عطون: حملة الفجر العظيم ستتواصل وتهيئ لفجر الأمة

رام الله - دنيا الوطن
أكد القيادي في حركة حماس في مدينة القدس أحمد عطّون أن حملة الفجر العظيم ستتواصل وتؤتي ثمارها، وهي مقدمة لبدايات سيبنى عليها مستقبلا لعودة الأمة إلى عقيدتها وتراثها.
وأضاف عطّون أن هذا التحدي الذي بدأ في المسجد الابراهيمي ثم المسجد الأقصى ثم انتشر في الضفة المحتلة وقطاع غزة ثم إلى الدول العربية والإسلامية يعد مؤشرًا إيجابيًا جديدًا أن الأمة تعود إلى حاضنتها الطبيعية وعقيدتها الأصلية، بحسب ما جاء على موقع (الحرية نيوز).
وأوضح عطّون أن هذه الخطوة مقدمة للبدء بوحدة عربية وإسلامية تؤكد أن هناك شيء يمكن أن تجتمع عليه الأمة الإسلامية، لتنهض بذاكرة الأمة كما شهد عهد صلاح الدين الأيوبي، داعيا أن تكون هذه الحملات والحراكات الشعبية مقدمة لبزوغ فجر التحرير القريب وتغيير لحال الأمة بأسرها نحو الأفضل.
وشدد عطون على الدور المهم جداً لإعادة البعد العقائدي للقضية الفلسطينية من خلال دعوات الناس لصلاة الفجر، لأن مثل هذه الحملات تهيئ لبلوغ النصر والتحرير بحيث توصلنا لنهايات مشرفة ومشرقة.
ودعا عطون أبناء شعبنا للاستمرار بهذه الحملة بهدف إيصال رسالة للقاصي والداني أننا متمسكون بوحدتنا وعقيدتنا ومقدساتنا وأن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا، وأن المسجد الأقصى والمقدسات دونه أنفسنا ودمائنا.
كما طالب عطون الشعوب العربية والإسلامية بضرورة الاستمرار في هذه الحملة حتى يحين موعد اللقاء في ساحات الأقصى المبارك محررا.
أكد القيادي في حركة حماس في مدينة القدس أحمد عطّون أن حملة الفجر العظيم ستتواصل وتؤتي ثمارها، وهي مقدمة لبدايات سيبنى عليها مستقبلا لعودة الأمة إلى عقيدتها وتراثها.
وأضاف عطّون أن هذا التحدي الذي بدأ في المسجد الابراهيمي ثم المسجد الأقصى ثم انتشر في الضفة المحتلة وقطاع غزة ثم إلى الدول العربية والإسلامية يعد مؤشرًا إيجابيًا جديدًا أن الأمة تعود إلى حاضنتها الطبيعية وعقيدتها الأصلية، بحسب ما جاء على موقع (الحرية نيوز).
وأوضح عطّون أن هذه الخطوة مقدمة للبدء بوحدة عربية وإسلامية تؤكد أن هناك شيء يمكن أن تجتمع عليه الأمة الإسلامية، لتنهض بذاكرة الأمة كما شهد عهد صلاح الدين الأيوبي، داعيا أن تكون هذه الحملات والحراكات الشعبية مقدمة لبزوغ فجر التحرير القريب وتغيير لحال الأمة بأسرها نحو الأفضل.
وشدد عطون على الدور المهم جداً لإعادة البعد العقائدي للقضية الفلسطينية من خلال دعوات الناس لصلاة الفجر، لأن مثل هذه الحملات تهيئ لبلوغ النصر والتحرير بحيث توصلنا لنهايات مشرفة ومشرقة.
ودعا عطون أبناء شعبنا للاستمرار بهذه الحملة بهدف إيصال رسالة للقاصي والداني أننا متمسكون بوحدتنا وعقيدتنا ومقدساتنا وأن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا، وأن المسجد الأقصى والمقدسات دونه أنفسنا ودمائنا.
كما طالب عطون الشعوب العربية والإسلامية بضرورة الاستمرار في هذه الحملة حتى يحين موعد اللقاء في ساحات الأقصى المبارك محررا.