وزارة التربية تعتمد قصة "طلال ابن أديبة" كمورد ثقافي في مكتبات المدارس اللبنانية
رام الله - دنيا الوطن
أصدرت وزارة التربية والتعليم العالي في لبنان تعميماً إلى جميع المسؤولين عن المدارس الرسمية باعتماد قصة "طلال ابن أديبة"
للكاتبة أريج يونس كمورد ثقافي في مكتباتها.
وتسرد القصة سيرة حياة عامل المعرفة وأحد رواد العلم والتكنولوجيا في العالم، الدكتور طلال أبوغزاله من الطفولة واللجوء حتى الوصول إلى قمة النجاح وتأسيسه لمجموعة طلال أبوغزاله العالمية.
وتشكل القصة درساً في النجاح رغم الصعوبات والمتاعب التي تواجه الإنسان، وكيفية صناعة المجد رغم المعاناة، "فهي قصة للطفل الذي أصبح أسطورةً، الطفل الذي عاش معاناةً لا يمكن تخيلها، لكنه تحدى معاناته ولم يستسلم، وصنع من قسوة حياته مستقبلاً باهراً لنفسه وعائلته وبلده وأمته، وغدا بين الناس قامةً عربية يُشار إليها بالبنان كمثلٍ للعبقرية والإبداع والقيادة والنجاح، اسماً يتردد في أهم المحافل الفكرية والاجتماعية والإنسانية”.
وستتكفل طلال أبوغزاله العالمية بتوفير الأعداد المطلوبة من القصة لكافة المكتبات في المدارس الرسمية وحتى المدارس الخاصة الراغبة بالحصول على نسخ منها.
أصدرت وزارة التربية والتعليم العالي في لبنان تعميماً إلى جميع المسؤولين عن المدارس الرسمية باعتماد قصة "طلال ابن أديبة"
للكاتبة أريج يونس كمورد ثقافي في مكتباتها.
وتسرد القصة سيرة حياة عامل المعرفة وأحد رواد العلم والتكنولوجيا في العالم، الدكتور طلال أبوغزاله من الطفولة واللجوء حتى الوصول إلى قمة النجاح وتأسيسه لمجموعة طلال أبوغزاله العالمية.
وتشكل القصة درساً في النجاح رغم الصعوبات والمتاعب التي تواجه الإنسان، وكيفية صناعة المجد رغم المعاناة، "فهي قصة للطفل الذي أصبح أسطورةً، الطفل الذي عاش معاناةً لا يمكن تخيلها، لكنه تحدى معاناته ولم يستسلم، وصنع من قسوة حياته مستقبلاً باهراً لنفسه وعائلته وبلده وأمته، وغدا بين الناس قامةً عربية يُشار إليها بالبنان كمثلٍ للعبقرية والإبداع والقيادة والنجاح، اسماً يتردد في أهم المحافل الفكرية والاجتماعية والإنسانية”.
وستتكفل طلال أبوغزاله العالمية بتوفير الأعداد المطلوبة من القصة لكافة المكتبات في المدارس الرسمية وحتى المدارس الخاصة الراغبة بالحصول على نسخ منها.
التعليقات