ديكورات ربيعية رائجة تبهج منزلك

تابعنا أيضا عبر تويتر @alwatanvoice

• يُطلى جداران بلونٍ ناريّ خافتٍ؛ كالبرتقالي أو الأصفر أو الأخضر أو الزهري الفاتح، ويُطلى الجداران الآخران بلون ينتمي إلى فئة الألوان الحياديَّة الفاتحة.

• تجذب الثريا، المُصمَّمة على هيئة شمس، أو كرة، والمُلوَّنة بلون مبهج.

• يُستحسن اختيار سجادة مشغولة بخيوط نافرة، وباللون الأخضر، بعيدًا عن السجادة السميكة، أو المُعدَّة من الصوف.

• إذا كانت واجهة الغرفة كبيرة ومشغولة من الزجاج؛ فيُمكن لصق رسوم لورود ثلاثيَّة الأبعاد عليها، فضلًا عن عروق الأشجار وشمس، ممَّا يوحي بمظهر مبهج.

الورود تُحقِّق أجواء الربيع
• تُغطَّى طاولة الوسط بشرشف يحمل ألوان الربيع، وتوزّع ورود نافرة عليها، وشموع، بعيدًا عن الكريستال والزجاج.

• إذا توفرت الرفوف في وحدة التلفاز، يحلو توزيع إطارات الصور عليها.

• يصعب تغيير أقمشة المفروشات، إذ أنَّ الخطوة مُكلفة؛ لكن مهما كان لون الأقمشة، يُمكن التنسيق بينها وألوان الربيع التي تحملها الوسائد المربَّعة أو المستطيلة، والمطبوعة عليها عناصر من الطبيعة، لا سيَّما الأشجار أو الشمس، بعيدًا عن الوسائد المعدّة من الريش والفرو.

ديكورات ربيعية رائجة تبهج منزلك
• إذا كانت المساحة فسيحة؛ يحلو تثبيت "ستاند" من الخشب السويدي، عبارة عن مُثلَّث كبير يرتفع لـ170 سنتيمترًا، ويحتوي على 5 رفوف، وعلى الجانبين رفوف بشكل عشوائي؛ يُوزع على كل رفّ نوع من الأزهار، ويمكن تسليط الإضاءة عليه.

• يحلو توزيع الوسائد على الأرض إلى جانب طاولة التلفاز، فضلًا عن شمعدان معدّ من النحاس.

 وتعلق فوق الوسائد، لوحات مرسومة يدويًّا، وترمز إلى عناصر الطبيعة.