إطلاق الحملة اللبنانية لمقاطعة ومناهضة التطبيع مع إسرائيل
رام الله - دنيا الوطن
اطلق كل من الاتحاد العام للاعلاميين العرب ودائرة العلاقات العامة والاعلام المركزي برابطة مثقفي مصر والشعوب العربية ودائرة العلاقات العامة برئاسة سفراء الاعلام العربي في الشرق الاوسط ، الحملة اللبنانية لمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني ، جاء ذلك في بيان اصدره رئيس الحملة ، سفير الاعلام العربي عن دولة فلسطين ، الاعلامي الدكتور رضوان عبد الله.
ومما جاء فيه ” التزاما منا تجاه القضية الفلسطينية ، قضية العرب المركزية ، وايمانا منا بأحقية الشعب العربي الفلسطيني في وطنه ومقدساته ، نعلن عن انطلاق حملتنا هذه وذلك استكمالا وتكاملا مع الاخوة العرب التونسيين الذين اطلقوا المبادرة الام ، ونحن معهم باذن الله ، وسننتصر جميعا كعرب وحدويين وطنيين مقاومين “.
ومع تبني الدكتور عبد الله الاعلان التونسي بمقاطعة اي جمعية او مؤسسة او شخصية لها علاقة بالاحتلال الصهيوني وعملائه ، اكد من جهته على الرفض الكامل والاكيد لكل انواع واشكال التطبيع الفردي كان او المؤسساتي او الرسمي العربي مع الكيان الصهيوني الغاصب ، منبها من خطورة الهرولة من قبل بعض العرب المطبعين ، اللاهثين نحو العدو المجرم ، ذلك العدو الصهيوني المحتل لفلسطين والمغتصب لمقدساتنا الاسلامية والمسيحية ، منوها بكل جهد عربي وعالمي داعم للقضية الفلسطينية ولقضايانا العربية المحقة .
ودعا رئيس الحملة الاعلامي د. عبد الله في نهاية بيانه ” كل القوى العربية والاسلامية وقوى العالم الحر الى بذل كل امكانياتها وجهودها لنصرة القضية الفلسطينية ، حتى تحريرها من رجس الاحتلال ومن قطعان مستوطنيه ، وعودة اللاجئين الفلسطينيين ، وفق القرار الاممي الرقم 194 ، الى مدنهم وقراهم واراضيهم التي سلبها الاحتلال الاسرائيلي من ابائهم واجدادهم عنوة و غصبا .
وخم البيان تجديده مطالبة السلطات اللبنانية ومثلها العربية ايضا ” بتشديد الرقابة على عمل بعض الجمعيات الاجنبية العاملة في لبنان وبعض الدول العربية و المتورّطة في التطبيع مع العدوّ ، و دعوة وسائل الإعلام إلى التحرّي وعدم الانخراط في الترويج للجمعيات والأنشطة المشبوهة لها وخصوصا تلك الجمعيات التي تستهدف فئات اللاجئين و النازحين و الفئات الفقيرة و المهمشة ”
كما اهاب البيان ” بكلّ القوى الوطنية الحية في لبنان والمشرق العربي إلى مزيد من الوعي والثقافة من اجل احباط الخطط الصهيونية للتغلغل بالدول العربية وبالاخص المجتمع العربي المدني ، من خلال مؤسسات وجمعيات مشبوهة وغير واضحة المعالم والتمويل والاهداف ، وفضح ممارستها، وإلى مزيد العمل من النضال القانوني و الحقوقي من اجل فرض سنّ قانون يجرّم كافة أشكال التطبيع والتعاون مع العدو وعملائه “.
اطلق كل من الاتحاد العام للاعلاميين العرب ودائرة العلاقات العامة والاعلام المركزي برابطة مثقفي مصر والشعوب العربية ودائرة العلاقات العامة برئاسة سفراء الاعلام العربي في الشرق الاوسط ، الحملة اللبنانية لمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني ، جاء ذلك في بيان اصدره رئيس الحملة ، سفير الاعلام العربي عن دولة فلسطين ، الاعلامي الدكتور رضوان عبد الله.
ومما جاء فيه ” التزاما منا تجاه القضية الفلسطينية ، قضية العرب المركزية ، وايمانا منا بأحقية الشعب العربي الفلسطيني في وطنه ومقدساته ، نعلن عن انطلاق حملتنا هذه وذلك استكمالا وتكاملا مع الاخوة العرب التونسيين الذين اطلقوا المبادرة الام ، ونحن معهم باذن الله ، وسننتصر جميعا كعرب وحدويين وطنيين مقاومين “.
ومع تبني الدكتور عبد الله الاعلان التونسي بمقاطعة اي جمعية او مؤسسة او شخصية لها علاقة بالاحتلال الصهيوني وعملائه ، اكد من جهته على الرفض الكامل والاكيد لكل انواع واشكال التطبيع الفردي كان او المؤسساتي او الرسمي العربي مع الكيان الصهيوني الغاصب ، منبها من خطورة الهرولة من قبل بعض العرب المطبعين ، اللاهثين نحو العدو المجرم ، ذلك العدو الصهيوني المحتل لفلسطين والمغتصب لمقدساتنا الاسلامية والمسيحية ، منوها بكل جهد عربي وعالمي داعم للقضية الفلسطينية ولقضايانا العربية المحقة .
ودعا رئيس الحملة الاعلامي د. عبد الله في نهاية بيانه ” كل القوى العربية والاسلامية وقوى العالم الحر الى بذل كل امكانياتها وجهودها لنصرة القضية الفلسطينية ، حتى تحريرها من رجس الاحتلال ومن قطعان مستوطنيه ، وعودة اللاجئين الفلسطينيين ، وفق القرار الاممي الرقم 194 ، الى مدنهم وقراهم واراضيهم التي سلبها الاحتلال الاسرائيلي من ابائهم واجدادهم عنوة و غصبا .
وخم البيان تجديده مطالبة السلطات اللبنانية ومثلها العربية ايضا ” بتشديد الرقابة على عمل بعض الجمعيات الاجنبية العاملة في لبنان وبعض الدول العربية و المتورّطة في التطبيع مع العدوّ ، و دعوة وسائل الإعلام إلى التحرّي وعدم الانخراط في الترويج للجمعيات والأنشطة المشبوهة لها وخصوصا تلك الجمعيات التي تستهدف فئات اللاجئين و النازحين و الفئات الفقيرة و المهمشة ”
كما اهاب البيان ” بكلّ القوى الوطنية الحية في لبنان والمشرق العربي إلى مزيد من الوعي والثقافة من اجل احباط الخطط الصهيونية للتغلغل بالدول العربية وبالاخص المجتمع العربي المدني ، من خلال مؤسسات وجمعيات مشبوهة وغير واضحة المعالم والتمويل والاهداف ، وفضح ممارستها، وإلى مزيد العمل من النضال القانوني و الحقوقي من اجل فرض سنّ قانون يجرّم كافة أشكال التطبيع والتعاون مع العدو وعملائه “.
التعليقات