اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد يصدر بياناً بشأن الذكرى 72 للنكبة

رام الله - دنيا الوطن
أصدر اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد بياناً بشأن الذكرى 72 للنكبة.
أصدر اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد بياناً بشأن الذكرى 72 للنكبة.
وفيما يلي نص البيان الذي وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه:
يا أبناء الجالية الفلسطينية في السويد ..
اللجنة التحضيرية لاتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد تدعوكم للتصدي الجماهيري والنهوض بفعاليات وطنية إستثنائية ، في وقت يتفاقم به وباء كورونا الخبيث في أوروبا ، بمناسة اقتراب الذكرى الثانية والسبعين للنكبة الفلسطينية ، تلك النكبة التي أصابت شعبنا الفلسطيني عام 1948 وجعلت منه لاجئاً مشرداً ، تضيق عليه الأسقاع ، وتحاصره المؤامرات.
أيتها الجالية الفلسطينية المناضلة في كلّ المدن السويدية ..
يأتيُ شهرُ أيار هذا العام ، والقضية الفلسطينية ، مازالت تسطرُ ذكريات المعاناة القاسية ، ذكريات الطرد واللجوء ومرارة التشرد والحرمان ، وذكريات المخيمات الفلسطينية التي مازالت تتعرض للمؤامرات . هي نكبة تسكن في ذاكرة الكبار بتفاصيلها المرة والحزينة ، وتسكن عقول وضمير الأبناء والأحفاد بآمال كبيرة ، وإرادة راسخة بحتمية التحرير والعودة ، بالرغم من أنّها كانت ، ومازالت عنوان لسلسلة من المعاناة ، إلا أن اللاجئين الفلسطينيين يحيون ذكرى نكبتهم بحقيقة ثابتة عنوانها "العودة حق لا عودة عنه"، لذلك لا بد منه .
أيتها القوى الجماهيرية والعربية في السويد ..
الفضاء الأوروبي ينتظر فعالياتكم الجماهيرية في هذه المناسبة المشؤومة .
1 - اصدار البيانات السياسية بهذه المناسبة ( ذكرى الثانية والسبعين للنكبة الفلسطينية ) باللغات الأوروبية ، على أن تظهر هذه البيانات المعالم السياسية واللا أخلاقية لجريمة النكبة التي حلّت بشعبنا الفلسطيني عام 1948 ، وجعلته شعباً لاجئاً مشرداً ، وليس مغترباً ، يضرب في أرجاء الدنيا ، مؤكداً على حقه السياسي في العودة الى وطنه المغتصب فلسطين .
2 - ارسال الرسائل ذات المضمون الوطني الفلسطيني ، والتواصل مع الأحزاب والمؤسسات والهيئات والجمعيات والفعاليات والشخصيات وحركات التضامن الأوروبية ، والقوى المحبة للعدل والحرية والسلام .
3 - رفع الأعلام الفلسطينية والصور واللافتات التي تعبر عن هذه الذكرى .
4 - اقامة المعارض التشكيلية في ساحات المدن الأوروبية ، أو في المكتبات العامة ، وإظهار الرسومات التشكيلية التي تعبر عن هذه المناسبة .
يا أبناء وبنات الجاليات الفلسطينية في أوروبا ..
إنّ التأكيد على هذه الذكرى ، تجعل كل منا يساهم في إبداع أشكالاً وأنواعاً من الفعاليات الجماهيرية التي تعبر عن هذه الذكرى ، وتراعي ظروف التباعد الاجتماعي .
عاش حق العودة الى فلسطين والمجد لشهداء الوطن
يا أبناء الجالية الفلسطينية في السويد ..
اللجنة التحضيرية لاتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد تدعوكم للتصدي الجماهيري والنهوض بفعاليات وطنية إستثنائية ، في وقت يتفاقم به وباء كورونا الخبيث في أوروبا ، بمناسة اقتراب الذكرى الثانية والسبعين للنكبة الفلسطينية ، تلك النكبة التي أصابت شعبنا الفلسطيني عام 1948 وجعلت منه لاجئاً مشرداً ، تضيق عليه الأسقاع ، وتحاصره المؤامرات.
أيتها الجالية الفلسطينية المناضلة في كلّ المدن السويدية ..
يأتيُ شهرُ أيار هذا العام ، والقضية الفلسطينية ، مازالت تسطرُ ذكريات المعاناة القاسية ، ذكريات الطرد واللجوء ومرارة التشرد والحرمان ، وذكريات المخيمات الفلسطينية التي مازالت تتعرض للمؤامرات . هي نكبة تسكن في ذاكرة الكبار بتفاصيلها المرة والحزينة ، وتسكن عقول وضمير الأبناء والأحفاد بآمال كبيرة ، وإرادة راسخة بحتمية التحرير والعودة ، بالرغم من أنّها كانت ، ومازالت عنوان لسلسلة من المعاناة ، إلا أن اللاجئين الفلسطينيين يحيون ذكرى نكبتهم بحقيقة ثابتة عنوانها "العودة حق لا عودة عنه"، لذلك لا بد منه .
أيتها القوى الجماهيرية والعربية في السويد ..
الفضاء الأوروبي ينتظر فعالياتكم الجماهيرية في هذه المناسبة المشؤومة .
1 - اصدار البيانات السياسية بهذه المناسبة ( ذكرى الثانية والسبعين للنكبة الفلسطينية ) باللغات الأوروبية ، على أن تظهر هذه البيانات المعالم السياسية واللا أخلاقية لجريمة النكبة التي حلّت بشعبنا الفلسطيني عام 1948 ، وجعلته شعباً لاجئاً مشرداً ، وليس مغترباً ، يضرب في أرجاء الدنيا ، مؤكداً على حقه السياسي في العودة الى وطنه المغتصب فلسطين .
2 - ارسال الرسائل ذات المضمون الوطني الفلسطيني ، والتواصل مع الأحزاب والمؤسسات والهيئات والجمعيات والفعاليات والشخصيات وحركات التضامن الأوروبية ، والقوى المحبة للعدل والحرية والسلام .
3 - رفع الأعلام الفلسطينية والصور واللافتات التي تعبر عن هذه الذكرى .
4 - اقامة المعارض التشكيلية في ساحات المدن الأوروبية ، أو في المكتبات العامة ، وإظهار الرسومات التشكيلية التي تعبر عن هذه المناسبة .
يا أبناء وبنات الجاليات الفلسطينية في أوروبا ..
إنّ التأكيد على هذه الذكرى ، تجعل كل منا يساهم في إبداع أشكالاً وأنواعاً من الفعاليات الجماهيرية التي تعبر عن هذه الذكرى ، وتراعي ظروف التباعد الاجتماعي .
عاش حق العودة الى فلسطين والمجد لشهداء الوطن
التعليقات