مؤسسة حركة سلامة المرضى تعيّن رئيساً جديداً لمجلس إدارتها
رام الله - دنيا الوطن
يسرّ "مؤسسة حركة سلامة المرضى" – وهي منظمة عالمية غير ربحية ملتزمة بتوحيد جهود الأشخاص المنخرطين في منظومة الرعاية الصحية، وتحديد التحديات التي تسبّب وفيات المرضى، وإبتكار حلول قابلة للتطبيق من أجل التخفيف منها – أن تعلن عن تعيين مايكل إيه إي رامزي، طبيب معالج وزميل الكلية الملكية لأطباء التخدير في منصب رئيس مجلس الإدارة الجديد للمؤسسة –. كما كررت المؤسسة أيضاً التزامها بصحة وسلامة المرضى من خلال إضافة تحديثات على مهمتها ورؤيتها وقيمها؛ وتجديد التأكيد على هدفها المتمثّل بتقليص عدد وفيات المرضى التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2030.
انطلاقاً من موقعه كأحد أقدم أعضاء مجلس إدارة "مؤسسة حركة سلامة المرضى" التي يعمل فيها منذ عام 2013، كان الدكتور رامزي من أبرز المدافعين عن سلامة المرضى في مجال التخدير منذ الثمانينات، وهو يجسّد القيم والمبادئ التي وضعتها المؤسسة. وهو أيضاً أخصّائي طبيّ شهير والرئيس الحالي لمعهد "بايلور سكوت آند وايت"، حيث يترأس جهود الأبحاث السريريّة ذات الصلة. اشتهر الدكتور رامزي بتطوير "مقياس رامزي للتخدير" ووضعه قيد التطبيق والاستخدام– وهو أداة تمّ اعتمادها حول العالم، وتمّ تصميمها لتحديد درجة عمق التخدير لدى المرضى في وحدة العناية المركزة؛ وهو أيضاً رئيس قسم التخدير وإدارة الألم في المركز الطبي بجامعة "بايلور" في دالاس بتكساس.
يسرّ "مؤسسة حركة سلامة المرضى" – وهي منظمة عالمية غير ربحية ملتزمة بتوحيد جهود الأشخاص المنخرطين في منظومة الرعاية الصحية، وتحديد التحديات التي تسبّب وفيات المرضى، وإبتكار حلول قابلة للتطبيق من أجل التخفيف منها – أن تعلن عن تعيين مايكل إيه إي رامزي، طبيب معالج وزميل الكلية الملكية لأطباء التخدير في منصب رئيس مجلس الإدارة الجديد للمؤسسة –. كما كررت المؤسسة أيضاً التزامها بصحة وسلامة المرضى من خلال إضافة تحديثات على مهمتها ورؤيتها وقيمها؛ وتجديد التأكيد على هدفها المتمثّل بتقليص عدد وفيات المرضى التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2030.
انطلاقاً من موقعه كأحد أقدم أعضاء مجلس إدارة "مؤسسة حركة سلامة المرضى" التي يعمل فيها منذ عام 2013، كان الدكتور رامزي من أبرز المدافعين عن سلامة المرضى في مجال التخدير منذ الثمانينات، وهو يجسّد القيم والمبادئ التي وضعتها المؤسسة. وهو أيضاً أخصّائي طبيّ شهير والرئيس الحالي لمعهد "بايلور سكوت آند وايت"، حيث يترأس جهود الأبحاث السريريّة ذات الصلة. اشتهر الدكتور رامزي بتطوير "مقياس رامزي للتخدير" ووضعه قيد التطبيق والاستخدام– وهو أداة تمّ اعتمادها حول العالم، وتمّ تصميمها لتحديد درجة عمق التخدير لدى المرضى في وحدة العناية المركزة؛ وهو أيضاً رئيس قسم التخدير وإدارة الألم في المركز الطبي بجامعة "بايلور" في دالاس بتكساس.
وقال جو كياني، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة السابق لدى "مؤسسة حركة سلامة المرضى" في هذا السياق: "لقدّ حقّقت حركة سلامة المرضى زخماً هائلاً في الأعوام الثمانية منذ تأسيسها. شكّل إطلاق هذه الحركة المهمّة جزءاً كبيراً من عمل حياتي، ويسعدني أن أعطي الشعلة إلى الدكتور رامزي لكي يواصل العمل على دفع رؤيتنا المشتركة إلى الأمام بشغف وحماس."
ولغاية اليوم، حقّقت المؤسسة ما يلي:
· إنقاذ 366,353 حياة منذ 2013
· تزويد 48 دولة بمستشفيات ملتزمة
· تزويد 54 دولة بمجموعات شريكة (مستشفيات، التوقيع على تعهد البيانات المفتوحة، وغيرها)
· تأمين ما مجموعه 4,793 مستشفى ملتزم
· تأمين ما مجموعه 92 تعهداً
· تأمين ما مجموعه 94 شريكاً
· إنقاذ ما مجموعه 93,276 حياة خلال عام 2019 فقط
وفي حين لم تتمكن المؤسّسة من تحقيق هدفها السابق المتمثّل في تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020، فقد جدّدت تعهدها بتحقيق هذا الهدف بحلول عام 2030.
