بعد 15 عاما على موتها.. العثور على جثة عجوز محنطة في حمام شقتها

في حادثة فريدة من نوعها، اكتشفت الشرطة جثة محنطة لسيدة تبلغ 75 عاما في شقتها بمدريد، حيث يعتقد أنها توفيت قبل 15 عاما على الأقل.
وشوهدت ايزابيل ريفيرا آخر مرة على قيد الحياة في سبتمبر 2004، حسبما أكد جيرانها في حي سيوداد لينيل بمدريد، وفقا لمجلة "لوبوان" الفرنسية.
وأوضحت أن الشرطة تمكنت من دخول شقتها في مدريد بمساعدة رجل إطفاء، حيث أبلغ الجيران منذ سنوات عن "رائحة قوية" تنبعث من العقار، لكن الشكوى تم تجاهلها أكثر من مرة من قبل الشرطة.
وبحسب المعلومات فإن إيزابيل كانت أرملة تعيش بمفردها ولا تملك أطفالا وتعيش بعزلة عن أقاربها.
وتشير التقارير إلى أنه بدلا من تحلل الجثة أدت ظروف التهوية في الحمام إلى حفظ جثتها التي عثر عليها محنطة، فيما تقول التحقيقات الأولية إن سبب الوفاة "طبيعيا".
اللافت للنظر أن فواتير السيدة القديمة كانت لا تزال مدفوعة وأنها لا تزال مسجلة في القوائم الانتخابية.
وشوهدت ايزابيل ريفيرا آخر مرة على قيد الحياة في سبتمبر 2004، حسبما أكد جيرانها في حي سيوداد لينيل بمدريد، وفقا لمجلة "لوبوان" الفرنسية.
وأوضحت أن الشرطة تمكنت من دخول شقتها في مدريد بمساعدة رجل إطفاء، حيث أبلغ الجيران منذ سنوات عن "رائحة قوية" تنبعث من العقار، لكن الشكوى تم تجاهلها أكثر من مرة من قبل الشرطة.
وبحسب المعلومات فإن إيزابيل كانت أرملة تعيش بمفردها ولا تملك أطفالا وتعيش بعزلة عن أقاربها.
وتشير التقارير إلى أنه بدلا من تحلل الجثة أدت ظروف التهوية في الحمام إلى حفظ جثتها التي عثر عليها محنطة، فيما تقول التحقيقات الأولية إن سبب الوفاة "طبيعيا".
اللافت للنظر أن فواتير السيدة القديمة كانت لا تزال مدفوعة وأنها لا تزال مسجلة في القوائم الانتخابية.
التعليقات