اجتماع مرتقب لمدبولى مع المصدرين لبحث متأخرات دعم الصادرات
رام الله - دنيا الوطن
أكدت وزارة التجارة والصناعة أن رؤساء المجالس التصديرية سيلتقون الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، خلال أيام قليلة، لبحث آليات سداد متأخرات دعم الصادرات للشركات المصدرة.
وأوضحت الوزارة، فى بيان، أنه يجرى حاليا وضع اللمسات النهائية للآلية التنفيذية لبرنامج «رد الأعباء» الجديد، الذى وافق عليه مجلس إدارة صندوق تنمية الصادرات، والمقرر بدء تنفيذه من العام المالى 2019-2020.
وأشارت إلى أن الوزير التقى رؤساء المجالس التصديرية، واستعرض معهم أهم ملامح البرنامج الجديد لرد الأعباء وآلية بدء تنفيذه.
ولفتت الوزارة إلى أن اجتماع الوزير بالمجالس التصديرية ناقش آخر التطورات المتعلقة بملف تسوية مستحقات الشركات المصدرة من خلال إجراء مقاصة مع عدد من الوزارات، على رأسها وزارة المالية، مؤكدة جدية الحكومة فى إنهاء هذا الملف خلال الفترة القريبة المقبلة.
كانت وزارة التجارة والصناعة اتفقت مع المصدرين على جدولة متأخرات دعم الصادرات، والتي تتجاوز 20 مليار جنيه، وفقا لعدة آليات، على رأسها عمل مقاصة بخصم جزء من التزامات المصدرين لدى الضرائب والتأمينات، والكهرباء والبترول، لكن وزارتى البترول والكهرباء رفضتا الانضمام لهذه الآلية.
أكدت وزارة التجارة والصناعة أن رؤساء المجالس التصديرية سيلتقون الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، خلال أيام قليلة، لبحث آليات سداد متأخرات دعم الصادرات للشركات المصدرة.
وأوضحت الوزارة، فى بيان، أنه يجرى حاليا وضع اللمسات النهائية للآلية التنفيذية لبرنامج «رد الأعباء» الجديد، الذى وافق عليه مجلس إدارة صندوق تنمية الصادرات، والمقرر بدء تنفيذه من العام المالى 2019-2020.
وأشارت إلى أن الوزير التقى رؤساء المجالس التصديرية، واستعرض معهم أهم ملامح البرنامج الجديد لرد الأعباء وآلية بدء تنفيذه.
ولفتت الوزارة إلى أن اجتماع الوزير بالمجالس التصديرية ناقش آخر التطورات المتعلقة بملف تسوية مستحقات الشركات المصدرة من خلال إجراء مقاصة مع عدد من الوزارات، على رأسها وزارة المالية، مؤكدة جدية الحكومة فى إنهاء هذا الملف خلال الفترة القريبة المقبلة.
كانت وزارة التجارة والصناعة اتفقت مع المصدرين على جدولة متأخرات دعم الصادرات، والتي تتجاوز 20 مليار جنيه، وفقا لعدة آليات، على رأسها عمل مقاصة بخصم جزء من التزامات المصدرين لدى الضرائب والتأمينات، والكهرباء والبترول، لكن وزارتى البترول والكهرباء رفضتا الانضمام لهذه الآلية.
التعليقات