من جانبه، قال الدكتور رامزي: "إنه لشرف كبير أنّ يتمّ تعييني في منصب رئيس مجلس إدارة ’مؤسسة حركة سلامة المرضى‘." وأضاف: "يتمّ إنقاذ الأرواح والحدّ من الضرر الذي يواجهه المرضى. إننا نتشارك أهدافاً مهمّة للغاية، وقد حقّقنا خطوات هامة إلى الأمام حتى الآن، وأنا أتطلع إلى البناء على النجاحات التي حقّقناها لغاية اليوم من أجل تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2030." وقد كتب الدكتور رامزي أوّل "رسالة من رئيس مجلس الإدارة" التي تُنشر شهريّاً عبر الموقع الإلكتروني لـ"مؤسسة حركة سلامة المرضى".
وستستمرّ "مؤسسة حركة سلامة المرضى" بتأمين الأدوات والموارد والتوجيهات التي تهدف إلى تثقيف مزودي خدمات الرعاية الصحية، والمتخصّصين في القطاع، والمرضى، والعائلات، لتحقيق رؤيتها بمستقبل يسهم في تقليص وفي النهاية الحدّ كلياً من الوفيّات التي يمكن تفاديها. وستحقّق ذلك من خلال ما يلي:
1. إعطاء الأولويّة للسلامة مع التركيز على المرضى.
2. تشجيع الكرامة، والرحمة، والاحترام في قطاع الرعاية الصحية.
3. إشراك جميع من يمتلك نفوذاً أو من يتأثر بقطاع خدمات الرعاية الصحية.
4. تعزيز الشفافية.
5. إعادة تحديد الحوافز لتحقيق رعاية أكثر أماناً.
6. إطلاع مقدمي الرعاية والمرضى والعائلات حول سلامة المرضى.
7. تحديد الأسباب التي يمكن تفاديها للضرر والوفيات التي تلحق بالمرضى، ثمّ إبتكار الحلول القابلة للتطبيق ومشاركتها بحريّة (حلول قابلة للتطبيق لسلامة المرضى) من أجل التخفيف من هذه الأسباب.
8. تحفيز تطبيق الحلول القابلة للتطبيق لسلامة المرضى.
9. الطلب من شركات تكنولوجيا الرعاية الصحية مشاركة البيانات لخلق المسار الفائق السرعة لبيانات المرضى.
ولغاية اليوم، حقّقت المؤسسة ما يلي:
· إنقاذ 366,353 حياة منذ 2013
· تزويد 48 دولة بمستشفيات ملتزمة
· تزويد 54 دولة بمجموعات شريكة (مستشفيات، التوقيع على تعهد البيانات المفتوحة، وغيرها)
· تأمين ما مجموعه 4,793 مستشفى ملتزم
· تأمين ما مجموعه 92 تعهداً
· تأمين ما مجموعه 94 شريكاً
· إنقاذ ما مجموعه 93,276 حياة خلال عام 2019 فقط
وفي حين لم تتمكن المؤسّسة من تحقيق هدفها السابق المتمثّل في تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020، فقد جدّدت تعهدها بتحقيق هذا الهدف بحلول عام 2030.
من جانبه، قال الدكتور رامزي: "إنه لشرف كبير أنّ يتمّ تعييني في منصب رئيس مجلس إدارة ’مؤسسة حركة سلامة المرضى‘." وأضاف: "يتمّ إنقاذ الأرواح والحدّ من الضرر الذي يواجهه المرضى. إننا نتشارك أهدافاً مهمّة للغاية، وقد حقّقنا خطوات هامة إلى الأمام حتى الآن، وأنا أتطلع إلى البناء على النجاحات التي حقّقناها لغاية اليوم من أجل تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2030." وقد كتب الدكتور رامزي أوّل "رسالة من رئيس مجلس الإدارة" التي تُنشر شهريّاً عبر الموقع الإلكتروني لـ"مؤسسة حركة سلامة المرضى".
وستستمرّ "مؤسسة حركة سلامة المرضى" بتأمين الأدوات والموارد والتوجيهات التي تهدف إلى تثقيف مزودي خدمات الرعاية الصحية، والمتخصّصين في القطاع، والمرضى، والعائلات، لتحقيق رؤيتها بمستقبل يسهم في تقليص وفي النهاية الحدّ كلياً من الوفيّات التي يمكن تفاديها. وستحقّق ذلك من خلال ما يلي:
1. إعطاء الأولويّة للسلامة مع التركيز على المرضى.
2. تشجيع الكرامة، والرحمة، والاحترام في قطاع الرعاية الصحية.
3. إشراك جميع من يمتلك نفوذاً أو من يتأثر بقطاع خدمات الرعاية الصحية.
4. تعزيز الشفافية.
5. إعادة تحديد الحوافز لتحقيق رعاية أكثر أماناً.
6. إطلاع مقدمي الرعاية والمرضى والعائلات حول سلامة المرضى.
7. تحديد الأسباب التي يمكن تفاديها للضرر والوفيات التي تلحق بالمرضى، ثمّ إبتكار الحلول القابلة للتطبيق ومشاركتها بحريّة (حلول قابلة للتطبيق لسلامة المرضى) من أجل التخفيف من هذه الأسباب.
8. تحفيز تطبيق الحلول القابلة للتطبيق لسلامة المرضى.
9. الطلب من شركات تكنولوجيا الرعاية الصحية مشاركة البيانات لخلق المسار الفائق السرعة لبيانات المرضى.