زيتونة تُنظم ورشة عمل حول قانون الأحوال الشخصية
رام الله - دنيا الوطن
نظمت جمعية زيتونة للتنمية الاجتماعية بالتنسيق مع المجلس النرويجي للاجئيين ورشة عمل توعوي بقانون الاحوال الشخصية، واستهدفت كادر الجمعية ، صباح يوم الاربعاء 11/3/2020 ، في مقر الجمعية بمخيم عين الحلوة.
تحدث فيها مسؤول التدريب، المنسق الميداني للمجلس في منطقة صيدا المدرب السيد "قاسم الحاج".
تناولت الورشة موضوعات : التعرف على منظومة قانون الأحوال الشخصية في لبنان، وذلك ربطا بماهية الوجود الفلسطيني في لبنان ، وحصولهم على الأوراق الثبوتيه ، التي تخولهم ممارسة حياتهم الطبيعيه بما يتماشى وقانون الأحوال الشخصية في لبنان، وحيث يصنف اللاجئون الفلسطينيون الى ( لاجئي العام 1948، ولاجئي 1967) ، زد عليه وجود "فئة فاقدي الأوراق الثبوتية"، وحملة جوازات السلطة الوطنية الفلسطينية"
وفي عرضه عرف بآليات وماهية الثبوتيات التي يمنحها قانون الاحوال الشخصية اللبناني لتسييرالشؤون الحياتيه لهذه الفئات ومنهم بشكل خاص " لاجئي 48، ولاجئي 67"، بحال "الزواج ، والولادة ، وتسجيل الأبناء ، والطلاق ، والوفاة".
هـذا وتاتي ورشة اليوم بهدف الإسهام في تعزيزالوعي القانوني، والمرجعيات المخولة بتسيير شؤون الفلسطينين من جهة ، وتقديم المختصون بالشأن القانوني في المجلس النرويجي للاجئيين الاستشارة القانونية لمن يحتاجها من جهة ثانية.
نظمت جمعية زيتونة للتنمية الاجتماعية بالتنسيق مع المجلس النرويجي للاجئيين ورشة عمل توعوي بقانون الاحوال الشخصية، واستهدفت كادر الجمعية ، صباح يوم الاربعاء 11/3/2020 ، في مقر الجمعية بمخيم عين الحلوة.
تحدث فيها مسؤول التدريب، المنسق الميداني للمجلس في منطقة صيدا المدرب السيد "قاسم الحاج".
تناولت الورشة موضوعات : التعرف على منظومة قانون الأحوال الشخصية في لبنان، وذلك ربطا بماهية الوجود الفلسطيني في لبنان ، وحصولهم على الأوراق الثبوتيه ، التي تخولهم ممارسة حياتهم الطبيعيه بما يتماشى وقانون الأحوال الشخصية في لبنان، وحيث يصنف اللاجئون الفلسطينيون الى ( لاجئي العام 1948، ولاجئي 1967) ، زد عليه وجود "فئة فاقدي الأوراق الثبوتية"، وحملة جوازات السلطة الوطنية الفلسطينية"
وفي عرضه عرف بآليات وماهية الثبوتيات التي يمنحها قانون الاحوال الشخصية اللبناني لتسييرالشؤون الحياتيه لهذه الفئات ومنهم بشكل خاص " لاجئي 48، ولاجئي 67"، بحال "الزواج ، والولادة ، وتسجيل الأبناء ، والطلاق ، والوفاة".
ونوه بوضعية فاقدي الأوراق الثبوتية ، وحملة جوازات السلطة المصنفين بـ"خانة الأجانب". وتطرق لماهية دور الاونروا وتعاملها مع اللاجئيين الفلسطينين ، ودور سفارة دولة فلسطين في لبنان تجاه هذه الفئات.
هـذا وتاتي ورشة اليوم بهدف الإسهام في تعزيزالوعي القانوني، والمرجعيات المخولة بتسيير شؤون الفلسطينين من جهة ، وتقديم المختصون بالشأن القانوني في المجلس النرويجي للاجئيين الاستشارة القانونية لمن يحتاجها من جهة ثانية.
التعليقات