تطبيق إجراءات جديدة لفحص PCR على المسافرين القادمين لأبوظبي

تطبيق إجراءات جديدة لفحص PCR على المسافرين القادمين لأبوظبي
رام الله - دنيا الوطن
اعتباراً من 1 أغسطس القادم، يجب على جميع الركاب القادمين إلى أبوظبي على متن رحلات الاتحاد للطيران و ركاب الترانزيت عبر أبوظبي إبراز نتائج سلبية لفحص فيروس كورونا المستجد من قائمة المراكز الطبية المعتمدة الموجودة على موقع الاتحاد للطيران www.etihad.com/destinationguide بالإضافة إلى موافقة الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية إذا كانت أبوظبي وجهتهم النهائية. ويجب إجراء فحص PCR خلال 96 ساعة قبل الوصول إلى أبوظبي وإبراز شهادة تحليل سلبية من أحد المراكز المعتمدة للصعود إلى الطائرة، علماً بأنه يتم إعفاء الأطفال دون سن الثانية عشر وذوي الاعاقات الشديدة والمتوسطة من إجراء الفحص في الوقت الحالي.

وتوصي الاتحاد للطيران جميع المسافرين بزيارة الموقع الإلكتروني لها www.etihad.com/destinationguide من أجل الحصول على مزيد من المعلومات حول متطلبات فحص PCR التي تتطلبها كل دولة على حدة والإطلاع على قائمة بمراكز الفحص الطبي المعتمدة ولوائح الدخول.

وبالنسبة للمسافرين المغادرين من أبوظبي إلى أي من دول الاتحاد الأوروبي أو المملكة المتحدة أو أي دولة أخرى تشترط إجراء الفحص في الوجهة، فيجب إجراء فحص فيروس كورونا المستجد وإبراز نتائج سلبية خلال 96 ساعة من موعد المغادرة. وبغرض تسهيل الإجراءات، تتعاون الاتحاد للطيران مع مركز ميديكلينك الشرق الأوسط لمنح المسافرين المغادرين خيار مريح لإجراء فحص PCR في منازلهم أو في مراكز لميديكلنيك في أبوظبي أو العين أو دبي قبل موعد السفر وذلك مقابل رسوم محددة.

ودعماً لاستئناف المزيد من الرحلات الدولية من أبوظبي وإليها وعبرها، تطبّق الاتحاد للطيران برنامج تعقيم وسلامة مكثف لضمان أعلى مستويات النظافة عند كل نقطة اتصال على امتداد رحلة ضيوفها، ويشمل ذلك فريق "سفراء الاتحاد للصحة والسلامة" الذي يعد الأول من نوعه في قطاع الطيران والذي يضم أفرادًا مدربين خصيصاً لتوفير الرعاية والمعلومات الصحية الأساسية حتى يتمكن الضيوف من السفر مطمئني البال. تتوفر معلومات إضافية حول التدابير الصارمة التي تتخذها الاتحاد للطيران لتوفير تجربة سفر صحية وسليمة على الموقع الالكتروني https://www.etihad.com/ar/fly-etihad/health-and-wellness

تواصل الاتحاد التزامها بالتوجيهات الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة والحكومات والهيئات التنظيمية الخارجية، وتلعب دوراً حيوياً في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.