مستوطنة "ربابا" تواصل توسعها على حساب أراضي سلفيت
رام الله - دنيا الوطن
تواصل جرافات الاحتلال التوسع على حساب أراضي بلدة دير استيا وقرية حارس وقراوة بني حسان في سلفيت.
وأفادت مصادر محلية، ان جرافات الاحتلال تعمل على توسعة مستوطنة ربابا وأن بناء الشقق الاستيطانية في توسع مستمر، بحسب ما جاء على موقع (حرية نيوز).
وأضافت المصادر، أن جرافات الاحتلال تقوم بقلع الأشجار الحرجية وأشجار الزيتون خلال تجريفها للأراضي الزراعية.
وتعاني محافظة سلفيت من كثرة المستوطنات والمناطق الصناعية في أراضيها حيث بات عددها أكثر من قرى وبلدات المحافظة، وتتسبب بتلويث البيئة وتخريب الأراضي الزراعية وسرقتها.
ويعمل الاحتلال على بناء وتوسعة المستوطنات الإسرائيلية ومصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية لبناء مستوطنات جديدة.
ويتعمد الاحتلال بناء هذه المستوطنات على الأراضي الفلسطينية الخصبة والمليئة بالمصادر الطبيعية، وتسلب الفلسطينيين حقهم في إنشاء دولة حتى على هذه القطعة الصغيرة المتبقية من أرض دولة فلسطين التاريخية.
وتأتي هذا المخططات في ظل المساعي الحثيثة لحكومة الاحتلال الاسرائيلي الجديدة بقيادة بنيامين نتنياهو الى ضم الضفة الغربية المحتلة وضم الاغوار وتطبيق القانون الإسرائيلي عليها بشكل يعيد تعريف وجود دولة الاحتلال وشكل سيطرتها على الاراضي والوضع القانوني فيها.
تواصل جرافات الاحتلال التوسع على حساب أراضي بلدة دير استيا وقرية حارس وقراوة بني حسان في سلفيت.
وأفادت مصادر محلية، ان جرافات الاحتلال تعمل على توسعة مستوطنة ربابا وأن بناء الشقق الاستيطانية في توسع مستمر، بحسب ما جاء على موقع (حرية نيوز).
وأضافت المصادر، أن جرافات الاحتلال تقوم بقلع الأشجار الحرجية وأشجار الزيتون خلال تجريفها للأراضي الزراعية.
وتعاني محافظة سلفيت من كثرة المستوطنات والمناطق الصناعية في أراضيها حيث بات عددها أكثر من قرى وبلدات المحافظة، وتتسبب بتلويث البيئة وتخريب الأراضي الزراعية وسرقتها.
ويعمل الاحتلال على بناء وتوسعة المستوطنات الإسرائيلية ومصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية لبناء مستوطنات جديدة.
ويتعمد الاحتلال بناء هذه المستوطنات على الأراضي الفلسطينية الخصبة والمليئة بالمصادر الطبيعية، وتسلب الفلسطينيين حقهم في إنشاء دولة حتى على هذه القطعة الصغيرة المتبقية من أرض دولة فلسطين التاريخية.
وتأتي هذا المخططات في ظل المساعي الحثيثة لحكومة الاحتلال الاسرائيلي الجديدة بقيادة بنيامين نتنياهو الى ضم الضفة الغربية المحتلة وضم الاغوار وتطبيق القانون الإسرائيلي عليها بشكل يعيد تعريف وجود دولة الاحتلال وشكل سيطرتها على الاراضي والوضع القانوني فيها.