البنك الإسلامي الفلسطيني يفوز بلقب شخصية فلسطين الأولى بمكافحة التدخين 2019

رام الله - دنيا الوطن
أعلنت الرئيس الفخري للجمعية الفلسطينية لمكافحة التدخين، الدكتور صفاء ناصر الدين، عن فوز البنك الإسلامي الفلسطيني بلقب شخصية فلسطين الأولى في مكافحة التدخين للعام 2019 حيث قام مدير البنك، نزار بالي، بتسلم الجائزة في احتفال جرى في الخليل في قاعة الغرفة التجارية.
أعلنت الرئيس الفخري للجمعية الفلسطينية لمكافحة التدخين، الدكتور صفاء ناصر الدين، عن فوز البنك الإسلامي الفلسطيني بلقب شخصية فلسطين الأولى في مكافحة التدخين للعام 2019 حيث قام مدير البنك، نزار بالي، بتسلم الجائزة في احتفال جرى في الخليل في قاعة الغرفة التجارية.
وحضر احتفال التسليم كل من: رئيس الجمعية الفلسطينية لمكافحة التدخين ماجد الشيوخي، وأعضاء مجلس الإدارة وعدد من متطوعي الجمعية وعلي رأسهم رئيس واعضاء الغرفة التجارية بالخليل، وشخصيات من المهتمين والمتطوعين في مكافحة التدخين والمشاركين ضمن حملات الجمعية الفلسطينية لمكافحة التدخين، وعلي رأسهم علي السنتريسي، الممثل الشخصي للدكتور صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو المجلس الوطني الفلسطيني، سعيد الشويكي، ممثلاً عن الأمين العام للجبهة العربية الفلسطينية، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، اللواء سليم البرديني "أبو خالد".
وأكد رئيس الغرفة التجارية بالخليل، عبده إدريس علي ضرورة الاهتمام بمكافحة التدخين في المجتمع الفلسطيني، وتنويع الأساليب المتبعة في المكافحة، وتضافر جهود الحكومة والمجتمع المدني في مواجهة هذه الظاهرة.
وأما فتحي أبو عياش، رئيس مجلس العنب والفواكه الفلسطيني، فقد أعرب عن نيته بالوقوف إلى جانب الجمعية في مواجهة ظاهرة التدخين، مؤكداً بأنه يدرس إمكانية توقفه عن التدخين وأخذه القرار الصعب في أقرب فرصة ممكنة.
ووجه الدكتور العميد سمير التميمي، عناية المسؤولين العاملين علي المعابر بضرورة مواجهة ظاهرة تهريب السجائر والمعسل، واتخاذ الإجراءات المناسبة للحد من هذه الظاهرة، وأيده في هذا المطلب السنتريسي، الذي طالب بأن يكون المعلم نموذجاً طيباً في المدارس، ويجب أن يمتنع عن التدخين بشكل كامل في المدارس.
وشكر الإعلامي نايف الهشلمون، هذه الجهود الطيبة التي تبذلها الجمعية، مؤكداً دعمه ووقوفه إلى جانب الجمعية والتطوع بتنفيذ كل ما يطلب منه في توصيل رسالة الجمعية للمجتمع الفلسطيني.
وشكر طارق أبو الفيلات، مندوباً عن شركة الوفاء لصناعة البلاستيك التي تم تكريمها في الاحتفال لمنعها التدخين في مبانيها وأمين خلاف أحد النشطاء الشبابيين الجهود التي تبذلها الجمعية، مؤكدين علي ضرورة دعم الحكومة لهذه الجهود الخيرة لحماية أبنائنا من أخطار التدخين وحمايتهم من (الكوفي شوبات) وأضرار النرجيلة والتدخين.
وقد كرمت الجمعية الفلسطينية، العديد من الشخصيات والمؤسسات التي تكافح التدخين والمواطنين الذين اقلعوا عن التدخين، وبعض المحلات التجارية التي تمتنع عن بيع السجائر أو المعسل.
والجدير بالذكر، أن شخصية فلسطين الأولى في العام الماضي 2018 في مكافحة التدخين، كانت من نصيب وزير التربية والتعليم العالي الدكتور صبري صيدم، الذي قررمنع التدخين في المدارس ومديريات التربية والتعليم ومباني الوزارة.
وقد قامت الجمعية بعرض فيلم إرشادي حول أضرار التدخين وإنجازات الجمعية من إعداد الاستاذ بسام الحداد مسؤول الإعلام في الجمعية.



وأكد رئيس الغرفة التجارية بالخليل، عبده إدريس علي ضرورة الاهتمام بمكافحة التدخين في المجتمع الفلسطيني، وتنويع الأساليب المتبعة في المكافحة، وتضافر جهود الحكومة والمجتمع المدني في مواجهة هذه الظاهرة.
وأما فتحي أبو عياش، رئيس مجلس العنب والفواكه الفلسطيني، فقد أعرب عن نيته بالوقوف إلى جانب الجمعية في مواجهة ظاهرة التدخين، مؤكداً بأنه يدرس إمكانية توقفه عن التدخين وأخذه القرار الصعب في أقرب فرصة ممكنة.
ووجه الدكتور العميد سمير التميمي، عناية المسؤولين العاملين علي المعابر بضرورة مواجهة ظاهرة تهريب السجائر والمعسل، واتخاذ الإجراءات المناسبة للحد من هذه الظاهرة، وأيده في هذا المطلب السنتريسي، الذي طالب بأن يكون المعلم نموذجاً طيباً في المدارس، ويجب أن يمتنع عن التدخين بشكل كامل في المدارس.
وشكر الإعلامي نايف الهشلمون، هذه الجهود الطيبة التي تبذلها الجمعية، مؤكداً دعمه ووقوفه إلى جانب الجمعية والتطوع بتنفيذ كل ما يطلب منه في توصيل رسالة الجمعية للمجتمع الفلسطيني.
وشكر طارق أبو الفيلات، مندوباً عن شركة الوفاء لصناعة البلاستيك التي تم تكريمها في الاحتفال لمنعها التدخين في مبانيها وأمين خلاف أحد النشطاء الشبابيين الجهود التي تبذلها الجمعية، مؤكدين علي ضرورة دعم الحكومة لهذه الجهود الخيرة لحماية أبنائنا من أخطار التدخين وحمايتهم من (الكوفي شوبات) وأضرار النرجيلة والتدخين.
وقد كرمت الجمعية الفلسطينية، العديد من الشخصيات والمؤسسات التي تكافح التدخين والمواطنين الذين اقلعوا عن التدخين، وبعض المحلات التجارية التي تمتنع عن بيع السجائر أو المعسل.
والجدير بالذكر، أن شخصية فلسطين الأولى في العام الماضي 2018 في مكافحة التدخين، كانت من نصيب وزير التربية والتعليم العالي الدكتور صبري صيدم، الذي قررمنع التدخين في المدارس ومديريات التربية والتعليم ومباني الوزارة.
وقد قامت الجمعية بعرض فيلم إرشادي حول أضرار التدخين وإنجازات الجمعية من إعداد الاستاذ بسام الحداد مسؤول الإعلام في الجمعية.



التعليقات