السفير جرادات ينعى المناضل الكبير الطيب عبد الرحيم

رام الله - دنيا الوطن
نعى تيسير جرادات، سفير دولة فلسطين في سلطنة عُمان ، فقيد فلسطين، المناضل الكبير الطيب عبد الرحيم باعتباره : " علماً وطنياً، وأحد بناة جهاز إعلام الثورة، والصوت الجريء في إذاعتها ، المُحرض على النضال والثورة، والمناضل المتقدم في مواقع النضال والثورة، الدبلوماسي العريق والمتمرس، وباني العلاقات مع دول العالم، ابن البلاد القريب من قلوب الناس ، الذي تسبق دمعته الكلمة، حين يتعلق الأمر بفقد المناضلين والقادة ، صاحب المبادرات وحامل المسؤوليات الجسيمة ،صاحب الروح المرحة، الذي يحاول التخفيف عن الناس، حين تشتد الأزمات ، المتفائل الذي يعطي الأمل وقت تستفحل الخطوب ، الشديد الذي لا يُهادن ، حين يتعلق الأمر بالمصير الوطني ووحدة الأرض و الشعب ، ومؤامرات الانقسام، وضرب البنية الوطنية للشعب الفلسطيني ، شهدت له بكل ذلك ، بيروت وطرابلس وكافة معارك الدفاع عن الثورة".
وأضاف د. جرادات : " عزاؤنا في غياب أبو العبد ، أنه لم يلتفت يوماُ إلا إلى الأشياء والمواقف الكبيرة ، وبقي لأخر لحظة النموذج الوطني الذي حظي بكل الاحترام والتقدير من كل الطيف الفلسطيني.
رحم الله أبو العبد ، وأعاننا الله على هذا المصاب الجلل ، أسكنه المولى عز وجل فسيح جناته ، وألهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان"
نعى تيسير جرادات، سفير دولة فلسطين في سلطنة عُمان ، فقيد فلسطين، المناضل الكبير الطيب عبد الرحيم باعتباره : " علماً وطنياً، وأحد بناة جهاز إعلام الثورة، والصوت الجريء في إذاعتها ، المُحرض على النضال والثورة، والمناضل المتقدم في مواقع النضال والثورة، الدبلوماسي العريق والمتمرس، وباني العلاقات مع دول العالم، ابن البلاد القريب من قلوب الناس ، الذي تسبق دمعته الكلمة، حين يتعلق الأمر بفقد المناضلين والقادة ، صاحب المبادرات وحامل المسؤوليات الجسيمة ،صاحب الروح المرحة، الذي يحاول التخفيف عن الناس، حين تشتد الأزمات ، المتفائل الذي يعطي الأمل وقت تستفحل الخطوب ، الشديد الذي لا يُهادن ، حين يتعلق الأمر بالمصير الوطني ووحدة الأرض و الشعب ، ومؤامرات الانقسام، وضرب البنية الوطنية للشعب الفلسطيني ، شهدت له بكل ذلك ، بيروت وطرابلس وكافة معارك الدفاع عن الثورة".
وأضاف د. جرادات : " عزاؤنا في غياب أبو العبد ، أنه لم يلتفت يوماُ إلا إلى الأشياء والمواقف الكبيرة ، وبقي لأخر لحظة النموذج الوطني الذي حظي بكل الاحترام والتقدير من كل الطيف الفلسطيني.
رحم الله أبو العبد ، وأعاننا الله على هذا المصاب الجلل ، أسكنه المولى عز وجل فسيح جناته ، وألهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان"
التعليقات