(حركة الجهاد الإسلامي): الجرائم الإسرائيلية وصمة عار تُلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين

(حركة الجهاد الإسلامي): الجرائم الإسرائيلية وصمة عار تُلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين
توضيحية
رام الله - دنيا الوطن
قالت (حركة الجهاد الإسلامي)، في فلسطين، اليوم السبت: إن الجرائم الإسرائيلية، ستبقى وصمة عار، تلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين.

جاء ذلك في تصريح لها وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه، معلقة على حادثة استشهاد شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة برصاص الاحتلال، عند باب الأسباط بالقدس.

وقالت الحركة: إن الاٍرهاب (الصهيوني) المتصاعد، لن يدفع شعبنا للاستسلام، بل يزيد من عزمنا وتصميمنا على مواصلة المقاومة والجهاد، والتصدي لهذا العدوان المستعر بحق أهلنا وأرضنا ومقدساتنا.

وأضافت حركة الجهاد: "أننا ننعى شهداء الإرهاب (الصهيوني) الذين جرى إعدامهم بدم بارد، والذين كان آخرهم الشاب المقدسي/ إياد الحلاق، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة من حي وادي الجوز في القدس المحتلة، وقد أعدمه مجرمو شرطة الاحتلال عند باب الأسباط".

وشددت الحركة على أن هذه الجرائم، ستبقى وصمة عار تلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين، وستبقى لعنة تطارد الاحتلال، وتلاحقه في كل مكان، فشعبنا ومقاومتنا لن تدع هذه الدماء تذهب هدراً.

التعليقات