمكاناته في خدمة الشعب اللبناني الشقيق.
التعليقات