(عبد الله) يشيد بصمود الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية متسلحاً بالالتفاف الشعبي الواسع

رام الله - دنيا الوطن
أشاد القائد العسكري والتنظيمي لحركة فتح أمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة صور اللواء عبد الله بصمود سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية متسلحاً بالالتفاف الشعبي الواسع والداعم والمؤيد للرئيس عباس.
وتمنى ان يخرج لبنان من ازمته التي يعيشها اليوم معافى.
وقال في ندوة إعلامية في مقر قيادة فتح في مخيم الرشيدية ندعو الفصائل الفلسطينية كافة للعمل من اجل فلسطين بعيداً عن الحزبية والتنظيمية لأن فلسطين اغلى واقدس من الجميع وان الوحدة الوطنية الفلسطينية هي السلاح الا مضى في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي: اننا ننظر الى المصلحة الفلسطينية بأنها فرصة متاحة في اصعب الظروف، وقد اقلقت اخبار المصالحة الكيان الصهيوني وجعلته يتخبط، لأن الوحدة الفلسطينية
هي أساس النصر، وعلينا ان نتسابق من اجل ان نعطي اكثر لشعبنا وقضيتنا، وليكن سباقنا من اجل العطاء والتضحية ووجه اللواء توفيق عبد الله الشكر الكبير الى كل الشعوب الأوروبية التي اقامت تظاهرات تأييد للقضية الفلسطينية ضد قرارات الإسرائيلية بتهويد وضم الضفة والاغوار: نشكر الاحرار في العالم في أمريكا وفرنسا وأوروبا التي خرجت للتضامن مع فلسطين بدعوة من المجتمع المدني والجالية الفلسطينية.
متسائلاً اين الشعوب العربية والإسلامية وقياداتها مما يجري في فلسطين والقدس واكد ان الكيان الصهيوني لن يستطيع تمرير هذه القرارات العدوانية بحق فلسطين وذلك فضل صمود سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية متسلحاً بالالتفاف الشعبي الواسع والداعم والمؤيد للرئيس عباس الذي اكد على رفضه لصفقة القرن.
وقال انها لن تمر وحيا اللواء عبد الله الشهداء على طريق فلسطين والشهداء الاحرار من الوطن العربي وكل شهداء فلسطين من كل العالم معاهداً ان نبقى بمقاومتنا للاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين، وقال : ان دماء الشهداء واجسادهم التي زرعت في الأرض ستنبت حتماً النصر والتحرير.
وقال: ان المطلوب اليوم هو ليس تجريد المقاومة من سلاحها بل ان المطلوب هو ان يجرد العدو الصهيوني من سلاحه سلاح الجلاد الإسرائيلية الذي ارتكب وما زال المجازر ضد الشعبين اللبناني والفلسطيني في قانا وصبرا وشاتيلا ودير ياسين وبحر البقر في مصر ودول عربية أخرى أضاف : ان على كل العالم ان يطالب بتنفيذ القرار الرقم 194 الذي ينص على عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ارضهم وكافة القرارات الدولية التي تعطي الحق للشعب الفلسطيني وليس للاحتلال.
أشاد القائد العسكري والتنظيمي لحركة فتح أمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة صور اللواء عبد الله بصمود سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية متسلحاً بالالتفاف الشعبي الواسع والداعم والمؤيد للرئيس عباس.
وتمنى ان يخرج لبنان من ازمته التي يعيشها اليوم معافى.
وقال في ندوة إعلامية في مقر قيادة فتح في مخيم الرشيدية ندعو الفصائل الفلسطينية كافة للعمل من اجل فلسطين بعيداً عن الحزبية والتنظيمية لأن فلسطين اغلى واقدس من الجميع وان الوحدة الوطنية الفلسطينية هي السلاح الا مضى في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي: اننا ننظر الى المصلحة الفلسطينية بأنها فرصة متاحة في اصعب الظروف، وقد اقلقت اخبار المصالحة الكيان الصهيوني وجعلته يتخبط، لأن الوحدة الفلسطينية
هي أساس النصر، وعلينا ان نتسابق من اجل ان نعطي اكثر لشعبنا وقضيتنا، وليكن سباقنا من اجل العطاء والتضحية ووجه اللواء توفيق عبد الله الشكر الكبير الى كل الشعوب الأوروبية التي اقامت تظاهرات تأييد للقضية الفلسطينية ضد قرارات الإسرائيلية بتهويد وضم الضفة والاغوار: نشكر الاحرار في العالم في أمريكا وفرنسا وأوروبا التي خرجت للتضامن مع فلسطين بدعوة من المجتمع المدني والجالية الفلسطينية.
متسائلاً اين الشعوب العربية والإسلامية وقياداتها مما يجري في فلسطين والقدس واكد ان الكيان الصهيوني لن يستطيع تمرير هذه القرارات العدوانية بحق فلسطين وذلك فضل صمود سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية متسلحاً بالالتفاف الشعبي الواسع والداعم والمؤيد للرئيس عباس الذي اكد على رفضه لصفقة القرن.
وقال انها لن تمر وحيا اللواء عبد الله الشهداء على طريق فلسطين والشهداء الاحرار من الوطن العربي وكل شهداء فلسطين من كل العالم معاهداً ان نبقى بمقاومتنا للاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين، وقال : ان دماء الشهداء واجسادهم التي زرعت في الأرض ستنبت حتماً النصر والتحرير.
وقال: ان المطلوب اليوم هو ليس تجريد المقاومة من سلاحها بل ان المطلوب هو ان يجرد العدو الصهيوني من سلاحه سلاح الجلاد الإسرائيلية الذي ارتكب وما زال المجازر ضد الشعبين اللبناني والفلسطيني في قانا وصبرا وشاتيلا ودير ياسين وبحر البقر في مصر ودول عربية أخرى أضاف : ان على كل العالم ان يطالب بتنفيذ القرار الرقم 194 الذي ينص على عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ارضهم وكافة القرارات الدولية التي تعطي الحق للشعب الفلسطيني وليس للاحتلال.
وتابع: لن ينسى العالم كيف أحرق الاحتلال الأطفال الفلسطينيين وقتلهم بدم بارد واعتبر اللواء عبد الله : ان سلاح المقاومة الفلسطينية امانة في اعناقنا كما وعدنا الرئيس الشهيد ياسر عرفات، وان هذا السلاح لن يوجه الا الى العدو الإسرائيلي ولن نستخدمه الا للدفاع عن لبنان وفلسطين.
وختم اللواء عبد الله " : بدل أن يطالب البعض بسحب سلاح المقاومة ، ليطالبوا بنزع السلاح الصهيوني الذي ارتكبت به إسرائيل عشرات المجازر ضد الشعبين اللبناني والفلسطيني بينما لم تنفذ أيضا" أي قرار للأمم المتحدة لصالح فلسطين.