"هيرينج" أستراليا تنتقل إلى ريميني ستريت لدعم وصيانة تطبيق "إي-بزنيس"

"هيرينج" أستراليا تنتقل إلى ريميني ستريت لدعم وصيانة تطبيق "إي-بزنيس"
أعلنت اليوم شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI)، المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات "أوراكل" و"إس إيه بيه" وشريك "سيلزفورس"، أن "هيرينج أستراليا"، المزود الأكبر في البلاد للخدمات السمعية المُموّلة من قِبل الحكومة، انتقلت إلى دعم "ريميني ستريت" لنظام تخطيط موارد بالغ الأهمية للمؤسسة. ويتمثل هدف "هيرينج أستراليا" في توفير الأبحاث والخدمات السمعية الرائدة في العالم في سبيل تحقيق الرفاه لجميع الأستراليين. وتعمل المؤسسة في أكثر من 600 موقع على امتداد أستراليا، وتقدم خدمات سمعية مُمَوّلة من قِبل الحكومة للأطفال والشباب حتى عمر 26 عاماً وللسكان الأصليين وسكان جزر مضيق توريس والمتقاعدين وقدامى المحاربين. وبالانتقال إلى دعم الطرف الثالث المتفوق من "ريميني ستريت"  لمكونات تطبيقات المؤسسة، تمكنت "هيرينج أستراليا" من تحرير موارد هي بأمسّ الحاجة إليها تُمكّنها من إجراء مبادرات تحول رقمية.

دعم متفوق وخبرة في المنطقة لإيجاد حلول أسرع للمشاكل

ركزت "هيرينج أستراليا" على تحرير بعض الموارد في قسم تكنولوجيا المعلومات لديها للتمكن من إجراء المزيد من المبادرات الاستراتيجية، إلّا أن المؤسسة كانت تبحث أيضاً عن حلول دعمٍ أفضل تتميّز بأوقات استجابة أكثر سرعة.

وقال أندرو باكش، الرئيس التنفيذي للشؤون التقنية في "هيرينج أستراليا" بهذا الشأن: "منذ انتقالنا إلى ’ريميني ستريت‘، بتنا نتمكّن من التوصل إلى حلول في غضون ساعات. وتميّز الفريق بسرعة الاستجابة والدقة، ما أدى إلى حلول أسرع لأيّ مشاكل مع تطبيق "إي-برنيس سويت" الخاص بنا. وتُوظف ’ريميني ستريت‘ في أستراليا فريقاً متخصصاً من مهندسي الدعم الذين يُدركون المشاكل الخاصة بأستراليا. وكان ذلك سبباً وجيهاً لانتقالنا إلى الشركة في المقام الأول".

هذا ويستفيد جميع عملاء "ريميني ستريت" من نموذج دعم برمجيات المؤسسة المرن رفيع المستوى الذي تقدمه الشركة، بما في ذلك اتفاق مستوى الخدمة الرائد في القطاع والذي ينص على الحصول على وقت استجابةٍ لا يتجاوز 15 دقيقةً للحالات الطارئة من الدرجة الأولى. كما يُخَصَّص للعملاء مهندس دعم أولي، يدعمه فريق من الخبراء التقنيين الذين يتمتعون بمعدل خبرة يصل إلى 15 عاماً في نظام البرمجيات المؤسسية الخاص بالعميل.

وأوضح باكش أن الانتقال إلى "ريميني ستريت" لم يؤثر على سير العمليات اليومية لتكنولوجيا المعلومات في المؤسسة، وقال: "كان الأمرُ سلساً ومهنياً، وفي نهاية المطاف، أدّت هذه الخطوة إلى تخفيف مخاطرنا المؤسسية. ويُعد ’إي-بزنيس سويت‘ تطبيقاً بالغ الأهمية  لمؤسستنا؛ ويضمن دعم ’ريميني ستريت‘ على مدار الساعة التوصّل بسرعة إلى حلول للمشاكل".

من جهتها علّقت إيمانويل هوز، المدير العام الإقليمي لشركة "ريميني ستريت" في أستراليا ونيوزيلندا بالقول: "تجد مؤسسات مثل ’هيرينغ أستراليا‘ سُبلاً لخفض التكاليف والحفاظ على المرونة، في إطار تطويرها ونشرها للتطبيقات بالغة الأهمية للأعمال. وفي ظلّ توفّر المزيد من الموارد، ستتمكن ’هيرينغ أوستراليا‘ من البحث في ابتكارات تقنية جديدة تتيح لها الاستمرار في مدّ مجتمعها بابتكارات تعود عليه بالفائدة".

التعليقات