كمال عثمان: الأزهر الشريف حائط صد ضد من يريدون زعزعة الوطن
رام الله - دنيا الوطن
أكد كمال عثمان مخلوف رئيس رابطة أبناء الصعيد، نائب رئيس حزب الغد ان الأزهر الشريف وشيخ الازهر الامام احمد الطيب خط احمر ولا يجوز باي حال من الاحوال للهجوم علي الشيخ من هؤلاء الذين لا يعرفون قيمة الأزهر وشيخة التي يقدرها
القاصي والداني.
وقال ان الأزهر الشريف أحد الصخور الثابتة التى لم تتأثر بتقلبات العصور، فقد كان ومازال الملجأ للمسلمين كافة للاحتكام فى أمور التشريع، فهو منارة الهداية للموجبات والنواهى من الدين الاسلامى الصحيح.
وفى اثناء الحملة الفرنسية كان للازهر موقف صلب حيث ان قادة الحملة حاولوا استمالة شيوخ الازهر والتقرب اليهم الا انهم كانوا ضلعا قويا فى ثورة الشعب وبث روح المقاومة ونشر الوعى وقد وقف الشعب خلف شيوخه لما للازهر من مكانة قوية فى نفوس المصريين.
وأشار مخلوف الي ان الأزهر الشريف ملتقى للمسلمين على مر العصور لمناقشة قضاياهم وأوضاعهم ويتبادلون الاحاديث حول شئونهم العامة ويزودون من العلم من خلال حلقاته العلمية التى تؤكد على أهمية الدين فى حياة المصريين.
وقال: فالأزهر من أهم المساجد على الاطلاق لنشره تعاليم الاسلام بجانب انه من المساجد الاثرية فى مصر والعالم الاسلامى.
أكد كمال عثمان مخلوف رئيس رابطة أبناء الصعيد، نائب رئيس حزب الغد ان الأزهر الشريف وشيخ الازهر الامام احمد الطيب خط احمر ولا يجوز باي حال من الاحوال للهجوم علي الشيخ من هؤلاء الذين لا يعرفون قيمة الأزهر وشيخة التي يقدرها
القاصي والداني.
وقال ان الأزهر الشريف أحد الصخور الثابتة التى لم تتأثر بتقلبات العصور، فقد كان ومازال الملجأ للمسلمين كافة للاحتكام فى أمور التشريع، فهو منارة الهداية للموجبات والنواهى من الدين الاسلامى الصحيح.
وفى اثناء الحملة الفرنسية كان للازهر موقف صلب حيث ان قادة الحملة حاولوا استمالة شيوخ الازهر والتقرب اليهم الا انهم كانوا ضلعا قويا فى ثورة الشعب وبث روح المقاومة ونشر الوعى وقد وقف الشعب خلف شيوخه لما للازهر من مكانة قوية فى نفوس المصريين.
وأشار مخلوف الي ان الأزهر الشريف ملتقى للمسلمين على مر العصور لمناقشة قضاياهم وأوضاعهم ويتبادلون الاحاديث حول شئونهم العامة ويزودون من العلم من خلال حلقاته العلمية التى تؤكد على أهمية الدين فى حياة المصريين.
وقال: فالأزهر من أهم المساجد على الاطلاق لنشره تعاليم الاسلام بجانب انه من المساجد الاثرية فى مصر والعالم الاسلامى.
التعليقات