يعيشان بغرف منفصلة ولايلمس يدها.. حقائق لا تعرفها عن زواج الأمير فيليب بالملكة إليزابيث

تابعنا أيضا عبر انستجرام instagram/alwatanvoice

في البداية، لم يوافق الملك جورج السادس على اختيار ابنته للعريس، كان الملك قلقًا بشأن الرأي العام البريطاني عندما يتعلق الأمر بابنته للزواج من أمير يوناني، كما عرف عن فيليب الضحك الصاخب وأخلاقه الفظة، وهو أمر غير مرحب به بين العائلات المالكة

وفي النهاية تمكنت إليزابيث من الزواج من الرجل الذي تريده،  عندما بلغت من العمر 21 عاما.

تضحيات الأمير للزواج من إليزابيث

أولاً، كان عليه أن يصبح مواطنًا بريطانيًا متجنسًا،  ولم يكن والدا إليزابيث متوافقين في ذلك الوقت مع عائلته. لم يُسمح لأي من أفراد عائلته اليونانية والدنماركية بالحضور إلى حفل الزفاف. وقد شمل ذلك حتى أخوات فيليب الثلاثة الذين تزوجوا من رجال ألمان.

علاوة على ذلك، لم يرغب الملك في الإعلان رسميًا عن خطوبة ابنته حتى بلغت 21 عامًا، لذا كان على الأميرة إليزابيث وفيليب أن يحافظا على علاقتهما هادئة لبعض الوقت حتى يمكن الإعلان عنها.   

إليزابيث تستخدم كوبونات حصص غذائية لشراء فستان زفافها

عندما يفكر المرء في حفل زفاف ملكي، تتبادر إلى الذهن كلمات مثل براقة وأنيقة وباهظة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لزفاف إليزابيث وفيليب.

كانت بريطانيا العظمى لا تزال تتعافى من آثار الحرب العالمية الثانية عندما كان الزوجان متزوجين. وبسبب هذا، استخدمت الملكة في الواقع قسائم حصص غذائية لدفع ثمن مواد فستان زفافها المطرز بالكريستال.

كان لدى الزوجين دائمًا غرف نوم متصلة

لم تكن إليزابيث وفيليب مثل أي زوجين آخرين بعد زفافهما، فكل شيء ملكي، فقد عاشا في غرف  نوم خاصة بهم، حتى يشعر كل منهما بخصوصيته.

لم يتوج فيليب في حفل التتويج مع الملكة إليزابيث

عندما أصبحت إليزابيث ملكة رسميًا، لم يكن هذا يعني أن زوجها حصل على لقب جديد، فقد كان فيليب لا يزال دوق إدنبرة .

هناك شكوك بأن فيليب لم يكن مخلصًا

مع مثل هذا الزواج الذي تم الترويج له بشكل كبير، كان من المقرر أن تكون هناك أخبار عن الملكة إليزابيث والأمير فيليب. الأخبار التي ظهرت على مر السنين كانت ربما أن فيليب لم يكن دائمًا مخلصًا في زواجه.

لا يمسك الزوجان بأيديهما علنا

على مر السنين  شوهدت الملكة إليزابيث والأمير فيليب معًا عدة مرات في الأماكن العامة. ومع ذلك، لا يتم رؤيتهم ممسكين بأيديهم خلال تلك اللحظات العامة. ولكن ليس لأنهم ليسوا مغرمين ببعضهم البعض، ولكن للحفاظ على البروتوكول الملكي.