رأفت يُرحب برسالة أعضاء الكونغرس الأمريكي الداعية لوقف هدم منازل الفلسطينيين

رام الله - دنيا الوطن
رحب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمين العام للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) صالح رأفت، بالمذكرة التي وجهها (63) عضواً من الكونغرس الأمريكي إلى وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، تدعو إدارة ترامب للعمل على وقف هدم بيوت الفلسطينيين في الضفة الغربية، وفي القدس الشرقية، ووقف تهجير الفلسطينيين، ورفض أي تمويل من قبل الولايات المتحدة؛ ليستخدم لتنفيذ عمليات الهدم.
وشدد في تصريح له، وصل "دنيا الوطن"، اليوم الثلاثاء، على أن الإدارة الأمريكية بتصرفاتها اللامسؤوله تجاه الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وفرت للحكومة الإسرائيلية مزيداً من الدعم والغطاء اللازمين؛ لتصعيد انتهاكاتها للقوانين الدولية، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع، وأن الإدارة الأمريكية بطرحها لما يسمى بـ (صفقة القرن) وما سبقها من القرارات المخالفة للقرارات الأممية، أكدت بأنها طرف شريك للاحتلال، ويعادي الحقوق الفلسطينية، وشجع ممارسات الاحتلال الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني.
وقال رأفت: "إن شعبنا الفلسطيني، متمسك بحقه في العودة وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً للقرارات الشرعية الدولية ذات الشأن، وأنه متشبث بحقوقه، ولن يرحل عن أرضه، رغم كل الممارسات التي ينتهجها الاحتلال من هدم وتخريب وترهيب وقتل متعمد للمواطنين الفلسطيني العزل".
وفي نهاية بيانه، دعا رأفت كل الأحرار في العالم إلى مزيد من الضغوط من أجل التصدي للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، بحق الشعب الفلسطيني، وإلزام إسرائيل بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، وإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية.
رحب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمين العام للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) صالح رأفت، بالمذكرة التي وجهها (63) عضواً من الكونغرس الأمريكي إلى وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، تدعو إدارة ترامب للعمل على وقف هدم بيوت الفلسطينيين في الضفة الغربية، وفي القدس الشرقية، ووقف تهجير الفلسطينيين، ورفض أي تمويل من قبل الولايات المتحدة؛ ليستخدم لتنفيذ عمليات الهدم.
وشدد في تصريح له، وصل "دنيا الوطن"، اليوم الثلاثاء، على أن الإدارة الأمريكية بتصرفاتها اللامسؤوله تجاه الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وفرت للحكومة الإسرائيلية مزيداً من الدعم والغطاء اللازمين؛ لتصعيد انتهاكاتها للقوانين الدولية، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع، وأن الإدارة الأمريكية بطرحها لما يسمى بـ (صفقة القرن) وما سبقها من القرارات المخالفة للقرارات الأممية، أكدت بأنها طرف شريك للاحتلال، ويعادي الحقوق الفلسطينية، وشجع ممارسات الاحتلال الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني.
وقال رأفت: "إن شعبنا الفلسطيني، متمسك بحقه في العودة وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً للقرارات الشرعية الدولية ذات الشأن، وأنه متشبث بحقوقه، ولن يرحل عن أرضه، رغم كل الممارسات التي ينتهجها الاحتلال من هدم وتخريب وترهيب وقتل متعمد للمواطنين الفلسطيني العزل".
وفي نهاية بيانه، دعا رأفت كل الأحرار في العالم إلى مزيد من الضغوط من أجل التصدي للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، بحق الشعب الفلسطيني، وإلزام إسرائيل بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، وإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية.
التعليقات