ما لا تعرفونه عنها.. كيت ميدلتون تلقت دروساً قبل زواجها

يبدو أن دخول دوقة كامبريدج كيت ميدلتون إلى الأسرة الملكية البريطانية لم يكن سهلاً حيث تلقت لهذه الغاية دروساً مكثفة بحسب ما أشارت إليه الخبيرة في الشأن الملكي أشلي بيرسون في وثائقي حمل عنوان Working Class to Windsor.
وقالت بيرسون إنه كان على الدوقة تعلم أدق التفاصيل مثل كيفية النزول بأناقة من العربة والانحناء لتلقي الورود بتواضع وغير ذلك بسبب (مجلة لها).
وأضافت: "منذ البداية استفادت كيت من دعم العائلة الملكية وتعلمت الكثير من الملكة. وكان عليها أن تعرف ما تفعله في كل المواقف مع الأخذ في الاعتبار أنها لم تنشأ في هذا العالم".
ولفتت بيرسون الى أن كيت "تعلمت أموراً لم تفكر بها من قبل لكن يتعين على امرأة في مكانها أن تعرفها" وشددت على أن هذا شمل تفاصيل صغيرة لا يعتبرها الكثيرون مهمة مثل كيفية الجلوس وتقديم الاحترام واختيار الشوكة المناسبة أثناء تناول الطعام.
وتابعت: "تلقت دروساً تناولت الطرق التي تساعدها على أن تصبح زوجة الملك". وأشارت إلى أن كيت تعرفت إلى وليام قبل 9 سنوات من زواجهما وأنها امتلكت الوقت الكافي للتأقلم مع الحياة الملكية على عكس زوجة الأمير هاري ميغان ماركل.
وقالت بيرسون إنه كان على الدوقة تعلم أدق التفاصيل مثل كيفية النزول بأناقة من العربة والانحناء لتلقي الورود بتواضع وغير ذلك بسبب (مجلة لها).
وأضافت: "منذ البداية استفادت كيت من دعم العائلة الملكية وتعلمت الكثير من الملكة. وكان عليها أن تعرف ما تفعله في كل المواقف مع الأخذ في الاعتبار أنها لم تنشأ في هذا العالم".
ولفتت بيرسون الى أن كيت "تعلمت أموراً لم تفكر بها من قبل لكن يتعين على امرأة في مكانها أن تعرفها" وشددت على أن هذا شمل تفاصيل صغيرة لا يعتبرها الكثيرون مهمة مثل كيفية الجلوس وتقديم الاحترام واختيار الشوكة المناسبة أثناء تناول الطعام.
وتابعت: "تلقت دروساً تناولت الطرق التي تساعدها على أن تصبح زوجة الملك". وأشارت إلى أن كيت تعرفت إلى وليام قبل 9 سنوات من زواجهما وأنها امتلكت الوقت الكافي للتأقلم مع الحياة الملكية على عكس زوجة الأمير هاري ميغان ماركل.
التعليقات