رئيس بلدية بيت عوا يستقبل وفد حركة فتح

رام الله - دنيا الوطن
رحّب رئيس بلدية بيت عوا عبد الكريم مسالمة اليوم الخميس في مكتبه في البلدية وفد حركة فتح- إقليم الجنوب على رأسه أمين السر اياد ريّان، وأمين سر المنطقة التنظيمية في بيت عوا باسم الشلش.
بدوره، أطلع رئيس البلدية الوفد على أوضاع البلدة، مشدداً على الدور تلعبه حركة فتح في تقديم المساعدة لأبناء شعبنا الفلسطيني، لاسيّما إقليم جنوب الخليل، حيث ناقش أهم ما تحتاجه البلدة بحضور مدير عمليات جهاز الأمن الوقائي ابن البلدة العقيد محمد سويطي، ونائب رئيس البلدية- عضو اقليم جنوب الخليل المربية بدرية السويطي، وعدد من موظفي البلدية.
من جانبه، قال أمين سر الإقليم إياد ريّان إن حركة فتح جاهزة للوقوف الى جانب البلدية في خدمة أبناء بلدة بيت عوا، وفي مساعدتها للحصول على مشاريع خدماتية، حيث إن بيت عوا قدّمت الشهداء والأسرى والجرحى فداء للوطن، "فخدمة المواطنين وتعزيز صمودهم واجب وطني".
وأكد استعداده لاستقبال البلدية ومطالب البلدة عامة، ومحاولة توفيرها، والمطالبة بها بجانب البلدية من أجل الحصول عليها وخدمة أبناء البلدة ومؤسساتها.
وفي نهاية اللقاء قدّم وفد الحركة درع تكريم وإهداء للبلدية، متمنيين لها خطى التوفيق والسداد في تقديم خدماتها والإيفاء بواجباتها تجاه المواطن.
وشارك رئيس بلدية بيت عوا عبد الكريم مسالمة حركة فتح ممثلة بإقليم جنوب الخليل، الذي زار مدارس بيت عوا اليوم لتقديم التهنئة بيوم المعلم الفلسطيني وحلول ذكرى انطلاقة الحركة الخامسة والخمسين.
وزار الوفد مدارس البلدة، وأطلع على احتياجاتها من الهيئات الإدارية فيها، مؤكداً الوقوف إلى جانبها في تحقيق مطالبها، لاسيّما المدارس الواقعة على جدار الفصل العنصري، فقد أبدى عضو الإقليم الأخ ماهر النمورة، محاولة اعتبار تلك المدارس من ضمن مدارس التحدي والصمود، لما تعانيه نتيجة قربها من الجدار والتي تقف عنيدة أمام الاحتلال في تخريج الأجيال وتعليم معاني الصمود.
كما هاتف الوفد وكيل وزارة التربية والتعليم د.بصري صالح والذي وجّه التحية باسم وزير التربية للوفد ولمدارس بيت عوا وهيئاتها الإدارية والتدريسية، حيث رحّب بزيارة تجمع المدارس بالوزير مع الإقليم والبلدية من أجل بحث نواقصها ومعالجتها.
وقدّمت حركة فتح درع التكريم والتقدير لكافة مدارس بيت عوا ممثلة بإداراتها ومعلميها، بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني، وكذلك حلول ذكرى انطلاقة حركة فتح الخامسة والخمسين، مثمنين تلك الجهود التي تقدمها لخدمة الوطن والمواطن.





رحّب رئيس بلدية بيت عوا عبد الكريم مسالمة اليوم الخميس في مكتبه في البلدية وفد حركة فتح- إقليم الجنوب على رأسه أمين السر اياد ريّان، وأمين سر المنطقة التنظيمية في بيت عوا باسم الشلش.
بدوره، أطلع رئيس البلدية الوفد على أوضاع البلدة، مشدداً على الدور تلعبه حركة فتح في تقديم المساعدة لأبناء شعبنا الفلسطيني، لاسيّما إقليم جنوب الخليل، حيث ناقش أهم ما تحتاجه البلدة بحضور مدير عمليات جهاز الأمن الوقائي ابن البلدة العقيد محمد سويطي، ونائب رئيس البلدية- عضو اقليم جنوب الخليل المربية بدرية السويطي، وعدد من موظفي البلدية.
من جانبه، قال أمين سر الإقليم إياد ريّان إن حركة فتح جاهزة للوقوف الى جانب البلدية في خدمة أبناء بلدة بيت عوا، وفي مساعدتها للحصول على مشاريع خدماتية، حيث إن بيت عوا قدّمت الشهداء والأسرى والجرحى فداء للوطن، "فخدمة المواطنين وتعزيز صمودهم واجب وطني".
وأكد استعداده لاستقبال البلدية ومطالب البلدة عامة، ومحاولة توفيرها، والمطالبة بها بجانب البلدية من أجل الحصول عليها وخدمة أبناء البلدة ومؤسساتها.
وفي نهاية اللقاء قدّم وفد الحركة درع تكريم وإهداء للبلدية، متمنيين لها خطى التوفيق والسداد في تقديم خدماتها والإيفاء بواجباتها تجاه المواطن.
وشارك رئيس بلدية بيت عوا عبد الكريم مسالمة حركة فتح ممثلة بإقليم جنوب الخليل، الذي زار مدارس بيت عوا اليوم لتقديم التهنئة بيوم المعلم الفلسطيني وحلول ذكرى انطلاقة الحركة الخامسة والخمسين.
وزار الوفد مدارس البلدة، وأطلع على احتياجاتها من الهيئات الإدارية فيها، مؤكداً الوقوف إلى جانبها في تحقيق مطالبها، لاسيّما المدارس الواقعة على جدار الفصل العنصري، فقد أبدى عضو الإقليم الأخ ماهر النمورة، محاولة اعتبار تلك المدارس من ضمن مدارس التحدي والصمود، لما تعانيه نتيجة قربها من الجدار والتي تقف عنيدة أمام الاحتلال في تخريج الأجيال وتعليم معاني الصمود.
كما هاتف الوفد وكيل وزارة التربية والتعليم د.بصري صالح والذي وجّه التحية باسم وزير التربية للوفد ولمدارس بيت عوا وهيئاتها الإدارية والتدريسية، حيث رحّب بزيارة تجمع المدارس بالوزير مع الإقليم والبلدية من أجل بحث نواقصها ومعالجتها.
وقدّمت حركة فتح درع التكريم والتقدير لكافة مدارس بيت عوا ممثلة بإداراتها ومعلميها، بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني، وكذلك حلول ذكرى انطلاقة حركة فتح الخامسة والخمسين، مثمنين تلك الجهود التي تقدمها لخدمة الوطن والمواطن.





