فقدت حياتها وأحلامها بسبب تشوه وجهها.. مجدولين: "الرئيس عباس أملي الأخير لاستعادة حياتي"

فقدت حياتها وأحلامها بسبب تشوه وجهها.. مجدولين: "الرئيس عباس أملي الأخير لاستعادة حياتي"
خاص دنيا الوطن
في قصة "سندريلا"، كانت الظالمة زوجة أب، لكن في قصة مجدولين أبو شلوف"25 عاماً)، كانت الظالمة حياة بأكملها.

وُلدت مجدولين بوحمة دموية تغطي 90% من وجهها، لتبدأ معاناة والديها بسماع كلمات الناس التقليدية في مجتمع شرقي "هذه بنت عالجها"، "لن تجد من يقبل بها"، والعديد من الجُمل الجارحة التي جعلت الأب يُخالف كلام الأطباء ويأخذها إلى مصر، ليتشوه وجهها تماماً هناك.

قصة مجدولين لم تنته عند هذا الحد، شاهد التقرير التالي:


 


التعليقات