"التحرير الفلسطينية" تنعي عضو لجنتها المركزية المناضل طلال صيام

رام الله - دنيا الوطن
نعت جبهة التحرير الفلسطينية ممثلة بأمينها العام الدكتور واصل أبو يوسف وأعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وكوادر وأعضاء الجبهة إلي أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات عضو لجنتها المركزية وعضو قيادة قطاع غزة طلال عمر محمود صيام "أبو عادل" الذى وافته المنية صباح الثلاثاء الموافق 26/5/2020 في مدينة غزة إثر مرض عضال لم يمهله طويلا عن عمر ناهز (63 عاما) قضاها في طاعة الله وخدمة أبناء شعبه.
ولد الراحل في مخيم الشاطئ في 31/ 3/ 1957 لأسرة مناضلة هاجرت من بلدتها عسقلان " الجورة " في العام 1948 وقد تربي على حب فلسطين ومقارعة الاحتلال إبان الانتفاضة الأولي وكان مثابرا ومحبا للعلم حيث تدرج في التعليم حتى تخرج من الجامعة والتحق في صفوف الجبهة عام 1994 بعد قدوم منظمة التحرير الفلسطينية إلي أرض الوطن وإنشاء السلطة الفلسطينية .
وكان فقيدنا مثالا للأخلاق الحميدة والسلوكيات القويمة ومن أهل الصلاح والتقوى والتفاني في العمل الاجتماعي و السياسي والتنظيمي وكان دائم الخدمة لأبناء شعبه سواء من خلال عمله عندما كان موظفا في هيئة التوجيه السياسي والوطني أو من خلال عضويته في قيادة الجبهة على مر أكثر من ربع قرن .
هذا وقد شيع جثمانه الطاهر إلي مثواه الأخير صباح اليوم في مقبرة الفالوجة بمدينة جباليا في موكب جنائزي مهيب.
وإذ يتقدم الأمين العام للجبهة واصل أبو يوسف وعضو المكتب السياسي للجبهة ومسؤولها في قطاع غزة عدنان غريب " أبو الدباح " وأعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وقيادات وكوادر وأعضاء الجبهة في الوطن والشتات بأحر التعازي والمواساة لأل صيام سائلين المولي عزوجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .
نعت جبهة التحرير الفلسطينية ممثلة بأمينها العام الدكتور واصل أبو يوسف وأعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وكوادر وأعضاء الجبهة إلي أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات عضو لجنتها المركزية وعضو قيادة قطاع غزة طلال عمر محمود صيام "أبو عادل" الذى وافته المنية صباح الثلاثاء الموافق 26/5/2020 في مدينة غزة إثر مرض عضال لم يمهله طويلا عن عمر ناهز (63 عاما) قضاها في طاعة الله وخدمة أبناء شعبه.
ولد الراحل في مخيم الشاطئ في 31/ 3/ 1957 لأسرة مناضلة هاجرت من بلدتها عسقلان " الجورة " في العام 1948 وقد تربي على حب فلسطين ومقارعة الاحتلال إبان الانتفاضة الأولي وكان مثابرا ومحبا للعلم حيث تدرج في التعليم حتى تخرج من الجامعة والتحق في صفوف الجبهة عام 1994 بعد قدوم منظمة التحرير الفلسطينية إلي أرض الوطن وإنشاء السلطة الفلسطينية .
وكان فقيدنا مثالا للأخلاق الحميدة والسلوكيات القويمة ومن أهل الصلاح والتقوى والتفاني في العمل الاجتماعي و السياسي والتنظيمي وكان دائم الخدمة لأبناء شعبه سواء من خلال عمله عندما كان موظفا في هيئة التوجيه السياسي والوطني أو من خلال عضويته في قيادة الجبهة على مر أكثر من ربع قرن .
هذا وقد شيع جثمانه الطاهر إلي مثواه الأخير صباح اليوم في مقبرة الفالوجة بمدينة جباليا في موكب جنائزي مهيب.
وإذ يتقدم الأمين العام للجبهة واصل أبو يوسف وعضو المكتب السياسي للجبهة ومسؤولها في قطاع غزة عدنان غريب " أبو الدباح " وأعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وقيادات وكوادر وأعضاء الجبهة في الوطن والشتات بأحر التعازي والمواساة لأل صيام سائلين المولي عزوجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .