تواصل تقديم المساعدات بالرحامنة بسبب الفيضانات

رام الله - دنيا الوطن
تتواصل حاليا، ومنذ الجمعة الماضية، تقديم المساعدات الإنسانية، من خلال توزيع 160 وجبة غدائية يوميا، طيلة 15 يوما، دعما للأسر التي تضررت من الفياضات، والامطار الغزيرة غير المتوقعة، التي شهدتها مجموعة من مناطق الجماعة الترابية بوروس إقليم الرحامنة يوم الجمعة الأخيرة.
ويقوم بهذه المبادرة التضامنية، التي تشمل تقديم مساعدات فورية وعاجلة، المجمع الشريف للفوسفاط بموقع الكنتور من خلال برنامجه التطوعي" اكت فور كومينوتي"، ضمن لجنة اليقضة الإقليمية التي يشرف عليها عامل إقليم الرحامنة والسلطات الإقليمية.
كما شملت تلك المساعدات، التي خلفت استحسانا من قبل السكان والرأي العام، توزيع 100 وحدة من الاغطية(بطانية) و100 قفة غدائية، تتكون من المواد التموينية الأساسية، فضلا عن اللوازم المدرسية للمتمدرسين الذين فقدو لوازمهم بسبب السيول والفياضات.
وقد تجند لتسريع وصول تلك المساعدات وتوزيعها فريق من المتطوعين ضم بالخصوص 25 متطوعا، من موقع الكنتور للمجمع الشريف للفوسفاط، كما تم توفير وتسخير العديد من وسائل والاليات لمساعدة السكان في هذه المحنة.
وقد خلفت تلك السيول والفياضات المفاجئة والقوية، خسائر مادية جسيمة، وألحقت اضرار بالغة بالمنازل الطينية، التي انجرفت أجزاء منها مع السيول القوية، كما اتلفت ممتلكاتهم، واغراضهم.



تتواصل حاليا، ومنذ الجمعة الماضية، تقديم المساعدات الإنسانية، من خلال توزيع 160 وجبة غدائية يوميا، طيلة 15 يوما، دعما للأسر التي تضررت من الفياضات، والامطار الغزيرة غير المتوقعة، التي شهدتها مجموعة من مناطق الجماعة الترابية بوروس إقليم الرحامنة يوم الجمعة الأخيرة.
ويقوم بهذه المبادرة التضامنية، التي تشمل تقديم مساعدات فورية وعاجلة، المجمع الشريف للفوسفاط بموقع الكنتور من خلال برنامجه التطوعي" اكت فور كومينوتي"، ضمن لجنة اليقضة الإقليمية التي يشرف عليها عامل إقليم الرحامنة والسلطات الإقليمية.
كما شملت تلك المساعدات، التي خلفت استحسانا من قبل السكان والرأي العام، توزيع 100 وحدة من الاغطية(بطانية) و100 قفة غدائية، تتكون من المواد التموينية الأساسية، فضلا عن اللوازم المدرسية للمتمدرسين الذين فقدو لوازمهم بسبب السيول والفياضات.
وقد تجند لتسريع وصول تلك المساعدات وتوزيعها فريق من المتطوعين ضم بالخصوص 25 متطوعا، من موقع الكنتور للمجمع الشريف للفوسفاط، كما تم توفير وتسخير العديد من وسائل والاليات لمساعدة السكان في هذه المحنة.
وقد خلفت تلك السيول والفياضات المفاجئة والقوية، خسائر مادية جسيمة، وألحقت اضرار بالغة بالمنازل الطينية، التي انجرفت أجزاء منها مع السيول القوية، كما اتلفت ممتلكاتهم، واغراضهم.



