اللجان الشعبية تُحيي الرئيس أبومازن والمرجعيات الفلسطينية لدورهم بتجديد الولاية لعمل (أونروا)
رام الله - دنيا الوطن
حققت الدبلوماسية الفلسطينية التي بذلتها قيادة منظمة التحريرفي متابعة ملف اللاجئيين الفلسطينين خطوة مهمة ومتقدمة على طريق الحصول على موافقة الشرعية الدولية ، بإستثناء "امريكا واسرائيل" بتجديد التفويض لعمل الاونروا، والتي استندت بحراكها على توجيهات فخامة رئيس دولة فلسطين السيد محمود عباس.
إننا في امانة سـراللجان الشعبية في منطقة صيدا ، ومعنا عموم اهلنا في المخيمات نقف الى جانب الاونروا بإعتبارها الشاهد الحي على نكبة شعبنا الذي يعاني الويلات منذ نكبة العام 1948، ونتمسك بها ، ونتطلع بذات الوقت الى ضرورة تفعيل دورها ، بما يستجيب لحاجات وقضابا اللاجئيين الفلسطينين،
ونرى بما تحقق انجازا يُمكن البناء عليه ، ويحدونا التفاؤل والثقة بمصادقة الشرعية الدولية في القريب العاجل وبشكل نهائي بتجديد التفويض للانروا.
يطيب لنا في اللجان الشعبية ان نتقدم بوافـرالشكروالتقديرمن القيادة الفلسطينية وعلى راسها السيد الرئيس محمود عباس ، صاحب اليد الطولى فيما تحقق ، والشكرموصول ايضا لرئيس دائرة شؤون اللاجئيين الفلسطينين السيد أحمـد ابوهولي ، الذي واكب وبشكل فاعل "ملف التجديد للاونروا"، من بداياته ، فتواصل وبشكل حثيث وبتعليمات فخامة الرئيس ابو مازن ، مع العديد من الجهات العربية والاقليمية والدولية ذات الصلة بقضايا اللاجئئين الفلسطينين.
حققت الدبلوماسية الفلسطينية التي بذلتها قيادة منظمة التحريرفي متابعة ملف اللاجئيين الفلسطينين خطوة مهمة ومتقدمة على طريق الحصول على موافقة الشرعية الدولية ، بإستثناء "امريكا واسرائيل" بتجديد التفويض لعمل الاونروا، والتي استندت بحراكها على توجيهات فخامة رئيس دولة فلسطين السيد محمود عباس.
إننا في امانة سـراللجان الشعبية في منطقة صيدا ، ومعنا عموم اهلنا في المخيمات نقف الى جانب الاونروا بإعتبارها الشاهد الحي على نكبة شعبنا الذي يعاني الويلات منذ نكبة العام 1948، ونتمسك بها ، ونتطلع بذات الوقت الى ضرورة تفعيل دورها ، بما يستجيب لحاجات وقضابا اللاجئيين الفلسطينين،
ونرى بما تحقق انجازا يُمكن البناء عليه ، ويحدونا التفاؤل والثقة بمصادقة الشرعية الدولية في القريب العاجل وبشكل نهائي بتجديد التفويض للانروا.
يطيب لنا في اللجان الشعبية ان نتقدم بوافـرالشكروالتقديرمن القيادة الفلسطينية وعلى راسها السيد الرئيس محمود عباس ، صاحب اليد الطولى فيما تحقق ، والشكرموصول ايضا لرئيس دائرة شؤون اللاجئيين الفلسطينين السيد أحمـد ابوهولي ، الذي واكب وبشكل فاعل "ملف التجديد للاونروا"، من بداياته ، فتواصل وبشكل حثيث وبتعليمات فخامة الرئيس ابو مازن ، مع العديد من الجهات العربية والاقليمية والدولية ذات الصلة بقضايا اللاجئئين الفلسطينين.
التعليقات