اتحاد الجاليات الفلسطينية: وحدتنا الوطنية السبيل الوحيد للخلاص من الاحتلال وكورونا

رام الله - دنيا الوطن
أكد الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا انه لا خيار امام شعبنا في ظل الظروف السياسية بالغة التعقيد، الا استعادة الوحدة الوطنية لمواجهة المخططات الإسرائيلية الرامية الى تقويض الدولة الفلسطينية من خلال فرض السيطرة الاحتلالية على الأراضي الفلسطينية.
واشاد الاتحاد العام في بيان صحفي له اليوم الاربعاء، بدور الحكومة الفلسطينية في مواجهة وباء كورونا في الأراضي الفلسطينية، موكدا على ان فلسطين وبفضل القرارات الحكيمة والجريئة قد تصدرت المشهد بكل جرأة واقتدار في مواجهة ومحاصرة تفشي الفايروس بين صفوف شعبنا الصامدين.
واضاف الاتحاد في بيانه: وفي ظل تفشي وباء كورونا وتدهور الظروف الانسانية و الوضع الاقتصادي الصعب جراء الحصار الاسرائيلي الخانق علي قطاع غزة والضفة الغربية والذي ادى لهجرة خيرة شبابنا الي اوروبا عبر سفن الموت وفقداننا خيرة ابناء الوطن غرقا في البحر بحثا عن لقمة العيش.
ولا يخفي علي احد مخاطر انتشار وباء كورونا بين اسرانا البواسل في سجون الاحتلال الاسرائيلي والتقصير الطبي المتعمد من قبل الكيان الاسرائيلي بحق الاسري الذين قدموا العديد من الشهداء واخرهم الشهيد نور البرغوثي الذي استشهد جراء التقصير الطبي المتعمد
يؤكد الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية على ان التطورات الأخيرة التي تمثلت باتفاق بيني غانتس ونتن ياهو اكدت على ان الحكومة الصهيونية القادمة ستمضي قدما في نفس الطريق والرامية الى تطبيق صفقة القرن التي تهدف الى شطب حقوقنا الوطنية وبناء عليه فان لا خيار امام شعبنا سوى استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام والالتزام وتنفيذ الاتفاق الذي تم توقيعه في عام ٢٠١٧.
اننا في الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في اوروبا نضم صوتنا الي الاصوات الوطنية الصادقة والتي تنادي بإنهاء الانقسام الفلسطيني والعودة الي اتفاق 12.10.2017 والذي وقعت عليه جميع الفصائل الفلسطينية وبرعاية مصرية في شهر نوفمير 2017 والذي توقف جراء محاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس الوزراء الفلسطيني انذاك الدكتور رامي الحمدالله واللواء ماجد فرج اثناء توجههم الي قطاع غزة لتنفيذ بنود الاتفاق
اننا في الاتحاد العام للجاليات نتمني علي الاخوة في قطاع غزة البدء فورا بالعمل على تنفيذ بنود الاتفاق من حيث توقفت للوصول الى الوحدة الوطنية والتي هي اكبر رد على اتفاق بني غانتس والنتن ياهو لتشكيل الحكومة الاسرائيلية والتي من اولوياتها هو ضم الضفة الغربية الي اسرائيل لتدمير الحلم الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس
أكد الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا انه لا خيار امام شعبنا في ظل الظروف السياسية بالغة التعقيد، الا استعادة الوحدة الوطنية لمواجهة المخططات الإسرائيلية الرامية الى تقويض الدولة الفلسطينية من خلال فرض السيطرة الاحتلالية على الأراضي الفلسطينية.
واشاد الاتحاد العام في بيان صحفي له اليوم الاربعاء، بدور الحكومة الفلسطينية في مواجهة وباء كورونا في الأراضي الفلسطينية، موكدا على ان فلسطين وبفضل القرارات الحكيمة والجريئة قد تصدرت المشهد بكل جرأة واقتدار في مواجهة ومحاصرة تفشي الفايروس بين صفوف شعبنا الصامدين.
واضاف الاتحاد في بيانه: وفي ظل تفشي وباء كورونا وتدهور الظروف الانسانية و الوضع الاقتصادي الصعب جراء الحصار الاسرائيلي الخانق علي قطاع غزة والضفة الغربية والذي ادى لهجرة خيرة شبابنا الي اوروبا عبر سفن الموت وفقداننا خيرة ابناء الوطن غرقا في البحر بحثا عن لقمة العيش.
ولا يخفي علي احد مخاطر انتشار وباء كورونا بين اسرانا البواسل في سجون الاحتلال الاسرائيلي والتقصير الطبي المتعمد من قبل الكيان الاسرائيلي بحق الاسري الذين قدموا العديد من الشهداء واخرهم الشهيد نور البرغوثي الذي استشهد جراء التقصير الطبي المتعمد
يؤكد الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية على ان التطورات الأخيرة التي تمثلت باتفاق بيني غانتس ونتن ياهو اكدت على ان الحكومة الصهيونية القادمة ستمضي قدما في نفس الطريق والرامية الى تطبيق صفقة القرن التي تهدف الى شطب حقوقنا الوطنية وبناء عليه فان لا خيار امام شعبنا سوى استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام والالتزام وتنفيذ الاتفاق الذي تم توقيعه في عام ٢٠١٧.
اننا في الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في اوروبا نضم صوتنا الي الاصوات الوطنية الصادقة والتي تنادي بإنهاء الانقسام الفلسطيني والعودة الي اتفاق 12.10.2017 والذي وقعت عليه جميع الفصائل الفلسطينية وبرعاية مصرية في شهر نوفمير 2017 والذي توقف جراء محاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس الوزراء الفلسطيني انذاك الدكتور رامي الحمدالله واللواء ماجد فرج اثناء توجههم الي قطاع غزة لتنفيذ بنود الاتفاق
اننا في الاتحاد العام للجاليات نتمني علي الاخوة في قطاع غزة البدء فورا بالعمل على تنفيذ بنود الاتفاق من حيث توقفت للوصول الى الوحدة الوطنية والتي هي اكبر رد على اتفاق بني غانتس والنتن ياهو لتشكيل الحكومة الاسرائيلية والتي من اولوياتها هو ضم الضفة الغربية الي اسرائيل لتدمير الحلم الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس
التعليقات