فتح إقليم سلفيت تُشيد بأداء المؤسسة الأمنية
رام الله - دنيا الوطن
خلال زيارة لجنة إقليم سلفيت لمدراء الأجهزة الأمنية بمحافظة سلفيت، اشادوا بالأداء والمهنية العالية للأجهزة الأمنية، حيث قامت لجنة الإقليم أمس الاثنين بزيارة لمدير الأمن الوقائي العقيد سامر ربيع، ونائبه العقيد حسين المشني، ومدير الشرطة العقيد حقوقي مأمون فحماوي، لتهنئتهم بإستلامهم مهامهم كمدراء بالمؤسسة الأمنية في المحافظة، وتم لقاء مدير المخابرات العامة العقيد جهاد زبادي في مكتبه .
وأكدت لجنة الإقليم أن علاقة حركة فتح متميزة مع المؤسسات الرسمية والأمنية في المحافظة، وذلك من خلال العمل بروح التعاون والانسجام والتكاملية، مُشيرين إلى أن الأجهزة الأمنية عملت في ظل ظروف صعبة وإمكانيات متواضعة إلا أنها استطاعت تحقيق العديد من الانجازات الوطنية على الأرض وأفشلت العديد من المخططات التهويدية للاحتلال.
وأضافوا أن ما يعمّ من حاله استقرار وهدوء في المحافظة وانجاز معظم الملفات العالقة وحاله الهدوء والأمن والاستقرار هي نتاج التعاون التام من المحافظة ومدراء الأجهزة الأمنية وحركة فتح وفصائل العمل الوطني والمؤسسات الرسمية والأهلية والهيئات المحلية ودرجه الوعي الفكري والثقافي العالية للمواطن في محافظة سلفيت في التعاون مع جهات الاختصاص، فالكل يعمل ضمن منظومة واحده وخطاب موحد .
ومن جهتهم أكد مدراء الأجهزة الأمنية أنهم جزء من المؤسسة الأمنية العين الساهرة على مصلحة الوطن والمواطن وأن كافة المديريات تقوم بواجباتها حسب الأصول من أجل فرض سيادة القانون والحفاظ على السلم الأهلي وتعزيز الجبهة الداخلية التي تشكل الضمانة الحقيقية لمشروعنا الوطني نحو الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بقيادة سيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن الثابت على الثوابت، مثمنين الدور المميز الذي تقوم به الحركة من حيث البناء التنظيمي والتوعوي فهي حركة الجماهير وهي حامية المشروع الوطني.
خلال زيارة لجنة إقليم سلفيت لمدراء الأجهزة الأمنية بمحافظة سلفيت، اشادوا بالأداء والمهنية العالية للأجهزة الأمنية، حيث قامت لجنة الإقليم أمس الاثنين بزيارة لمدير الأمن الوقائي العقيد سامر ربيع، ونائبه العقيد حسين المشني، ومدير الشرطة العقيد حقوقي مأمون فحماوي، لتهنئتهم بإستلامهم مهامهم كمدراء بالمؤسسة الأمنية في المحافظة، وتم لقاء مدير المخابرات العامة العقيد جهاد زبادي في مكتبه .
وأكدت لجنة الإقليم أن علاقة حركة فتح متميزة مع المؤسسات الرسمية والأمنية في المحافظة، وذلك من خلال العمل بروح التعاون والانسجام والتكاملية، مُشيرين إلى أن الأجهزة الأمنية عملت في ظل ظروف صعبة وإمكانيات متواضعة إلا أنها استطاعت تحقيق العديد من الانجازات الوطنية على الأرض وأفشلت العديد من المخططات التهويدية للاحتلال.
وأضافوا أن ما يعمّ من حاله استقرار وهدوء في المحافظة وانجاز معظم الملفات العالقة وحاله الهدوء والأمن والاستقرار هي نتاج التعاون التام من المحافظة ومدراء الأجهزة الأمنية وحركة فتح وفصائل العمل الوطني والمؤسسات الرسمية والأهلية والهيئات المحلية ودرجه الوعي الفكري والثقافي العالية للمواطن في محافظة سلفيت في التعاون مع جهات الاختصاص، فالكل يعمل ضمن منظومة واحده وخطاب موحد .
ومن جهتهم أكد مدراء الأجهزة الأمنية أنهم جزء من المؤسسة الأمنية العين الساهرة على مصلحة الوطن والمواطن وأن كافة المديريات تقوم بواجباتها حسب الأصول من أجل فرض سيادة القانون والحفاظ على السلم الأهلي وتعزيز الجبهة الداخلية التي تشكل الضمانة الحقيقية لمشروعنا الوطني نحو الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بقيادة سيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن الثابت على الثوابت، مثمنين الدور المميز الذي تقوم به الحركة من حيث البناء التنظيمي والتوعوي فهي حركة الجماهير وهي حامية المشروع الوطني.