عيادة تجميل تثير غضب القصر الملكى.. ما علاقة كيت ميدلتون؟

عيادة تجميل تثير غضب القصر الملكى.. ما علاقة كيت ميدلتون؟
حالة من الغضب سيطرت على القصر الملكى فى بريطانيا، بعد استخدام عيادة هارلى ستريت للتجميل صورة كيت ميدلتون للترويج لعمليات شد الوجه، وهى العيادة التى أعلنت الأميرة سارة فيرجسون، دوقة يورك، البالغة من العمر 60 عاما إجراء عمليات تجميل لديها قبل زفاف ابنتها.

وذكرت صحيفة ديلى ميرور أن عيادة الطبيبة جابرييلا استخدمت صورًا قديمة لدوقة كامبريدج كيت ميدلتون، 37 عامًا، فى مشاركات ترويجية على حسابها على إنستجرام.

واستخدمت العيادة صورتين الأولى  قبل خمس سنوات كانت كيت تضع القليل من المكياج، بينما فى الثانية التى تم التقاطها فى عام 2017، كانت تتمتع ببشرة براقة، معلقة: "إننا نقوم بعمليات تبدو وكأنها طبيعية".

وقالت إنجريد سيوارد، رئيسة تحرير مجلة ماجيستى، لـ"ميرور": "إن الأمر مريع للغاية فى استخدام هذه الصور لأن  العملاء المحتملين قد يميلون إلى الاعتقاد بأن كيت قد تعرضت لشد الوجه بالليزر أو غيره من العلاجات من هذه الشركة  ذلك لم يحدث من الأساس".

وأوضحت أن الصورة الأولى لكيت ميدلتون كانت فى النهار ولم تكن تضع الكثير من المكياج، أما الصورة الثانية فكانت فى مناسبة مسائية كانت تطبق مكياجًا كاملاً وهو السبب فى الفرق بين الصورتين.

وكانت سارة فيرجسون، دوقة يورك، التى تبلغ 60 عامًا، قد أعلنت لـ صحيفة ديلى ميل أنها أجرت عملية جراحية تجميلية كبيرة، بما فى ذلك أشكال مختلفة من عمليات تجميل الوجه، لدى طبيبة هارلى ستريت جابرييلا ميركيك، التى تقدم "عملية تجميل نهائية ثلاثية الأبعاد" لأكثر من 3000 جنيه إسترلينى.

التعليقات