وفد من وزارة الأسرى يهنئ الاسير حازم حسنين بالإفراج عنه
رام الله - دنيا الوطن
قدم وفد من وزارة الأسرى والمحررين التهنئة الى الأسير المحرر حازم فاروق حسنين (39 عامًا) من حي الشجاعية شرق مدينة غزة، بعد انقضاء محكوميته البالغة (16عامًا) قضاها متنقلاٌ بين سجون الاحتلال.
وترأس الوفد السيد بهاء المدهون وكيل الوزارة ، والذي بدوره أشاد خلال لقائه بالأسير المحرر بصمود الأسرى داخل السجون وأكد على ان الحركة الاسيرة داخل السجون تعيش مرحلة حساسة ومهمة من تاريخها، خاصة بعد المحاولات العديدة من قبل الاحتلال العمل على زعزعة الاوضاع داخل السجون عبر سلسلة من التنقلات المتلاحقة والاقتحامات والتفتيشات المتكررة والمستفزة للحركة الاسيرة.
واستمع الوفد من الأسير المحرر الظروف التي يعيشها الأسرى داخل السجون، مبينا أن الأوضاع داخل السجون تسير من سيء إلى أسوء نتيجة تعنت ادارة السجون ورفضها التعاطي مع مطالب الأسرى والتي دفعتهم في الآونة الأخيرة للقيام بالعديد من الخطوات الاحتجاجية ومنها الإضرابات الفردية على أمل نيل جزء من حقوقهم المسلوبة .
يشار إلى أن حسنين قد اعتقل من منزله خلال اجتياح حي الشجاعية بتاريخ 11/2/2004، وحكم عليه بالسجن 16 عامًا بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة حماس.
قدم وفد من وزارة الأسرى والمحررين التهنئة الى الأسير المحرر حازم فاروق حسنين (39 عامًا) من حي الشجاعية شرق مدينة غزة، بعد انقضاء محكوميته البالغة (16عامًا) قضاها متنقلاٌ بين سجون الاحتلال.
وترأس الوفد السيد بهاء المدهون وكيل الوزارة ، والذي بدوره أشاد خلال لقائه بالأسير المحرر بصمود الأسرى داخل السجون وأكد على ان الحركة الاسيرة داخل السجون تعيش مرحلة حساسة ومهمة من تاريخها، خاصة بعد المحاولات العديدة من قبل الاحتلال العمل على زعزعة الاوضاع داخل السجون عبر سلسلة من التنقلات المتلاحقة والاقتحامات والتفتيشات المتكررة والمستفزة للحركة الاسيرة.
واستمع الوفد من الأسير المحرر الظروف التي يعيشها الأسرى داخل السجون، مبينا أن الأوضاع داخل السجون تسير من سيء إلى أسوء نتيجة تعنت ادارة السجون ورفضها التعاطي مع مطالب الأسرى والتي دفعتهم في الآونة الأخيرة للقيام بالعديد من الخطوات الاحتجاجية ومنها الإضرابات الفردية على أمل نيل جزء من حقوقهم المسلوبة .
يشار إلى أن حسنين قد اعتقل من منزله خلال اجتياح حي الشجاعية بتاريخ 11/2/2004، وحكم عليه بالسجن 16 عامًا بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة حماس.
التعليقات