المحافظ كميل يستقبل الوزير قطامي ويبحث معه احتياجات المحافظة
رام الله - دنيا الوطن
استقبل محافظ سلفيت اللواء د. عبد الله كميل في دار المحافظة،اليوم ، مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والإسلامية الوزير د. ناصر قطامي، ومدير عام العلاقات العامة والاعلام في وزارة الشؤون المدنية وليد وهدان، والوفد المرافق، واطلعهم على واقع المحافظة في ظل الاحتلال والاستهداف الاستيطاني.
كما واجتمع المحافظ كميل والوزير قطامي برؤساء الهيئات المحلية في المحافظة، بحضور امين سر حركة فتح اقليم سلفيت ونائب قائد المنطقة ومدير عام مديرية الحكم المحلي وعدد من مدراء المؤسسة الامنية، وذلك لبحث احتياجات الهيئات المحلية والمحافظة من المشاريع .
أكد المحافظ كميل على الاستمرار في تنفيذ توجهات القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس " أبو مازن" لتعزيز صمود المواطنين وثباتهم على الأرض في مواجهة الاحتلال، مشددا على ما قاله د. قطامي فيما يتعلق بمركزية التخطيط وتحديد الاولويات من المشاريع لتطوير البنية التحتية في كافة القطاعات، وخاصة الزراعة والصحة والتعليم والتمكين الاقتصادي للافراد والهيئات المحلية على اعتبار أن المحافظة هي جهة الاختصاص بهذا الجانب .
ودعا المحافظ د. كميل الى وضع خطة مركزية وطنية يتم من خلالها التركيز على محافظة سلفيت وما تتعرض له من هجمة استيطانية شرسة من قبل المستوطنين. وثمن المحافظ كميل جهود الصناديق العربية والإسلامية، لدعمهم لكافة القطاعات بالمحافظة، مستعرضاَ واقع محافظة سلفيت وابرز احتياجاتها من المشاريع، واشار الى قيام المحافظة باعداد خطة إستراتجية تنموية لتحديد الاولويات من المشاريع الملحة.
واشار المحافظ كميل الى انه يجري العمل على انشاء مرصد في محافظة سلفيت يعنى بدراسة الاحتياجات على كافة الصعد من الصحة والتعليم والاقتصاد والبطالة وغيرها من الامور التي تهم المواطنين، مشددا على ضرورة التوزيع العادل للمشاريع ليشمل كافة بلدات وقرى المحافظة لتعزيز صمود المواطنين ومواجهة الاستيطان .
الوزير قطامي اكد على اهمية التعاون والشراكة مع محافظة سلفيت ممثلةً بالمحافظ كميل لرصد احتياجات المحافظة في كافة المجالات والقطاعات، وتحديد اهم المشاريع الملحة والمتعلقة بالبنية التحتية والتي من شأنها تثبيت المواطنين على ارضهم، وبين ان الحكومة الفلسطينية برئاسة الدكتور محمد إشتيه تبذل جهود كبيرة لتعزيز صمود ابناء شعبنا وتذليل العقبات والتحديات والظروف الصعبة التي نمر بها.
استقبل محافظ سلفيت اللواء د. عبد الله كميل في دار المحافظة،اليوم ، مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والإسلامية الوزير د. ناصر قطامي، ومدير عام العلاقات العامة والاعلام في وزارة الشؤون المدنية وليد وهدان، والوفد المرافق، واطلعهم على واقع المحافظة في ظل الاحتلال والاستهداف الاستيطاني.
كما واجتمع المحافظ كميل والوزير قطامي برؤساء الهيئات المحلية في المحافظة، بحضور امين سر حركة فتح اقليم سلفيت ونائب قائد المنطقة ومدير عام مديرية الحكم المحلي وعدد من مدراء المؤسسة الامنية، وذلك لبحث احتياجات الهيئات المحلية والمحافظة من المشاريع .
أكد المحافظ كميل على الاستمرار في تنفيذ توجهات القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس " أبو مازن" لتعزيز صمود المواطنين وثباتهم على الأرض في مواجهة الاحتلال، مشددا على ما قاله د. قطامي فيما يتعلق بمركزية التخطيط وتحديد الاولويات من المشاريع لتطوير البنية التحتية في كافة القطاعات، وخاصة الزراعة والصحة والتعليم والتمكين الاقتصادي للافراد والهيئات المحلية على اعتبار أن المحافظة هي جهة الاختصاص بهذا الجانب .
ودعا المحافظ د. كميل الى وضع خطة مركزية وطنية يتم من خلالها التركيز على محافظة سلفيت وما تتعرض له من هجمة استيطانية شرسة من قبل المستوطنين. وثمن المحافظ كميل جهود الصناديق العربية والإسلامية، لدعمهم لكافة القطاعات بالمحافظة، مستعرضاَ واقع محافظة سلفيت وابرز احتياجاتها من المشاريع، واشار الى قيام المحافظة باعداد خطة إستراتجية تنموية لتحديد الاولويات من المشاريع الملحة.
واشار المحافظ كميل الى انه يجري العمل على انشاء مرصد في محافظة سلفيت يعنى بدراسة الاحتياجات على كافة الصعد من الصحة والتعليم والاقتصاد والبطالة وغيرها من الامور التي تهم المواطنين، مشددا على ضرورة التوزيع العادل للمشاريع ليشمل كافة بلدات وقرى المحافظة لتعزيز صمود المواطنين ومواجهة الاستيطان .
الوزير قطامي اكد على اهمية التعاون والشراكة مع محافظة سلفيت ممثلةً بالمحافظ كميل لرصد احتياجات المحافظة في كافة المجالات والقطاعات، وتحديد اهم المشاريع الملحة والمتعلقة بالبنية التحتية والتي من شأنها تثبيت المواطنين على ارضهم، وبين ان الحكومة الفلسطينية برئاسة الدكتور محمد إشتيه تبذل جهود كبيرة لتعزيز صمود ابناء شعبنا وتذليل العقبات والتحديات والظروف الصعبة التي نمر بها.