منتدى بطنجة يناقش الاستثمارات المغربية بافريقيا بين استراتيجية التمويل والأمن القانوني

رام الله - دنيا الوطن
أكد مشاركون في المنتدى الثاني للخبراء الماليين لشمال المغرب ، ومنطقة افريقيا الوسطى، المنظم بطنجة، يوم السبت 29 يونيو 2019، على وجوب ثقة المستثمرين، في المؤهلات التي تتوفر عليها القارة السمراء، من أجل المساهمة الايجابية في التنمية والتعاون جنوب جنوب. عبر انخراط الحكومات، في توفير أجواء العمل للاستثمارات المباشرة والغير المباشرة، وذلك انسجاما مع رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، المتمثلة في تثمين العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المغرب وإفريقيا.
بحيث عرف المنتدى، حضور أزيد من ثلاثين خبيرا ماليا، من منطقة افريقيا الوسطى، يمثلون بلدان، السنغال، ساحل العاج، البنين، الطوغو، بوركينافصاو، فضلا خبراء ماليين من مختلف اقأليم جهة طنجة تطوان الحسيمة، إذ ظل الهاجس لديهم، البحث عن سبل التمويل،و تبسيط الاجراءات الادارية والجمركية، مع تيسير ظروف العمل، للمساهمة في التنمية الاقتصادية لبلدان افريقيا. لضمان مستقبل أفضل لها.
وفي كلمة له بالمناسبة أوضح نور الدين الوجيه، رئيس نادي الخبراء الماليين بالشمال، بكون اللقاء بمثابة اتفاقية افريقية، ستخدم التعاون جنوب، بحكم طنجة، أصبحت في الفترة الأخيرة، فضاء لخلق المعاهدات الدولية.
من جهته أوضح عبد الحميد احسيسن، نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لطنجة تطوان الحسيمة، بتوجه المملكة المغربية في السنوات الأخيرة على الاستثمار بالقارة السمراء. مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية الأمن القانوني للاستثمار، سواء من طرف الدولة أو الخواص.
من جانبها أكدت الشعبية بلبزيوي علوي نائب رئيس اتحاد العام لمقاولات المغرب بالشمال، على أهمية مواكبة المقاولات، من أجل تطويرها، في الجوانب المالية والتسييرية، مع الاهتمام بالعنصر البشري عبر تكوين الأطر والمستخدمين.
كما عرف المنتدى فال المنظم من طرف نادي الخبراء الماليين بالشمال، بشراكة مع جمعية الخبراء الماليين التابعة للاتحاد الاقتصادي بافريقيا الوسطى، المتمحور حول موضوع ، الاستثمارات المغربية في دول افريقيا الوسطى، استراتيجية التمويل والأمن القانوني، طرح العديد من القضايا التي تشغل بال الأطر المالية، المشاركة في الحدث المهم. من قبيل الاكراهات المعترضة للمقاولات، في ظل غياب استراتيجيات واضحة، تنير الطريق لرجال الأعمال، وتشجعهم على الاستثمار بأموالهم في قطاعات متعددة. كالنقل، اللوجستيك، السياحة، الصناعة، الفلاحة وغيرها.

أكد مشاركون في المنتدى الثاني للخبراء الماليين لشمال المغرب ، ومنطقة افريقيا الوسطى، المنظم بطنجة، يوم السبت 29 يونيو 2019، على وجوب ثقة المستثمرين، في المؤهلات التي تتوفر عليها القارة السمراء، من أجل المساهمة الايجابية في التنمية والتعاون جنوب جنوب. عبر انخراط الحكومات، في توفير أجواء العمل للاستثمارات المباشرة والغير المباشرة، وذلك انسجاما مع رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، المتمثلة في تثمين العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المغرب وإفريقيا.
بحيث عرف المنتدى، حضور أزيد من ثلاثين خبيرا ماليا، من منطقة افريقيا الوسطى، يمثلون بلدان، السنغال، ساحل العاج، البنين، الطوغو، بوركينافصاو، فضلا خبراء ماليين من مختلف اقأليم جهة طنجة تطوان الحسيمة، إذ ظل الهاجس لديهم، البحث عن سبل التمويل،و تبسيط الاجراءات الادارية والجمركية، مع تيسير ظروف العمل، للمساهمة في التنمية الاقتصادية لبلدان افريقيا. لضمان مستقبل أفضل لها.
وفي كلمة له بالمناسبة أوضح نور الدين الوجيه، رئيس نادي الخبراء الماليين بالشمال، بكون اللقاء بمثابة اتفاقية افريقية، ستخدم التعاون جنوب، بحكم طنجة، أصبحت في الفترة الأخيرة، فضاء لخلق المعاهدات الدولية.
من جهته أوضح عبد الحميد احسيسن، نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لطنجة تطوان الحسيمة، بتوجه المملكة المغربية في السنوات الأخيرة على الاستثمار بالقارة السمراء. مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية الأمن القانوني للاستثمار، سواء من طرف الدولة أو الخواص.
من جانبها أكدت الشعبية بلبزيوي علوي نائب رئيس اتحاد العام لمقاولات المغرب بالشمال، على أهمية مواكبة المقاولات، من أجل تطويرها، في الجوانب المالية والتسييرية، مع الاهتمام بالعنصر البشري عبر تكوين الأطر والمستخدمين.
كما عرف المنتدى فال المنظم من طرف نادي الخبراء الماليين بالشمال، بشراكة مع جمعية الخبراء الماليين التابعة للاتحاد الاقتصادي بافريقيا الوسطى، المتمحور حول موضوع ، الاستثمارات المغربية في دول افريقيا الوسطى، استراتيجية التمويل والأمن القانوني، طرح العديد من القضايا التي تشغل بال الأطر المالية، المشاركة في الحدث المهم. من قبيل الاكراهات المعترضة للمقاولات، في ظل غياب استراتيجيات واضحة، تنير الطريق لرجال الأعمال، وتشجعهم على الاستثمار بأموالهم في قطاعات متعددة. كالنقل، اللوجستيك، السياحة، الصناعة، الفلاحة وغيرها.

