‫الأبراج الشاهقة والمعالم البارزة حول العالم تجتمع في عرض عالمي دعمًا لأستراليا

رام الله - دنيا الوطن
 يجتمع برج سي إن "CN Tower"، عضو الاتحاد العالمي للأبراج الشاهقة "World Federation of Great Towers" والمعالم السياحية البارزة حول العالم لبث الوعي وإظهار الدعم لأستراليا بينما تكافح الدولة في مكافحة حرائق الغابات المدمرة والتعافي منها.

وفي عشية اليوم الوطني لأستراليا، الموافق 26 يناير / كانون ثاني، سيكون برج سي إن بين العديد من المعالم السياحية التي ستضيئ بألوان الدولة الوطنية الأخضر والذهبي. بينما تخطط معالم أخرى للانضمام إلى هذه الجهود من خلال الوسائط الاجتماعية والمواقع الإلكترونية. وحتى يومنا، أكدت الأبراج والمعالم السياحية التالية على مشاركتها:

·         برج برلين تي في تاور "Berlin TV Tower"، برلين، ألمانيا

·         برج بوسان "Busan Tower"، جونغ غو، بوسان، كوريا الجنوبية

·         برج كالغاري "Calgary Tower"، كالغاري، كندا

·         برج سي إن "CN Tower"، تورنتو، كندا

·         برج إيفل "Eiffel Tower"، باريس، فرنسا

·         مبنى الإمباير ستيت "Empire State Building"، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية

·         يوروماست "Euromast"، روتردام، هولندا

·         لا غراند رو "La Grande Roue"، مونتريال، كندا

·         برج إن سول "N Seoul Tower"، سول، كوريا الجنوبية

·         شلالات نياغرا "Niagara Falls"، نياغرا فولز، كندا / الولايات المتحدة الأمريكية

·         وان ليبرتي "One Liberty"، فيلادلفيا، الولايات المتحدة الأمريكية

·         بافيلون بونسوكور "Pavillon Bonsecours"، مونتريال، كندا

·         برج ريونيون "Reunion Tower"، دالاس، الولايات المتحدة الأمريكية

·         مبنى رويال ليفر "Royal Liver Building"، ليفربول، المملكة المتحدة

·         برج شارد "The Shard"، لندن، المملكة المتحدة

·         برج سكاي تاور "SkyTower"، أوكلاند، نيوزيلندا

·         برج طوكيو "Tokyo Tower"، طوكيو، اليابان

·         لافتة تورنتو "Toronto Sign"، تورنتو، كندا

·         برج ويليس "Willis Tower"، شيكاغو، الولايات المتحدة الأمريكية

وبهذه المناسبة، صرح بيتر جورج "Peter George"، الرئيس التنفيذي للعمليات لبرج سي إن، قائلاً: "تواجه أستراليا واحدة من أسوأ حرائق الغابات التي شوهدت على الإطلاق. وتهمنا جميعًا من جميع أنحاء العالم حجم هذه الأزمة المتواصلة، وتأثيرها على البيئة، والأفراد، والحياة البرية". 

ويضيف، "وفي ظل هذه الظروف، شعرنا أن إظهار الدعم العالمي قد يكون ذا مغزى للكثيرين، وأن يقدم رسالة مؤثرة لدعم جميع الأستراليين، خاصة أولئك الموجودين على الخطوط الأمامية، بل وقد يلهم العالم كذلك لاتخاذ إجراء فعال".