سيد عبدالرازق: الفيصل جائزة تحمل الشقين الأكاديمي والإبداعي
رام الله - دنيا الوطن
أشاد الشاعر الدكتور سيد عبد الرازق بمنهجية جائزة الفيصل للإبداع الشعري قائلاً بأن الملفت للنظر ليس فقط إحياء الشعر المسرحي وإنما كون الجائزة من أكاديمية الشعر العربي التي تحمل شقين أكاديمي وإبداعي مما يعطيها قيمة مضاعفة، إضافة إلى مجهودات القائمين على الأكاديمية وعلى رأسهم الدكتور منصور الحارثي في إعادة بؤرة الضوء للأدب العربي من جديد، لتصل لكل الأدباء المهتمين بالكتابة في هذا اللون الإبداعي.
وأشار الشاعر سيد عبدالرازق الحائز على جائزة الفيصل للإبداع هذا العام إلى أن الشعر المسرحي كان محتاجا لهذه الجائزة العالمية التي تنهض بالشعر المسرحي وتنفض عنه غبار سنوات من الركود والتراجع خلف الصنوف الأدبية الأخرى، مثمنًا دور المملكة العربية السعودية وخالد الفيصل في إحياء هذا اللون من الإبداع، الأمر الذي تبنته أكاديمية الشعر العربي كرسالة لها فروجت بهذه المسابقة العالمية للشعر المسرحي من جديد.
أما عن مسرحيته الشعرية " البيدق الأخير" التي كانت طريق وصوله إلى منصة التتويج، بعد منافسة بين ثلاثة وعشرين عملا شعريا مسرحياً، وعن المسرحية يقول الكاتب والشاعر المسرحي الدكتور سيد عبدالرازق إن تلك المسرحية تتناول جوانب عديدة من شخصية عبد الله بن المعتز الشخصية المثيرة للجدل في تاريخ الدولة العباسية، ما بين قصور الحكم، ومجالس الأدب والفن والغناء، إلى ساحات السياسة والخلافة التي لم يحصل عليها سوى ليوم وليلة فقط.
معربًا عن سعادته بفوز "البيدق الأخير" لتضيف للكتاب المصريين رصيدا جديدا من الفوز بالجائزة حيث فاز في دورتها الأولى الدكتور فوزي خضر وبهذا تتوج مصر لعامين متتاليين بالجائزة، و
يذكر أن الشاعر سيد عبد الرازق، يلقبه مثقفو أسيوط بشاعر البردة ذلك بعد أن حاز جائزة البردة العالمية فرع الشعر الفصحى مرتين من دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو أيضًا حائز على جوائز أخرى هامة منها جائزة الحرية للأسرى من دولة فلسطين، وجائزة وزارة الدفاع المصرية الثقافية أكثر من مرة، وبهذا يعود سيد عبد الرازق من جديد لاقتناص الجوائز، ليحصل على جائزة الأمير عبد الله الفيصل العالمية للشعر العربي فرع الشعر المسرحي.
أشاد الشاعر الدكتور سيد عبد الرازق بمنهجية جائزة الفيصل للإبداع الشعري قائلاً بأن الملفت للنظر ليس فقط إحياء الشعر المسرحي وإنما كون الجائزة من أكاديمية الشعر العربي التي تحمل شقين أكاديمي وإبداعي مما يعطيها قيمة مضاعفة، إضافة إلى مجهودات القائمين على الأكاديمية وعلى رأسهم الدكتور منصور الحارثي في إعادة بؤرة الضوء للأدب العربي من جديد، لتصل لكل الأدباء المهتمين بالكتابة في هذا اللون الإبداعي.
وأشار الشاعر سيد عبدالرازق الحائز على جائزة الفيصل للإبداع هذا العام إلى أن الشعر المسرحي كان محتاجا لهذه الجائزة العالمية التي تنهض بالشعر المسرحي وتنفض عنه غبار سنوات من الركود والتراجع خلف الصنوف الأدبية الأخرى، مثمنًا دور المملكة العربية السعودية وخالد الفيصل في إحياء هذا اللون من الإبداع، الأمر الذي تبنته أكاديمية الشعر العربي كرسالة لها فروجت بهذه المسابقة العالمية للشعر المسرحي من جديد.
أما عن مسرحيته الشعرية " البيدق الأخير" التي كانت طريق وصوله إلى منصة التتويج، بعد منافسة بين ثلاثة وعشرين عملا شعريا مسرحياً، وعن المسرحية يقول الكاتب والشاعر المسرحي الدكتور سيد عبدالرازق إن تلك المسرحية تتناول جوانب عديدة من شخصية عبد الله بن المعتز الشخصية المثيرة للجدل في تاريخ الدولة العباسية، ما بين قصور الحكم، ومجالس الأدب والفن والغناء، إلى ساحات السياسة والخلافة التي لم يحصل عليها سوى ليوم وليلة فقط.
معربًا عن سعادته بفوز "البيدق الأخير" لتضيف للكتاب المصريين رصيدا جديدا من الفوز بالجائزة حيث فاز في دورتها الأولى الدكتور فوزي خضر وبهذا تتوج مصر لعامين متتاليين بالجائزة، و
يذكر أن الشاعر سيد عبد الرازق، يلقبه مثقفو أسيوط بشاعر البردة ذلك بعد أن حاز جائزة البردة العالمية فرع الشعر الفصحى مرتين من دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو أيضًا حائز على جوائز أخرى هامة منها جائزة الحرية للأسرى من دولة فلسطين، وجائزة وزارة الدفاع المصرية الثقافية أكثر من مرة، وبهذا يعود سيد عبد الرازق من جديد لاقتناص الجوائز، ليحصل على جائزة الأمير عبد الله الفيصل العالمية للشعر العربي فرع الشعر المسرحي.