أبو النجا: الرئيس محمود عباس مشروع شهادة

خاص دنيا الوطن - صلاح سكيك
أكد محافظ غزة، إبراهيم أبو النجا، أن القيادة الفلسطينية، تأخذ بالحُسبان، كافة التهديدات التي تطال الرئيس محمود عباس.
وقال أبو النجا لـ"دنيا الوطن": إن الرئيس عباس، ذهب لضريح رفيق دربه الرئيس الراحل ياسر عرفات؛ ليزوره، ليرسل رسالة أنه على استعداد أن يكون بجواره، والمصير لم يفارق الرئيس عباس لحظة واحدة، ولكن إيمانه بالله قوي، فهو مشروع شهادة، ويقول للعالم: "عشت أطول مما كنت أتوقع".
وأوضح أبو النجا، أن الرئيس عباس وصلته التهديدات عبر مبعوثين كُثُر، ولكن موقفه كان واضحًا ولم يتغيّر وهو ألا تنازل عن حقوق الشعب الفلسطيني، أو أن يُسجل في تاريخه أنه تنازل عن حقوق شعبه، موضحًا أن أبو مازن كان من الذين قرروا ساعة الصفر في انطلاقة الثورة الفلسطينية مطلع العام 1965.
وتساءل: "الرئيس عباس عاش لاجئًا من مدينة صفد، وعاش لفترة في الخارج، وأعطى حياته كلها للقضية الفلسطينية، كيف له أن يتنازل؟ وشعبه اليوم يقول له سر ونحن خلفك، وحذارِ أن يقترب منه الاحتلال، فكل الشعب سيزحف نحو المقاطعة، مهما كانت التضحيات من أجل أن يبقى أبو مازن حاملًا راية فلسطين والقدس والثورة".
شاهد تصريحات محافظ غزة إبراهيم أبو النجا..
أكد محافظ غزة، إبراهيم أبو النجا، أن القيادة الفلسطينية، تأخذ بالحُسبان، كافة التهديدات التي تطال الرئيس محمود عباس.
وقال أبو النجا لـ"دنيا الوطن": إن الرئيس عباس، ذهب لضريح رفيق دربه الرئيس الراحل ياسر عرفات؛ ليزوره، ليرسل رسالة أنه على استعداد أن يكون بجواره، والمصير لم يفارق الرئيس عباس لحظة واحدة، ولكن إيمانه بالله قوي، فهو مشروع شهادة، ويقول للعالم: "عشت أطول مما كنت أتوقع".
وأوضح أبو النجا، أن الرئيس عباس وصلته التهديدات عبر مبعوثين كُثُر، ولكن موقفه كان واضحًا ولم يتغيّر وهو ألا تنازل عن حقوق الشعب الفلسطيني، أو أن يُسجل في تاريخه أنه تنازل عن حقوق شعبه، موضحًا أن أبو مازن كان من الذين قرروا ساعة الصفر في انطلاقة الثورة الفلسطينية مطلع العام 1965.
وتساءل: "الرئيس عباس عاش لاجئًا من مدينة صفد، وعاش لفترة في الخارج، وأعطى حياته كلها للقضية الفلسطينية، كيف له أن يتنازل؟ وشعبه اليوم يقول له سر ونحن خلفك، وحذارِ أن يقترب منه الاحتلال، فكل الشعب سيزحف نحو المقاطعة، مهما كانت التضحيات من أجل أن يبقى أبو مازن حاملًا راية فلسطين والقدس والثورة".
شاهد تصريحات محافظ غزة إبراهيم أبو النجا..
التعليقات