تحالف العودة بالولايات المتحدة يدعو ليوم غضب في الأول من تموز
رام الله - دنيا الوطن
دعا "تحالف حق العودة إلى فلسطين" في الولايات المتحدة، إلى اعتبار يوم الأول من تموز/ يوليو 2020 يوم غضب شعبي؛ لمواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية، ومشروع الضم، ودفاعاً عن حق العودة والتحرير.
وطالب التحالف في نداء عاجل جميع أبناء الشعب الفلسطيني، وأنصار العدالة في الولايات المتحدة، وحول العالم، بالانضمام إلى الحشد الدولي ليوم الغضب، في الأول من تموز/ يوليو لمواجهة الولايات المتحدة، والمخططات الصهيونية لتصفية القضية الفلسطينية.
ودان التحالف بأشد العبارات، مخططات الاحتلال، التي تهدف إلى سرقة ما يصل إلى 60% من الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة، معتبراً أن خطوة الضم جريمة جديدة، تقع في سياق حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا، واستمراراً لمحاولة منع الشعب الفلسطيني، صاحب الأرض من الوصول إلى أراضيه الزراعية الأكثر خصوبة في الضفة، بالإضافة للمياه الجوفية.
وأضاف التحالف، أن إصرار الاحتلال على سرقة المزيد من الأراضي الفلسطينية، يستهدف حشر الفلسطينيين في مساحة جغرافية ضيقة على أقل من 10% من الأرض الواقعة بين نهر الأردن والبحر المتوسط، مما يساهم في السيطرة الصهيونية على
مساحة 90% من أراضي فلسطين التاريخية.
وشدد التحالف على أن شعبنا المحاصر، سيضطر إلى العيش على قطع من الأراضي المعزولة عن بعضها البعض، محروماً من الوصول إلى موارده الطبيعية الأساسية، مؤكداً أن مشروع التصفية، يستهدف حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها.
وكانت شبكة (صامدون)، وعدد من الهيئات الفلسطينية، قد دعت في وقت مبكر من الشهر الجاري إلى مظاهرات في رام الله، وعدد من المدن الأوروبية والأمريكية يوم 1 تموز/ يوليو 2020 المقبل.
دعا "تحالف حق العودة إلى فلسطين" في الولايات المتحدة، إلى اعتبار يوم الأول من تموز/ يوليو 2020 يوم غضب شعبي؛ لمواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية، ومشروع الضم، ودفاعاً عن حق العودة والتحرير.
وطالب التحالف في نداء عاجل جميع أبناء الشعب الفلسطيني، وأنصار العدالة في الولايات المتحدة، وحول العالم، بالانضمام إلى الحشد الدولي ليوم الغضب، في الأول من تموز/ يوليو لمواجهة الولايات المتحدة، والمخططات الصهيونية لتصفية القضية الفلسطينية.
ودان التحالف بأشد العبارات، مخططات الاحتلال، التي تهدف إلى سرقة ما يصل إلى 60% من الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة، معتبراً أن خطوة الضم جريمة جديدة، تقع في سياق حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا، واستمراراً لمحاولة منع الشعب الفلسطيني، صاحب الأرض من الوصول إلى أراضيه الزراعية الأكثر خصوبة في الضفة، بالإضافة للمياه الجوفية.
وأضاف التحالف، أن إصرار الاحتلال على سرقة المزيد من الأراضي الفلسطينية، يستهدف حشر الفلسطينيين في مساحة جغرافية ضيقة على أقل من 10% من الأرض الواقعة بين نهر الأردن والبحر المتوسط، مما يساهم في السيطرة الصهيونية على
مساحة 90% من أراضي فلسطين التاريخية.
وشدد التحالف على أن شعبنا المحاصر، سيضطر إلى العيش على قطع من الأراضي المعزولة عن بعضها البعض، محروماً من الوصول إلى موارده الطبيعية الأساسية، مؤكداً أن مشروع التصفية، يستهدف حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها.
وكانت شبكة (صامدون)، وعدد من الهيئات الفلسطينية، قد دعت في وقت مبكر من الشهر الجاري إلى مظاهرات في رام الله، وعدد من المدن الأوروبية والأمريكية يوم 1 تموز/ يوليو 2020 المقبل.
التعليقات